#لبنان في ذكرى #الحرب_الأهلية#١٣نيسان#13April1975
١٥٠ ألف قتيل.
٣٠٠ ألف جريح و مُعوّق.
١٧ ألف مفقود.
هجرة أكثر من مليون شخص.
خسائر مادية فاقت المئة مليار دولار. #تنذكر_وما_تنعاد
نحن أمة كم من تنين قد قتلت في الماضي و لن يعجزها أن تقتل هذا التنين الجديد. 1/7
لا يمكننا أن نربح الأرض و نحن نقتتل على السماء، و الشواهد الأخيرة خير دليل على صحة هذا المذهب، فلكي نربح الأرض يجب أن نقاتل صفوفا موحدة في سبيل الأرض، و بربحنا الأرض نربح الجنة. 2/7
إن أشد حروبنا هي الحرب الداخلية، و هي آلمها و أمرها، لأنها بيننا و بين فئات من أمتنا نعمل على رفعها و تعمل على خفضنا، نريد لها العز و تريد لنا الذل، نتوجه إليها بالإحترام و تتوجه إلينا بالإحتقار، نأتيها بالجد و تأتينا بالإستهزاء. 3/7
إن آلاماً عظيمة، آلاماً لم يسبق لها مثيل تنتظر كل ذي نفس كبيرة منا. 4/7
نحن لسنا أمة حقيرة، قليلة العدد، فقيرة الموارد، معدومة الوسائل، نحن أمة قوية عظيمة، قوية بمواهبها، غنية بمواردها، نشيطة بروحها. 5/7
يجب أن نقف في العالم أمة واحدة، لا أخلاطا و تكتلات متنافرة النفسيات. 6/7
ليس عارا أن نُنكَب و لكنه عار إذا كانت النكبات تحولنا من أشخاص أقوياء إلى أشخاص جبناء. 7/7
• • •
Missing some Tweet in this thread? You can try to
force a refresh
أغنية #فيروز "وحدن بيبقوا" كتبت لهؤلاء الثلاثة..!!
لمن لا يعرف قصة أغنية "وحدن بيبقوا متل زهر البيلسان" التي غنّتها فيروز، فقد جاءت على لسان الشاعر اللبناني طلال حيدر، و التي أعاد ملحّنها #زياد_الرحباني ، سردَ تفاصيلها في وقت سابق، قائلاً:
إعتاد الشاعر طلال حيدر شُرب فنجان 1/7
قهوته الصباحي و المسائي على شرفة منزله المطلّة على غابة تقع على مقربة من منزله.
مرّت فترة من الزمن عندما كان طلال حيدر يشرب قهوته الصباحيّة، و هو يلاحظ دخول ثلاثة شبان إلى الغابة في الصباح، و خروجهم منها مساءً، و كلّما دخلوا و خرجوا سلّموا على طلال. و كان هو يتساءل: ماذا
2/7
يفعل هؤلاء الشبان داخل الغابة من الصباح إلى المساء؟ إلى أن أتى اليوم الذي ألقى الشبان التحية على طلال حيدر في الصباح و دخلوا الغابة، و في المساء خرج طلال حيدر ليشرب قهوته لكنه لم يرَ الشبان يخرجون، فإنتظرهم لكنهم لم يخرجوا، فقلق عليهم، إلى أن وصله خبر يقول:
3/7