⭕️طرف ثالث كان يريد أيقاع مصادمات ما بين المتظاهرين والجيش العراقي
⭕️حكومة عادل عبد المهدي حكومة نزيهة ومهنية ولكن هنالك خلل في إدارة الملف الامني
⭕️ملف التحقيق أحيل كاملاً مع التفاصيل إلى القضاء والقضاء العراقي حكيم ومهني وعادل
⭕️الجهات والأسماء المتورطة في قتل المتظاهرين معروفين ولا يزال القتل مستمراً إلى يومنا هذا
⭕️في اليوم الثاني وما تلاه، حصل إطلاق نار وقتل على الجيش والمتظاهرين وحينها أطلقت مصطلح وجود (الطرف الثالث)
⭕️تحقيقنا كان يشمل ساحة التحرير والمظفر في بغداد، ميسان وأعتقد الديوانية فقط
⭕️القائد العام عادل عبد المهدي لم يصدر أي أمر بضرب المتظاهرين وهنالك أمور حصلت لم يكن على علم بها.
⭕️حضرت أجتماعاً لخلية الأزمةالتي تدار من قبل وزير الداخلية وبحضور عادل عبد المهدي، كانوا يتحدثون عن إنزال بالطائرات للقبض على مسلحين فوق المطعم التركي
⭕️في اليوم التالي صباحاً، كان لدينا أجتماع بحضور قادة الاجهزة الامنية وعادل عبد المهدي ورئيس جهاز المخابرات مصطفى الكاظمي، أستفسرت من القائد العام عن عملية الأنزال الملغية..👇
⭕️الكاظمي رجل محترف أمنياً وأعتقد انه سيجد حلاً لهذه المشاكل.
لمشاهد المقابلة كاملة.. الرابط ادناه