تم الإفراط في استخدام التعبير من قبل النسويات ومن اذنابهن "ذكوربيتا" الذين يبحثون عن صدقات الجنس عن طريق إرضاء الإناث. لكن مع الوقت فقد المصطلح تأثيره على الرجال. لم يكن هناك ما يكفي من العار للتلاعب بفعالية بالرجال.
لذلك أصبحت "الرجولة الهشة"
مما جلب نتائج عكسية على الأجندة النسوية بينما يحاولن جلب العار للرجال من اجل الخضوع للنساء.
لذا يجعلونها الان أكثر أنوثة من خلال تسميتها الرجولة "الهشة".
لحظة! . حتى النسويات يعتقدن أن الهشاشة مخزية عند الرجال؟؟