غالبا ما تكون النسوية امرأة مرفوضة أو منبوذة ، لأنها تعيش بفوضى ولا تمتلك أي الجذور أو أسس تؤهلها لقبول الرجل أو الارتباط به ، فمن مصلحتها الطبيعية أن تسعى إلى توسيع حالة الفوضى و سيادتها دون الاهتمام بعواقب افعالها الخطرة.
المرأة التقليدية فقط من ستؤيد استمرار الحضارة.
المرأة التقليدية فقط من ستؤيد استمرار الحضارة.
الرجال لا يتنافسون مع النساء ، فهم يقودونها ، وبالتالي بالامتداد والحماية والرعاية لهن.
إذا كانت المرأة تحاول التنافس مع الرجل ، فهي لا تعرف ما يجب أن تكون عليه المرأة ، لأن والدها و والدتها لم يعلموها على الإطلاق بشكل الصحيح وحصلت على قيمها من الفوضى التي تعيشها.
إذا كانت المرأة تحاول التنافس مع الرجل ، فهي لا تعرف ما يجب أن تكون عليه المرأة ، لأن والدها و والدتها لم يعلموها على الإطلاق بشكل الصحيح وحصلت على قيمها من الفوضى التي تعيشها.
لذلك يمكن ان نصنف النسوية لثلاث .
1-المرأة المنبوذة التي لم تحصل علي أي قبول.
2-الفتيات النرجسيات اللواتي يعانين من مشاكل مع الأب ، ويعلن صراحة عن نسويتهم بالمقابل لم يدفعن فاتورة واحدة في حياتهن ثم يلقون المحاضرات الأخلاقية عليك.
3-مغرر بها أو لديها تقاطعات مصالح مع النسوية.
1-المرأة المنبوذة التي لم تحصل علي أي قبول.
2-الفتيات النرجسيات اللواتي يعانين من مشاكل مع الأب ، ويعلن صراحة عن نسويتهم بالمقابل لم يدفعن فاتورة واحدة في حياتهن ثم يلقون المحاضرات الأخلاقية عليك.
3-مغرر بها أو لديها تقاطعات مصالح مع النسوية.
في الحالة الأولى فالغريق لا يخشى البلل فهي تسعى لتكريس الفوضى لتجد القبول و يوافق عليها المجتمع اما الحالة الثانية مجرد موضة و "mainstream", وفي الحالة الاخيرة الجهل أو الإستحقاق التي تشعر بها النساء عموما وربما بوليصة أمان إضافية.
