الطفل ريان سقط في بئر عميق وهو عالق فيه لأكثر من 30 ساعة، الجهد متواصل ومكثف لإنقاذ الطفل قبل فوات الاوان
الحادثة المؤلمة هذي حصلت يوم الاربعاء 2/2/2022..
طفل اسمه ريان عمره 5 سنوات عايش في مدينة شفشاون بالمغرب اختفى لمدة
ولما بحثوا عنه وجدوا ثقب على مكان بئر تمتلكه عائلة ريان، هذا البئر كان عليه غطاء خفيف ويُعتقد أن ريان توقع بأن هذا الغطاء راح يتحمله لكن سقط منه داخل البئر
السلطات المغربية استقبلت البلاغ من عائلة الطفل وكانت الإستجابة للإستنجاد سريعة، وارسلت فرق الإنقاذ،
كانت المهمة الأولى التأكد من وجود الطفل ريان داخل البئر
المهمة كانت معقدة، البئر ضيق ومظلم وغير معلوم مدى عمقه والحادثة غير مألوفة..
بذلت فرق الإنقاذ جهد كبير لمحاولة حفر الإنحناءات وحساب قطر وعمق البئر واستطاعت احصاء أن عمق البئر يتراوح من 30 إلى 60 متر
استمرت تلك العملية 10 ساعات تقريبًا دون العثور على ريان أو معرفة إن كان حيّ او لا
لكن ادوات الإنقاذ رصدت مجسم عالق على عمق 30 متر تقريبًا اشتبه أنه ريان
كانت تلك علامة تقدم جدًا مهمة لذا كثفت فرق الإنقاذ الجهود، وأنزلت كاميرات داخل البئر أظهرت بالفعل الطفل عالق دون وضوح التفاصيل
السلطات ما تدري اذا هو حيّ بهذه اللحظة، لأن وقتها كان الطفل عالق له قرابة 20 ساعة
الكاميرات كان هدفها الأول التأكد من وجود الطفل، وهدفها الثاني تحديد مكانه، لذلك حاولوا يدخلون كاميرات اخرى لمدى اعمق وأظهروا لقطات قريبة للطفل ريان بوضوح تبين أنه لازال يتنفس! لكن للأسف تعرض لصدمات على مستوى الرأس
فرق الإنقاذ مدت البئر بالأوكسجين، وطلبت فرقة انقاذ خاصة للعمل على نزول أحد أفراد هذا الطاقم للبئر
وكان المتطوع فتى اسمه عماد عضو بالهلال الاحمر المغربي ومتخصص في تسلق الجبال واستكشاف المغارات
عماد فعلًا بدأ بمحاولة دخول البئر
لكن حصلت مشكلة أول ما وصل لعمق 10-12 متر، جسده ما استقبل النزول أكثر، ولكنه أكد أن ريان مازال على قيد الحياة حينها مرت 26 ساعة الطفل عالق
وعلى اثر فشل هذه المحاولة انطلقت عملية استئناف حفر البئر، هذي الخطوة فيها خطر بسبب التساؤلات
هل الحفر سيؤثر على وصول الاكسجين؟! ونسبة الضغط إلي ممكن يتسبب فيها الحفر؟!
لحد كتابة هذه السطور لم يبقى للسلطات الا الحفر من اجل انقاذ روح الطفل.. تم حفر حوالي 15 متر في وقت قياسي المطلوب 30 متر
دعواتكم
الساعة الآن الثامنة صباحًا في المغرب، البرد قارس، لكن حرارة الأمل موجودة، يتم مراقبة ريان من الكاميرات يُحرك يده اليمنى ويتنفس.. منحه الله صمودًا مذهلًا رغم إصاباته..
الجرافات مستمرة بالحفر منذ أكثر من 10 ساعات دون توقف
رسم توضيحي لعملية الحفر الجارية
تكون الطريقة كتالي: توظيف الجرافات لحفر حفرة بجانب البئر موازية لعمقه وانتشال الطفل منها كما موضح بالصورة
🛑مرت أكثر من 40 ساعة على سقوط ريان داخل البئر
عمليات الحفر لازالت مستمرة بعد توقف قصير، حسب ما سمعت وصل الحفر إلى 20 متر تبقى 10 أمتار
طبعًا تلاحظون في اللقطات العاجلة هذه تم إبعاد التجمعات ومنع الإقتراب
ما فيه مصادر محلية مغربية أكدت أن الطفل اكل أو شرب، كانت هنالك محاولات لإعطائه الغذاء وغير معلوم إن نجحت او لا
"يومان تقريبًا على قيد الحياة دون اكل وشرب، الجميع منبهر بهذه القدرة التي منحها الله لهذا الطفل"
جهود البحث تتكثف
تم زيادة أعداد الجرافات الموجودة من 4 إلى 6 جرافات
ولكن ما فيه اي توقع لموعد تقريبي للإنتهاء من الحفر
🛑أنباء عن وصول هليكوبتر إلى عين المكان لنقل الطفل ريان للمستشفى فور اخراجه من البئر
🛑الآن
تأكيد اقتراب الجرّافات من الوصول للطفل ريّان. والعاملين على الحفر بانتظار أوامر الخبراء لحفر الطبقة الأخيرة التي تفصل بينهم وبين الطفل
ندعو جميعًا أن يكون ريّان بخير
🛑الآن جاري التّاكد من أنّ الطفل ريان لا يزال على قيد الحياة :(
أدعو أنه لا يزال على قيد الحياة..
🛑تمّ تأكيد أنّ الطفل ريان لا يزال على قيد الحياة، الحمد لله
🛑الخطوة الحالية:
يتم الآن إبعاد جميع الجرافات بسبب وزنها الهائل وإصدارها اهتزازات عنيفة على الأرض، وستبقى فقط جرّافة واحدة
هذه الخطوة معقّدة جدًا وتتطلب العمل عليها بدقّة عالية، أي خطأ غير مدروس قد يتسبب بانهيار عنيف..
🛑الآن
طفل آخر يُدعى "زكريا" عمره 12 سنة يقترح التطوّع على المسؤولين للنزول إلى البئر عبر حبل ليقوم بسحب الطفل ريّان
المسؤولون لا يفضلّون هذا الاقتراح ولكن ربما يلجأون له
والد الطفل "زكريا" يقول طفلي مستعد للتضحية بحياته لأجل الطّفل ريان
🛑المسؤولون بالطبع رفضوا تطوّع الطفل زكريا كما رفضوا تطوّع أطفال آخرين قبله بسبب عمق البئر
ويتابعون الآن العمل على الطريقة الأساسية
من المتوقع انتهاء المراحل الأخيرة بأعمال الحفر قريبًا
🛑 بين فِرق الإنقاذ وريّان الآن 3 متر فقط
صور من الطّائرة الطبية المخصصة لريّان
الطائرة أشبه بمشفى متحرك متواجد في الموقع. فور إخراج ريّان بالسلامة بإذن الله سيتم إركابه الطائرة وتطبيبه فيها لحين الوصول إلى المستشفى
🛑الآن
المتحدّث الرسمي لفرق الإنقاذ يقول أنّ العملية قد تستغرق عدّة ساعات وربما أكثر، لأن التربة هشّة جدًا وأي استعجال في عمليات الحفر قد يؤدي للانهيار
وأكّد أنّ المسافة المحفورة حتى الآن هي 22 من أصل 32 متر فقط وليس 29 متر كما تم تداوله سابقًا
🛑 لا يوجد مستجدات محورية حتّى الآن
وسائل الإعلام المغربية تتداول أخبار أنّ الطفل تم إيصال الأوكسجين والغذاء له، ولكن المتحدّث الرّسمي لم يؤكد هذه المعلومات ولم ينفيها
الأخوة المغاربة المتواجدين بالقرب من موقع الحادثة أتمنى منكم تزويدي بأي مستجدات لأنشرها للجمهور
🛑تحديث
الحفر يصل تقريبًا إلى 25 متر من أصل 32 متر حسب بعض شهود العيان الموجودين في الموقع
وضعت لكم رسم توضيحي تقريبي للوضع الحالي لعمليات إنقاذ #الطفل_ريان وعمق الحفر
( الرسم غير مطابق للواقع فقط للتقريب )
سأزودكم بالمستجدات فور توفرها
🛑حسب جريدة هسبريس المغربية:
الأخبار الزائفة المنتشرة عن أنّ الطفل ريان قام بالأكل والشّرب أخبار غير صحيحة
-
للتذكير، المتحدّث الرسمي لعمليات الإنقاذ أكّد إمداد ريّان بالأوكسجين لكنه لم يؤكد تناوله للغذاء
🛑الآن وصول الحفر حتّى 27 متر ، المتوقع أنّ يتم الوصول ل #الطفل_ريان خلال 4 ساعات إضافية بإذن الله
كذلك قد بدأ اللّيل بالحلول في المغرب، وجاري تركيب المصابيح في المكان لكي لا يعيق الظلام المنقذين عن عمليات الحفر
الثلاث ساعات القادمة ساعات حاسمة. هي أصعب الساعات في العملية، كلّ ساعة أصعب من الساعة التي تسبقها، سيكون خطر انهيار التربة أعلى بعد كلّ ساعة، وقد حصل انهيار طفيف بالفعل
أحد الخبراء المتواجدين في المكان يقول:
" الأمر يحتاج بحقّ إلى معجزة إلهية"
ندعو لك من قلوبنا يا ريّان :(
🛑الآن،
تم تأكيد أنّ ريان على قيد الحياة بعد فحص حالته مرّة أخرى، ريّان صامد وقوي!
🛑 منذ دقائق
تمّ الانتهاء ولله الحمد من عمليات الحفر بالآلات الثقيلة والوصول إلى الحدّ المطلوب
🛑والآن سيتم البدء بالحفر يدويًا لصنع ثقب أفقي للوصول إلى ريّان، ربما يستمر هذا الحفر عدّة ساعات
مُرفق رسمة توضيحية
🛑تنويه:
الرسمة ثنائية الأبعاد للتوضيح فقط، أما واقعيًا فالقطعة الّي بالوسط مدعّمة من التربة من الجوانب، والثقب اليدوي محدود أما الأرض فغير محدودة
لكن رغم ذلك فخطر الانهيار عالي جدًا، الله يستر
توضيح إضافي للي ما عندهم قدرة على التخيّل. بتلاحظون إن التربة تدعّم نفسها بنفسها
اللي ما بيفهم بعد هالصورة........ الله يعين والديه عليه
🛑منذ قليل:
انهيار طفيف آخر في التربة لكنه لم يؤثّر الحمد لله. الوضع حساس جدًا الآن
🛑الآن:
5 أمتار عرضية فقط بين ما وصل له الحفر اليدوي العرضي وبين ريّان. اقترب الوصول له جدًا، الله ييسّر
🛑 حسب قناة العربية:
والد الطّفل ريّان يقول أنّ الوصول لريّان سيكون خلال ساعتين إلى ثلاث ساعات تقريبًا
الكلام لم يؤكده أي متحدّث رسمي، لكن نجرو تحقّق ذلك
- على الهامش: بأغفو ساعة وأكمل لكم التغطية بإذن الله بعد ما أستيقظ
🛑آخر المستجدات:
الجرّافات الآن تعمل على تقليل حجم التربة المحيطة تحسبا لحصول أي انهيار أثناء العملية الأخيرة
هُناك إشكال كبير في في التغطيات الإعلامية للحادثة، الجهات المسؤولة غير مهتمة بتزويد وسائل الإعلام بالمستجدات رسميًا أولًا بأول
وهذا للأسف يقود للأخبار الاعتباطية
حتى الآن عمليات تسوية التربة المحيطة جارية. لا جديد محوري
الصحفيون المتواجدون في عين المكان لا يملكون فكرة واضحة عن ما سيجري بالضبط، ولا يملكون معلومة عن موعد إتمام عملية الإنقاذ على خير بإذن الله
الوقت يمرّ، والتأخير خطير، ولكن الاستعجال أخطر
🛑قناة العربية تقول أنّ الجهات المسؤولة اختارات إبعاد الجهات الإعلامية عن معرفة التفاصيل
وتم منع الصحفيين من الدّخول لغرفة العمليات والاطلاع على المستجدات، وهذا بسبب أنّ بعض التداول قد يؤثر سلبًا في نفسية أسرة #الطفل_ريان
-
بالتالي لا يوجد جديد، وربما تتأخر المستجدات بعض الشيء
🛑لا يوجد جديد حتى الآن، #الطفل_ريان لا يزال عالق في البئر، وهو على قيد الحياة
والمعلومات الرسمية متوقّفة
🛑الآن
حسب شهود عيان: الحفر اليدوي جاري
ولكن الجهات المسؤولة حتى هذه اللحظة لم تزوّد وسائل الإعلام بأي معلومات جديدة مؤكّدة
الإشكال الآن.. لم يتم تزويدنا بأخبار مطمئنة عن ريّان بشكل دوري مثل الأمس : (
الله يستر عليه..
🛑الآن
التربة تنهار بشكل كبير في الموقع حسب شهود عيان!
🛑 جاري الآن إعادة حفر الجزء المنهار بالجرّافات
الانهيارات التي حدثت ظهر اليوم أوقفت عملية الحفر مؤقتًا،
لكن حسب الأنباء ان عملية الحفر العمودي قد فاقت الـ30 متر مما يعني أنها وصلت للنهاية وتبقى فقط الحفر الافقي
لكن لا يوجد اي توقع لموعد الوصول إلى ريان بسبب طبيعة التربة بالإضافة للمشاكل والتعثرات التي قد تحصل
ظهرت لقطات من جانب البئر للوقاية المدنية بمعداتها الطبية
مما يوحي بإقتراب المرحلة النهائية إن شاءلله
بعد 72 ساعة "ثلاثة أيام"
🛑المراحل الأخيرة لعملية إنقاذ الطفل ريان .. دعواتكم
🛑الآن
بدء وضع أساسيات تركيب أنابيب الحماية التي ستكون مسالك عبور أفراد الفريق المخصص لإخراج ريان من البئر
لقطات منذ قليل بعد غروب الشمس، لا تفاصيل مهمة حتى الآن
🛑في اللحظات هذه
تتقدم عملية الحفر اليدوي التي ستكون افقيًا نحو ريان مباشرة، التأخير حدث بسبب تجهيز كامل المعدات وتحديد الطريقة الآمنة لإنتشال ريان.. تم التأكيد مرارًا انها اعقد عملية نتمنى أن لا تطول كثيرًا
فيديو متداول:
يوضّح مقدار سرعة الحفر اليدوي، هل بإمكانهم الوصول له اليوم..؟
"عمي علي" الملقب بـ الصحراوي (صاحب الزي الأزرق)
هو الأهم بين الأشخاص الثلاثة الذين يقومون بالحفر اليدوي وربما هو من سيلتقط ريان من البئر،
معروف بخبرته الكبيرة في حفر الآبار وله سوابق في صناعة "الخطارات" وهي تقنية قديمة جدًا كانت تستخدم لنقل المياه من تحت الأرض
🛑وضع ريّان:
رئيس لجنة التتبع يقول: "لدينا أمل أنّه على قيد الحياة" ..
🛑حسب هسبريس المغربية:
7 ساعات على الأقل قبل الوصول إلى الطفل ريان
بمعنى أن الكلام المنتشر في السوشال ميديا إن باقي نصف متر غير صحيح. وهذا الاعتباط في نشر الأخبار غريب، واللوم يقع على عدم وجود متحدث رسمي يكون مصدر للأخبار الرسمية لمنع استغلال الحادث والمتاجرة به إعلاميًا!
🛑الآن عبر المتحدث الرسمي لفريق الإنقاذ:
- هناك أمل أنّ ريّان على قيد الحياة
- كلنا أمل أن في الساعات القادمة تحمل بُشرى خير بإذن الله
• • •
Missing some Tweet in this thread? You can try to
force a refresh
ظهر اسم متهم جديد غير متوقع ولكنه من الأسماء الأكثر حساسية وتأثيرًا في الساحة الحالية!
بدأنا نسمع عن هذا الاسم..
بسبب حساب غامض على منصة X
صاحب الحساب حاول تحليل الاعتداءات الأخيرة ضد الأطفال، وتوصل بالنهاية لاعتقاد أن جميع الشخصيات الأمريكية الكبيرة التي رأيناها، قد لا تتمتع بسجل نظيف فيما يتعلق بالبيدوفيليا!
وجميعهم في خانة المشتبه بهم في هذه المسألة!
هذا الاعتقاد لم يكن نابع عن أقوال..
بل له دليل يستند عليه ومثير للاهتمام..
القصة بدأت عندما نشر صاحب الحساب أنه تفاجأ بتلقي رسالة عبر بريده الإلكتروني لشخص تواصل معه وأخبره أنه تعرض للاستغلال الجنسي عندما كان يبلغ من العمر 14 سنة
لكن التهمة الأبرز هي أن منزله كان مُجهزًا بكاميرات مراقبة، كانت تسجل كل شيء بهدف جمع محتويات تُستخدم لاحقًا لابتزاز الضحايا، ويُعتقد أن بينهم مشاهير وشخصيات هامة