▪️ حققت السورية ساندا الداس حلمها أخيراً بالمشاركة في دورة الألعاب الأولمبية المقامة في طوكيو، لكن ليس تحت علم بلدها الأم أو البلد الذي تعيش فيه حالياً.
#أولمبياد_طوكيو
#Tokyo2020
#الرؤية_بلا_حدود
▪️ تشارك الداس صاحبة الـ31 عاماً، والمولودة في دمشق وتعيش حالياً في أمستردام، والتي غادرت سوريا عام 2015، في منافسات الجودو في طوكيو ضمن فريق اللاجئين الذي تم استحداثه لأول مرة في دورة ريو دي جانييرو في عام 2016.
#Tokyo2020
#الرؤية_بلا_حدود
▪️ عند وصولها إلى هولندا، أمضت الداس 9 أشهر في مخيم للاجئين وحيدة، قضت خلالها 6 أشهر منفصلة عن عائلتها، بعد أن تركت وراءها في سوريا زوجها ومدربها فادي درويش مع ابنهما الصغير.
#طوكيو2020
#الرؤية_بلا_حدود
▪️ منذ ذلك الحين، لم تنقطع الداس عن التدريب رغم أنها رزقت بطفلين آخرين. وقالت في تصريحات سابقة، لموقع اللجنة الأولمبية الدولية، "الجري والقيام ببعض التمارين ملآ وقتي وأبقياني بصحة نفسية جيدة".
#Tokyo2020
#الرؤية_بلا_حدود
▪️ وخلال الفترة ذاتها أصبح زوجها درويش مدرباً معتمداً في هولندا بعد اجتيازه اللغة المطلوبة وعقبات أخرى.
#أولمبياد_طوكيو
#الرؤية_بلا_حدود
▪️ وفي عام 2019، بدأت أولى بوادر تحقيق الحلم، عندما دعا الاتحاد الدولي للجودو الداس وزوجها للانضمام إلى برنامج الرياضيين اللاجئين، لتشارك تحت راية فريق الاجئين للجودو في بطولة العالم لذلك العام.
#طوكيو2020
#الرؤية_بلا_حدود
▪️ مثلت الداس فريق اللاجئين في بطولات عديدة، بينها بطولات الغراند سلام، لكنها ظلت تتطلع لليوم الذي تتمكن فيه من المشاركة في الألعاب الأولمبية، حتى جاءت لحظة الحقيقة عندما سارت، الجمعة، مع 28 رياضياً آخرين في افتتاح دورة طوكيو.
#طوكيو2020
#الرؤية_بلا_حدود
Share this Scrolly Tale with your friends.
A Scrolly Tale is a new way to read Twitter threads with a more visually immersive experience.
Discover more beautiful Scrolly Tales like this.