كائن اشتهر في الأساطير الإغريقية، من الأعلى جذع إنسان، ومن الأسفل جسم حصان
معروف بقوّته الجامحة في الحروب، فهو لا يحتاج لأن يمتطي حصانًا في الحروب لأن نصفه حصان. بعض المعتقدين بالأسطورة يرون أنه عبارة عن تداخل بين البعد الثاني والبعد الرابع دون وجوده في البعد الثالث!
يقولون المعتقدين بالأساطير هذا الكائن يختم البشر على مقدار النّور الذي بهم، فالإنسان المستنير يختمه بنور يشع منه، والإنسان الظلامي يختمه بقيد مظلم يلجمه
* لم أجد رسومات قديمة لهذا الكائن تصفه كما وصفته الأحاديث الإسلامية
السّاحرات
تقول الأسطورة أنّ الوعي قبل سقوطه للبعد الثالث، كان بإمكانه إدراك الماضي والحاضر والمستقبل لحظيا
فلم يكن هناك حاجة للتدوين و الكتابة بالتالي لا حاجة للعلوم النظرية وبدلا عن ذلك كان البشر الأوائل مشغولون بتعلم السحر، وكان الإناث هنّ الأقدر على هذا بسبب خلقتهن
العمالقة
تقول الأسطورة أنّهم أجداد البشر، وبسبب أدمغتهم المميزة والضخمة كان بإمكانهم إدراك البعد الرّابع وربما الخامس
تتراوح أطوالهم ما بين 20 ذراع إلى 60 ذراع، لكن في فجر الحضارات الإنسانية التي نشأت في البعد الثالث لم يبقَ إلّا القليل منهم واندثروا تدريجيًا إلى ان اختفوا
الرّواية ثريّة جدًا في عالمها، وأحداثها، والدراما الموجودة فيها
لا أريد حرق عالم الرواية كلّه.. إلي أثارته هالأفكار وودّه يقرا الرواية بإمكانه اقتناء الروّاية من مكتبة جرير أو فيرجن
روبرت كينيدي وزير الصحة الأمريكي الجديد في حكومة ترامب، يثير الجدل بتصريحه الأخير: "سنراجع مادة الفلورايد في المياه، فهي سم، وسننصح جميع الولايات الأمريكية بإزالتها"
- الفلورايد هي مادة تضاف إلى جميع المياه حول العالم بما فيها مياه الشرب للحماية من تسوس الأسنان
روبرت كينيدي، هو ابن شقيق الرئيس الراحل جون كينيدي، كان عضوًا في الحزب الديمقراطي، لكنه استقال وأعلن دعمه لترامب في انتخابات 2024
يتهمه الناس بنشر الكثير من المعلومات السلبية حول اللقاحات، وتأثير الشركات في القطاع الصحي
ولذلك كانت صدمة تعيين ترامب لهذا الرجل وزيرًا للصحة
كان هذا أحد أكثر الفيديوهات انتشارًا الأيام الأخيرة، وهو لوزير الصحة المُرشح روبرت كينيدي، يُحذر فيه من سُمية الفلورايد
" هذه المادة تُسبب أمراض خطيرة كالسرطان، وتدهور العظام، وانخفاض حاد في معدل الذكاء"
ظهر اسم متهم جديد غير متوقع ولكنه من الأسماء الأكثر حساسية وتأثيرًا في الساحة الحالية!
بدأنا نسمع عن هذا الاسم..
بسبب حساب غامض على منصة X
صاحب الحساب حاول تحليل الاعتداءات الأخيرة ضد الأطفال، وتوصل بالنهاية لاعتقاد أن جميع الشخصيات الأمريكية الكبيرة التي رأيناها، قد لا تتمتع بسجل نظيف فيما يتعلق بالبيدوفيليا!
وجميعهم في خانة المشتبه بهم في هذه المسألة!
هذا الاعتقاد لم يكن نابع عن أقوال..
بل له دليل يستند عليه ومثير للاهتمام..
القصة بدأت عندما نشر صاحب الحساب أنه تفاجأ بتلقي رسالة عبر بريده الإلكتروني لشخص تواصل معه وأخبره أنه تعرض للاستغلال الجنسي عندما كان يبلغ من العمر 14 سنة