في الفترة الماضية انتشرت أخبار حول حفرة غامضة موجودة باليمن يسمونها بئر برهوت
لليوم محد قدر يوصل لقاع الحفرة ولا نعرف وش داخلها، وكل الموجود أقاويل ربطت الحفرة بأنها سجن للجن أو لأرواح الكفار، وقيل إن الحفرة ذُكرت في الأحاديث النبوية.. فخلونا نتكلم عنها
قال النبي محمد صلى الله عليه وسلم ((خيرُ ماءٍ على وجهِ الأرضِ ماءُ زمزمَ فيه طعامُ الطُّعمِ وشفاءُ السُّقمِ وشرُّ ماءٍ على وجهِ الأرضِ ماءٌ بوادي بَرَهُوتَ بقُبَّةٍ بحضرَمَوْتَ))
يُعتقد أن هذا الحديث يقصد إكتشاف غريب مؤخرًا في اليمن وهي حفرة غامضة وعميقة كالوديان لقبت ببئر برهوت
هذي الحفرة تقدر تقول عنها "اغرب حفرة طبيعية بالكون"
يقولون إن عمقها أكثر من 250 متر، هذا العمق جدًا كبير من المستحيل إن كائن بشري يقدر يوصل لهذا القاع
وعشان تستوعب الحجم عمق بحر الخليج هو 90 متر فقط
يسمون الحفرة بئر برهوت، أو قعر جهنم، أو سجن الجن
وتقدر تشوفها اذا كنت ماشي في محافظة المهرة باليمن واتجهت للبر، راح تنصدم في هذي الحفرة إلي تعتبر لغز حي مازال البشر ما يعرفون سرّه
الحفرة سادتها القصص الشعبية بأنها موطن مخصص للجن، وبعضهم قال انها مكان أرواح الكفار!، كون شكلها غريب وموجودة وسط منطقة قاحلة ولا قعر معروف لها حيث لم يصل اي شخص لقاعها
هذا غير إن فيه قصص تُحكى عنها.. ومنها قصة تقول إن فيه رجل حاول ينزل للحفرة مربوط بحبل وما رجع غير نصف جسده
بعض الأشخاص حاولوا يصورن قاع البئر لكن فشلوا، وأحد الحالات الجديدة لشخص جاب كاميرة دورن حديثة وجرب ينزلها في البئر
الكاميرا بمجرد ما نزلت لربع البئر فقدوا السيطرة عليها، وايضًا الكاميرا خربت، وما قدرت تصور شيء مهم
الشخص هذا نفسه جرب يجيب ميكرفون قوي جدًا في إلتقاط الأصوات، وحطه على البئر.. وطلعت اصوات مختلفة ممزوجة بصوت مياه وكمان صوت هواء واصوات ثانية متداخلة
ضلت هذي المنطقة محل استكشاف الهواة إلى الأسبوع الماضي، بعد ما طلع تقرير هيئة المساحة الجيولوجية باليمن
انهم استشكفوا البئر ولكن ما قدروا يوصلوا إلى عمق أكثر من 50 متر بسبب قلة الأكسجين.. وقالوا:
"لاحظنا داخلها اشياء ورائحة مجهولة لم نعرف ماهيتها، الوضع كان غريب".
اللافت إن فيه أثر قديم للأصمعي عن رجل حضرمي أنه قال: "إنا نجد من ناحية برهوت رائحة منتنة فظيعة جداً"
هذا الأثر ربما دلالة أكثر على أن البئر إلي كان يقصده الرسول صلى الله عليه وسلم، هو هذا البئر كونه كانت تنبعث منه روائح غريبة
عن علي بن أبي طالب:
"أبغض البقاع إلى الله تعالى وادي برهوت بحضرموت فيه بئر ماؤها أسود منتن يأوي إليه أرواح الكفار"
وفي الأخير يقال بأن هذي الحفرة الغامضة تحدث عنها القران الكريم وهي المشار إليها بآية (وبئر معطلة)
في قوله تعالى ((فَكَأَيِّن مِّن قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا وَهِيَ ظَالِمَةٌ فَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَىٰ عُرُوشِهَا وَبِئْرٍ مُّعَطَّلَةٍ وَقَصْرٍ مَّشِيدٍ))
للأن ما فيه استكشاف محكم للبئر ممكن يحصل هذا الشيء مستقبلًا وأكيد راح يكون علامة مذهلة في الجولوجيا اذا وصلوا إلى أعماق البئر التي يقدر عمرها بملايين وملايين السنين.
المقطع الكامل للهاوي إلي راح استكشف البئر، يقول إنه بيعيد الرحلة قريبًا بمغامرة أكبر وحقائق أكثر
• • •
Missing some Tweet in this thread? You can try to
force a refresh
روبرت كينيدي وزير الصحة الأمريكي الجديد في حكومة ترامب، يثير الجدل بتصريحه الأخير: "سنراجع مادة الفلورايد في المياه، فهي سم، وسننصح جميع الولايات الأمريكية بإزالتها"
- الفلورايد هي مادة تضاف إلى جميع المياه حول العالم بما فيها مياه الشرب للحماية من تسوس الأسنان
روبرت كينيدي، هو ابن شقيق الرئيس الراحل جون كينيدي، كان عضوًا في الحزب الديمقراطي، لكنه استقال وأعلن دعمه لترامب في انتخابات 2024
يتهمه الناس بنشر الكثير من المعلومات السلبية حول اللقاحات، وتأثير الشركات في القطاع الصحي
ولذلك كانت صدمة تعيين ترامب لهذا الرجل وزيرًا للصحة
كان هذا أحد أكثر الفيديوهات انتشارًا الأيام الأخيرة، وهو لوزير الصحة المُرشح روبرت كينيدي، يُحذر فيه من سُمية الفلورايد
" هذه المادة تُسبب أمراض خطيرة كالسرطان، وتدهور العظام، وانخفاض حاد في معدل الذكاء"
ظهر اسم متهم جديد غير متوقع ولكنه من الأسماء الأكثر حساسية وتأثيرًا في الساحة الحالية!
بدأنا نسمع عن هذا الاسم..
بسبب حساب غامض على منصة X
صاحب الحساب حاول تحليل الاعتداءات الأخيرة ضد الأطفال، وتوصل بالنهاية لاعتقاد أن جميع الشخصيات الأمريكية الكبيرة التي رأيناها، قد لا تتمتع بسجل نظيف فيما يتعلق بالبيدوفيليا!
وجميعهم في خانة المشتبه بهم في هذه المسألة!
هذا الاعتقاد لم يكن نابع عن أقوال..
بل له دليل يستند عليه ومثير للاهتمام..
القصة بدأت عندما نشر صاحب الحساب أنه تفاجأ بتلقي رسالة عبر بريده الإلكتروني لشخص تواصل معه وأخبره أنه تعرض للاستغلال الجنسي عندما كان يبلغ من العمر 14 سنة
لكن التهمة الأبرز هي أن منزله كان مُجهزًا بكاميرات مراقبة، كانت تسجل كل شيء بهدف جمع محتويات تُستخدم لاحقًا لابتزاز الضحايا، ويُعتقد أن بينهم مشاهير وشخصيات هامة