التعادل 1-1 على ملعب ستامفورد بريدج في ديسمبر أنهى سلسلة هزائم أستون فيلا التي استمرت 6 مباريات ضد تشيلسي في الدوري.
خسر فيلا 10 من المواجهات الـ 12 الماضية ضد تشيلسي في الدوري ، مع فوز واحد خلال تلك الفترة جاء في ملعبه في مارس 2014
يمكن أن يسجل تشيلسي 4 انتصارات متتالية خارج أرضه ضد استون فيلا للمرة الثانية فقط ، بعد أن فعل ذلك بين عامي 1995 و 1999
كانت هزيمة تشيلسي الوحيدة في اليوم الأخير من موسم الدوري في السنوات الـ 9 الماضية امام نيوكاسل يونايتد بنتيجة 3-0 في 2017-18
منذ مباراة توخيل الأولى في تدريب الفريق ، حصل مانشستر سيتي فقط على نقاط أكثر من تشيلسي.
لم يخسر تشيلسي في 12 مباراة خارج أرضهم في جميع المسابقات تحت قيادة الألماني ، واستقبلوا 5 أهداف فقط (9 فوز & 3 تعادل).
يمكن أن يصبح إدوارد ميندي اول حارس من تشيلسي -باستثناء بيتر تشيك- يحافظ على نظافة شباك أكثر من 16 مرة في البريميرليج في موسم واحد.
أوليفييه جيرو لديه 10 أهداف في مسيرته ضد أستون فيلا ، وسجل في كل مباراة من مبارياته الـ8 الماضية ضدهم.
جورجينيو هو هداف تشيلسي في الدوري هذا الموسم برصيد 7 أهداف - كلهم من ركلة جزاء. أقل هدّاف للنادي في الدوري منذ 1974-1975 (إيان هاتشينسون - 7 أهداف كذلك).
كانت جميع أهداف جورجينيو الـ7 في الدوري مع تشيلسي هذا الموسم من ركلات الترجيح - لم يسجل أي لاعب أكثر من ذلك في موسم واحد وكانت أهدافه 100 ٪ منها من ركلة جزاء (7 - بالتساوي مع جيمس ميلنر في 2016-2017)
• • •
Missing some Tweet in this thread? You can try to
force a refresh
📄 المقالة الأسبوعية لبيتر تشيك يتحدث فيها عن أسرار ركلات الترجيح أو ضربات الجزاء.
تشيك : أصبحت ضربات الترجيح ذهنية أكثر من أي شيء آخر. ما مدى ثقة اللاعب في ما يفعله؟ ما مدى جودة تنفيذ تلك الخطة؟
باستخدام التكنولوجيا الحديثة والذكاء الاصطناعي ، يمكنك جمع كل البيانات التي تريدها مع محللي البيانات ، لذلك عندما تذهب إلى ركلات الترجيح ، فأنت تعرف كل شيء عن كل لاعب.
تشيك : في الوقت نفسه ، أنت تعرف كحارس مرمى أن اللاعب الذي يمشي نحوك قد أخبره المحلل بكل شيء عنك. يذهب الطرفان ضد بعضهم بكل هذه المعلومات ولكن لا يزالان يخمنان، ماذا لو غير؟ بمجرد أن تبدأ في امتلاك هذه الشكوك ، يمكن أن تؤثر عليك من كلا الجانبين (الحارس أو المنفذ).
ريسي جيمس : "منذ نشأتي ، كانت كرة القدم هي كل ما أعرفه. أخي الأكبر وأختي الصغرى وأنا كنا نذهب إلى الحديقة في أي وقت. والدي نفسه مدرب كرة قدم، أثر فينا جميعًا وساعدنا في الوصول إلى ما هو عليه اليوم. لقد لعب دورًا كبيرًا في بدء اللعب عندما كنا صغارًا."
ريسي جيمس : "كنا نلعب دائمًا في المنزل ونكسر المزهريات ونفسد طوال الوقت. من الواضح أن أمي لم تكن راضية عن لعبنا الكرة في المنزل ، لكن الأمر نجح !
توخيل عن لوكاكو : "لا يتعلق الأمر فقط بقدرات ومهارات روميلو. بل بجميع الصفات التي جعلته لاعباً واعدًا جدًا بالنسبة لنا، العمر ، الخبرة ، وأنه من مشجعي تشيلسي ، كان دائمًا مشجعًا حلمه أن يكون في هذا النادي. "
توخيل : "هذا ما شعرنا به منذ اليوم الأول بشخصيته. لقد لعب مع أندية كبيرة من قبل وآمل أن يزيل الضغط عن أكتاف شبابنا. لم يحن الوقت الآن للكثير من المديح أو الاحتفال."
توخيل : "ما زلنا لم نفقد قوتنا في الهجمات المرتدة لأنه [لوكاكو] يحب الركض في المساحات المفتوحة. وكذلك كان يُشارك في اللعب دائمًا ، كان من الجيد جدًا رؤيته. أعتقد بالتأكيد أنه لا أحد يحب اللعب ضده."
🎙 لوكاكو : "النادي يسير في الاتجاه الصحيح. لقد فزنا بدوري أبطال أوروبا الموسم الماضي. نريد أن نستمر في الفوز، لذلك في هذا الوقت من مسيرتي، كان هذا هو القرار الأفضل."
🎙 لوكاكو : "أعرف الكثير من الأولاد مُنذ 10 سنوات. كانوا أطفالًا في ذلك الوقت ولكنهم الآن رجال! لم أشعر بأنني جديد. كل شيء كما هو، نفس الموظفين، لقد تقدموا في السن ولكن الأمر كان سريعًا!"
لوكاكو : "حظيت بمحادثة واضحة مع توخيل، كان واضحًا أنه يريدني أن أكون مع الفريق كلاعب وكشخص قيادي، يجب علي أن أستخدم كل قدراتي لأساعد الفريق بأقصى قدر ممكن، دوري سيعتمد على خطة المباراة وما يطلبه المدرب مني، إن أرادني كنقطة مرجعية للفريق أو كلاعب يتحرك خلف الدفاع فأنا جاهز."
لوكاكو : "السنتين التي قضيتها في إيطاليا ساعدتني كثيرًا لأتحسن كمهاجم. يعجبني الأسلوب الذي نتبعه وأنا شخص مرن جدًا، أستطيع أن ألعب كمهاجم وحيد أو في ثنائي هجومي، في المنتخب الوطني ألعب كمهاجم وحيد لذا لا أحتاج لوقت طويل للتكيف."
لوكاكو : "فقط أحتاج لمعرفة نقاط قوة زملائي في التمركز وما يجب أن نقوم به بدون كرة، لذا لا أحتاج وقت طويل للتكيف."