قال الإعلامي #رامي_رضوان في برنامجه اليوم، إن حالة الفنانة #دلال_عبد_العزيز ما زالت في المرحلة الحرجة والصعبة، وإنها تحتاج إلى فترة علاج لكي تتعافى من آثار ومضاعفات فيروس كورونا
وأضاف إنه رغم سلبية المسحة الأخيرة التي أجرتها إلا انها ما زالت تعتاج إلى العلاج لكي يتعافى جسدها من الفيروس وآثاره، وطلب من الجمهور تكثيف الدعاء لها في الفترة الحالية لكي تتجاوز تلك المرحلة.
وتحدث #رامي_رضوان عن معاناة دنيا وإيمي #سمير_غانم النفسية في الوقت الحالي بسبب الظروف الصعبة التي تمر بها الأسرة، وقال إن إيمي ودنيا يحملان مسئولية وعبء ثقيل جداً
خاصة إنهم لم يستطيعوا الحزن على والدهم الراحل بسبب خوفهم على حالة #دلال_عبد_العزيز الصحية، وأضاف إنهم اتفقوا على سيناريو لتنفيذه حتى لا تعرف #دلال_عبد_العزيز بالأمر وتتدهور حالتها الصحية.
وقال #رامي_رضوان في حديثه إن إيمي ودنيا ترتديان الملابس الملونة رغم الحداد حتى لا تشعر دلال عبد العزيز بشيء، وكذلك اتفقت الأسرة مع إدارة المستشفى على إبعاد التلفزيون عن غرفتها حتى لا تعرف الخبر من نشرات الأخبار
بالإضافة إلى سحب هاتفها المحمول منها، وكشف #رامي_رضوان إنهم يضطرون إلى الابتسام والضحك معها حتى لا تعرف بالأمر وحتى لا تتدهور حالتها الصحية.
ونفى #رامي_رضوان بعض الشائعات المتداولة حول #دلال_عبد_العزيز وأبرزها معرفتها بخبر وفاة #سمير_غانم أو حضورها جنازته، وقال إنها ما زالت في المستشفى ولا تعرف الخبر
وأضاف إنه يشعر بإنها تشعر بـ #سمير_غانم رغم إخفاء الخبر عنها، وطلب من الجمهور الدعاء لإيمي ودنيا سمير غانم أيضاً بسبب حاجتهما إلى الدعاء في هذه المرحلة الصعبة.
• • •
Missing some Tweet in this thread? You can try to
force a refresh
فيلم "Brahmastra Part One: Shiva" انطلق عرضه في قاعات السينما حول العالم، فالفيلم الذي يضم كوكبة من نجوم السينما الهندية انتظره الجمهور منذ أشهر طويلة نظرا لما انتشر حول تفاصيل وقصة العمل الضخم إنتاجيا
الفيلم الجديد يعتبر خطوة مهمة للسينما الهندية خصوصا فيما يخص الصورة والمؤثرات التي سيطرت على العمل الجديد، كما أن البعض اعتبر العمل يعد نقطة مضيئة للأفلام الهندية التي طرحت خلال هذا العام في قاعات السينما حول العالم، حيث أن العديد منها لم يلق النجاح الذي كان متوقع
ديزني كشفت أخيرا عن موعد عرض فيلم "Mufasa: The Lion King" الذي يعد امتدادا لقصة فيلم "The Lion King" التي تم طرحها في قاعات السينما عام 1994 ليصبح من أنجح أفلام الأنيميشين التي عرضت في قاعات السينما خلال العقود الماضية، والتي أعقبها أيضا تقديم الفيلم بنفس القصة في عام 2019
فعاليات معرض ديزني D23، شهدت الكشف عن التحضيرات الخاصة لفيلم "Mufasa: The Lion King" الذي تم التأكيد على عرضه في عام 2024 في خطوة انتظرها قطاع من جمهور الفيلم خصوصا أن العمل سوف يقدم جانب مختلف من قصة The Lion King التي قدمت لأول مرة في عام 1994
الفيلم الجديد سوف يدور حول الملك سمبا الذي بات حاكما ويرغب في تربية شبله ليسير على خطاه وخطى جده موفاسا الذي سوف يقدم الفيلم جانب من قصته وأصوله وكيف بدأت رحلته للحكم، حيث كشف مخرج الفيلم باري جينكينز أن شخصية موفاسا سوف تظهر بشكل مختلف
إطلالات الملكة إليزابيث التي تربعت على العرش البريطاني لأكثر من 70 عاما تميزت بالتفرد والأناقة على مدار هذه السنين الطويلة، وكانت دائما مصدر إلهام لسيدات العائلة المالكة، ونسجت في كل ظهور لها لوحة تنبض بالحياة والألوان الزاهية الراسخة في الأذهان بسبب أسلوبها المميز الخاص بها
وكانت القطعة المميزة التي لم تتغير في إطلالاتها هي الحذاء، حيث انتعلت نفس نمط الأحذية المصنوعة يدويا على مدار 50 عاما، فما هي أسرار أحذية صاحبة الجلالة؟
الملكة إليزابيث دائما كانت تتبع التغيرات في أسلوب ارتداء ملابسها، فظهر هذا من خلال المعاطف الضيقة التي ظهرت بها وغيرها، لكن كان هناك شيء واحد لا يتغير هو حذاء الملكة، فكانت تعتمد في حذائها على أن يكون أكثر ثباتا في الانزلاق وأن يتوفر فيه الراحة التامة
ماري إليزابيث تراس المعروفة بـ ليز تراس، من مواليد 26 يوليو 1975، هي سياسية بريطانية شغلت منصب رئيس وزراء المملكة المتحدة وزعيمة حزب المحافظين منذ 6 سبتمبر 2022 ، وكعضو في البرلمان (MP) عن جنوب غرب نورفولك منذ عام 2010.
التحقت تراس بكلية ميرتون، أكسفورد، وكانت رئيس حزب الديمقراطيين الليبراليين بجامعة أكسفورد.
تمّ انتخابها نائب عن جنوب غرب نورفولك في الانتخابات العامة 2010، فدعت إلى الإصلاح في العديد من مجالات السياسة بما في ذلك رعاية الأطفال وتعليم الرياضيات والاقتصاد.
أسست مجموعة المشاريع الحرة لأعضاء البرلمان المحافظين وكتبت أو شاركت في عدد من الأوراق والكتب، بما في ذلك After the Coalition (2011) و Britannia Unchained (2012).
ثم تمّ تعيينها كبير المفاوضين الحكوميين ورئيسة المملكة المتحدة لمجلس الشراكة بين الاتحاد الأوروبي والمملكة في 2021.
#الملكة_إليزابيث الثانية لم تترك فقط عرش المملكة بل هناك ثروة ضخمة تقدر بعشرات الملايين من الدولارت كانت تحت تصرفها، ولقد أثيرت التساؤلات حول مصير هذه الثروة بعد وفاة الملكة التي استمر حكمها لأكثر من 70 عام، حيث أن الوريث الذي سوف يسيطر على هذه الثورة هو #الملك_تشارلز الثالث.
تقدر ثروة #الملكة_إليزابيث الثانية قبل رحيلها بـ 500 مليون دولار أمريكي وفقا لمجلة فورتشن، وهي ثروة ضخمة سوف يرث #الملك_تشارلز الثالث الجزء الأكبر منها كما أنه لن يضطر إلى دفع ضرية الميراث حسب الأتفاق الذي وقع مع الحكومة البريطانية لمنع تأكل ثروة العائلة المالكة.
لكن هذه الثروة الكبيرة ليست فقط ما سوف ينقل إلى #الملك_تشارلز الثالث بل هناك ثروة ملكية حقيقة مثل أراضي كراون العقارية والمجموعة الملكية للفنون والمجوهرات بالإضافة إلى المساكن الرسمية والمحفوظات الملكية.
#الملك_تشارلز الثالث في خطابه الأول أمام الشعب البريطاني بعد تولي مهام منصبه الجديد بعد وفاة والدته الملكة إليزابيث الثانية كشف عن نقل ألقابه السابقة إلى ابنه البكر ويليام الذي أصبح وريثا له ليصبح أميرا لويلز.
وزوجته #كيت_ميدلتون أميرة لويلز لأول مرة بعد أن نالت هذا اللقب الأميرة الراحلة ديانا، كما أن هذا اللقب لم تستخدمه كاميلا دوقة كورنوال على الرغم من زواجها من الأمير تشارلز عندما كان وليا للعهد.