💡#فيورنتينا خلال فترة المدرب الإيطالي كان يضغط بأكبر عدد من اللاعبين في نصف ملعب الخصم.
📊 #فيورنتينا كان ثالث أعلى الفرق في معدل التسديد على المرمى موسم 2017/18 (16.3 تسديدة/مباراة)
إضافة إلى التنظيم الدفاعي السيء في الكرات الثابتة
📊 15 هدفاً جاءت من كرات ثابتة في موسم "بيولي" الأول مع الفريق
فرغم اعتماده بشكلٍ أكبر على 4-3-3 إلا أنه لعب خلال فترته مع #فيورنتينا وقبل ذلك مع #لاتسيو ثم #انتر بأكثر من خطة منها: 4-3-1-2، 3-5-2 و 4-2-3-1.
🔹أمام الفرق التي تعتمد أكثر على الاستحواذ:
حيث يهدف لتأمين مناطقه الدفاعية والاعتماد على الهجمات المرتدة.
🔹أمام الفرق الصغيرة:
حيث يهدف لزيادة عدد لاعبيه في نصف ملعب الخصم.
مع توقيعه لعقده الرسمي مع #ميلان مدرباً للفريق لعامين قادمين، ورغم عدم تمتّعه بترحيبٍ كبير من الجماهير، إلا أن أوضاع الفريق المالية والظهور السيء مع "جيامباولو" يجعله خياراً جيداً خصوصاً وأنه يتمتّع بخبرة ممتازة في #الدوري_الإيطالي.
ولطالما كان "بيولي" يذكر لاعبه السابق بكل خير، ولعل آخرها في لقاءه الأول كمدربٍ لميلان -الفريق الذي نشأ فيه "أستوري"-.
وربما سيعتمد أكثر على الثنائي "ريبيتش ولياو" لمنح هجوم الميلان سرعةً أكبر، مع أدوار هجومية للظهير الأيسر "ثيو هيرنانديز".
حيث إذا أخطأ أحد لاعبيه في مواجهة أو خسر معركته أمام الخصم، فإن مساحات كبيرة تظهر في وسط الملعب تُمكّن الخصم من تشكيل خطورة كبيرة على المرمى.
فرغم قدرته على اللعب بأكثر من رسم تكتيكي، إلا أن الأفكار الهجومية التي يعتمدها معدودة جداً، وهو ما يجعله مقروءاً لدى الخصم في كثيرٍ من الأوقات.
فترة #ميلان السابقة مع "ماركو جيامباولو" أظهرت الفريق بدون هوية واضحة، وهذا الأمر باعتقادي كان نتيجةً لعدم قدرة اللاعبين على مواكبة أفكاره، رغم محاولته التعديل على الرسم التكتيكي وأسلوب اللعب ولكن كان من الواضح أنه غير قادر على التأقلم مع هذا التغيير.
📊 حقق انتر مع "بيولي" 10 انتصارات في أول 13 مباراة للمدرب في جميع المسابقات.
ولكن تأمل الكفة الأخرى من الجماهير بأن يُحفّز هذا الأمر "بيولي" أكثر للنجاح مع الروسينيري في الفترة القادمة.