وسط إجراءات أمنية مشددة واتباع الإجراءات الاحترازية بسبب #فيروس_كورونا، ودعت بريطانيا #الأمير_فيليب، اليوم السبت، مع نقل نعشه من قلعة وندسور إلى كنيسة سانت جورج بحضور الملكة إليزابيث الثانية وأفراد العائلة.
واقتصرت مراسم التشييع على أفراد #العائلة_المالكة والمقربين جراء الإجراءات الاحترازية لـ #فيروس_كورونا، حيث سار أبناء الأمير الراحل الأربعة، تشارلز وآن وأندرو وإدوارد، خلف النعش بعد تأدية الحرس الوطني التحية له، يرافقهم حفيداه وليام وهاري
وأعلنت #بريطانيا دقيقة صمت تكريمًا لـ #الأمير_فيليب، الذي حظي جثمانه باستقبال عسكري، حيث كان أفراد من الجيش يقفون في الحراسة في يوم جنازته.
ووضعت الملكة، التي رافقتها وصيفتها، كمامة بينما جلست على مقعدها في سيارة من طراز "بنتلي" نقلتها إلى كنيسة سانت جورج لحضور جنازة زوجها #الأمير_فيليب الذي شاركها حياتها طوال 73 عامًا
وسعت إليزابيث دائمًا إلى أن تكون قدوة للأمة خلال فترة حكمها الطويلة، وبالتالي وضعت الكمامة كما هو مطلوب في إنجلترا بموجب القواعد المصممة لإبطاء تفشي #كوفيد_19.
وتبع #الأمير_فيليب في رحلته الأخيرة اليوم السبت سيرًا على الأقدام موكب من كبار أفراد #العائلة_المالكة
حيث تبع #الأمير_تشارلز و #الأميرة_آن النعش سيرًا على الأقدام، وتبعهما أخواهما إدوارد وأندرو وابنا تشارلز #الأمير_وليام و #الأمير_هاري، مستحضرين ذكريات جنازة #الأميرة_ديانا عام 1997 عندما سارا في طفولتهما خلف نعش والدتهما.
وبموجب القواعد أيضًا، لم يسمح إلا لثلاثين شخصًا من أفراد #العائلة_المالكة والأصدقاء المقربين بحضور الجنازة.
Share this Scrolly Tale with your friends.
A Scrolly Tale is a new way to read Twitter threads with a more visually immersive experience.
Discover more beautiful Scrolly Tales like this.