التوقيت، والمكان، والعملية، والتفاصيل الصغيرة، وما بعد البغدادي
بالطبع لا.
كلا الاحتمالين واردان ومنطقيان كذلك، الأول لعدم استحالته، والثاني لأن الحفاظ به كورقة صفقة كبرى (مثل ما جرى) أكثر فائدة من التخلص منه =
[انظر هنا: ]
يعيد هذا السؤال استبطان اتهامات التواطؤ، ويتخيل أن الشمال (من المالكية إلى الساحل ) دولة متماسكة، وليس مجرد حواجز أمنية فاسدة، من كافة الأطراف، مستعدين لإدخال أي سيارة بلا تفتيش مقابل مئتي دولار، ويتناسى صحراء البادية الممتدة من الدير إلى درعا
- محاولة اعتقال البغدادي حيا، وهذا يفسر الأنباء عن إصابة بعض الجنود الأمريكيين، وتفجير البغدادي لنفسه، قبل نسف المبنى كاملا بمن فيه في النهاية، بما فيهم نائب البغدادي: أبو سعيد العراقي، وهو ما سيثبته أو ينفيه الوقت.