تحل علينا اليوم الذكري التاسعة لجريمة #إغتيال رئيس أركان #الجيش_الليبي الشهيد اللواء الركن / #عبدالفتاح_يونس_العبيدي .
علي أيدي تنظيم إرهابي بأوامر قطرية،
جريمة بشعة صدمت الليبيين تم فيها القضاء علي أساس الجيش الليبي حيث كان اللواء يشغل منصب قائد القوات الخاصة الليبية
علي أيدي تنظيم إرهابي بأوامر قطرية،
جريمة بشعة صدمت الليبيين تم فيها القضاء علي أساس الجيش الليبي حيث كان اللواء يشغل منصب قائد القوات الخاصة الليبية
حيث كان أحد قادة حركة الضباط الوحدويين الأحرار عام 1969. وولد في منطقة الجبل الأخضر ومنذ ذلك الوقت أصبح قائد القوات الخاصة الليبية. ولاحقاً في عام 2009 كلف ايضاً إضافة لمهامه وزيراً للداخلية في #ليبيا لكنه أعلن رسميًا استقالته من هذا المنصب وجميع مناصبه في الدولة في فبراير 2011
وينحدر الشهيد من قبيلة العبيدات المجاهدة بالجبل الأخضر ويحضي بإحترام وتقدير كبير لدي ضباط الجيش الليبي.
وكان وجوده سيكون سبب في استقرار ليبيا وتنظيم الجيش لكن لهذا السبب تدخلت أيادي قذرة من مخابرات غربية عن طريق صبي الشرق الأوسط #قطر وأذرعها تنظيم الإخوان تم إغتياله بطريقة بشعة
وكان وجوده سيكون سبب في استقرار ليبيا وتنظيم الجيش لكن لهذا السبب تدخلت أيادي قذرة من مخابرات غربية عن طريق صبي الشرق الأوسط #قطر وأذرعها تنظيم الإخوان تم إغتياله بطريقة بشعة
كان له موفق شديد عندما علم بزيارة رئيس جيش دويلة قطر الي الزنتان الليبية غرب #ليبيا دون إعلامه أو اذنه كان ذلك في أوج الثورة حيث كانت قطر تدعمها ولكن الدعم لايعني التفريط في السيادة حسب قوله ..
