..
استطلاع حديث: تراجع حاد في إيمان الأمريكيين بالله !!
..
وجد استطلاع "جالوب للقيم والمعتقدات" في الفترة من 2 إلى 22 مايو 2022 أن 17٪ من الأمريكيين يقولون إنهم لا يؤمنون بالله.
وانخفض الإيمان بالله إلى 81% بانخفاض 6% عن 2017 وهو أدنى مستوى منذ طرحت جالوب السؤال لأول مرة في 1944.
2. وطرحت مؤسسة جالوب هذا السؤال لأول مرة في 1944وكررته مرة أخرى في 1947 ومرتين في كل من 1950 و 1960
وفي تلك الاستطلاعات الأربعة الأخيرة، قال 98٪ أنهم يؤمنون بالله.
وعندما طرحت مؤسسة جالوب السؤال بعد ما يقرب من خمسة عقود، في عام 2011، قال 92٪ من الأمريكيين إنهم يؤمنون بالله.
3. ووجدت دراسة استقصائية لاحقة في عام 2013 أن الإيمان بالله لدى الأمريكيين انخفض إلى أقل من 90٪ فنزل إلى 87٪
حيث كان في ثلاثة استطلاعات لاحقة بين 2014 و 2017 قبل انخفاض هذا العام إلى 81٪ في مايو 2022
وبالمقارنة مع أوروبا، فإن 26 % فقط قالوا أنهم يؤمنون بـ "إله الكتاب المقدس" !!
4. وأظهر تقرير جالوب أن الإيمان بالله قد انخفض أكثر بين الأميركيين الأصغر سنا
فقد قال 68% من البالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 18-29 أنهم يؤمنون بالله، مقارنة بـ 87% من الأمريكيين الذين تتراوح أعمارهم بين 65 عاما فأكثر.
وأن الإيمان بالله أعلى بين المتزوجين منه في غير المتزوجين.
5. وجاء في التقرير:
لقد انخفض الإيمان بالله أكثر في السنوات الأخيرة بين الشباب والأشخاص الذين ينتمون إلى يسار الطيف السياسي (الليبراليون والديمقراطيون).
فتظهر هذه المجموعات انخفاضا بنسبة 10% أو أكثر مقارنة باستطلاعات رأي عامي 2013-2017.
6. وأكبر المجموعات التي شهدت إنخفاضا في الإيمان هي:
الليبراليون (62٪) والشباب (68٪) والديمقراطيون (72٪).
وأكبر المجموعات التي شهدت تمسكا بالإيمان بالله هي:
المحافظون السياسيون (94٪) والجمهوريون (92٪) مما يعكس أن التدين هو المحدد الرئيسي للانقسامات السياسية في #الولايات_المتحدة
7. لكن النقطة المهمة والطريفة معا في هذا الاستطلاع، هو السؤال عن طبيعة وكنه هذا الإيمان بالله على وجه الدقة…
فطرح الاستطلاع هذا السؤال على المؤمنين:
هل تعتقد أن الله يسمع صلواتك ويؤثر في حياتك ؟
فأجاب 42% فقط من( المؤمنين بالله )أن الله يستطيع سماع الصلوات ويؤثر في حياتهم !!
8. وفي الوقت نفسه، يقول 28٪ فقط من جميع الأمريكيين أن الله يسمع الصلوات ولكن لا يمكنه التدخل، في حين يعتقد 11٪ أن الله لا يفعل أيا منهما.
و 30% من الشباب المؤمنين، وكذلك أكثر من نصف المؤمنين بالله من المحافظين والجمهوريين فقط، يعتقدون أن الله يسمع الصلوات ويمكنه التدخل !!
9. ويختم التقرير :
بينما انخفض الإيمان بالله في السنوات الأخيرة، وثقت مؤسسة جالوب انخفاضا حادا في حضور الكنيسة، وعضوية الكنيسة، والثقة في الدين المنظم.
وأشارت صحيفة الواشنطن بوست في تعليقها على تقرير مؤسسة جالوب حول إنخفاض الإيمان بالله لدى الأمريكيين:
10. يرجع سبب الانخفاض إلى النمو الكبير في عدد الأمريكيين الذين لا ينتمون إلى أي دين على الإطلاق…
فحوالي 29 % من الأميركيين هم "غير متدينين" أو الأشخاص الذين يصنفون أنفسهم بأنهم ملحدون أو لاأدريون أو "لا شيء على وجه الخصوص" عندما يسألون عن هويتهم الدينية.
• • •
Missing some Tweet in this thread? You can try to
force a refresh
..
تحالف العنصريين .. الصهاينة والهندوس !!
..
" إن العلاقات بين #الهند و #الكيان_الصهيوني في عهد حكومة حزب #بهاراتيا_جاناتا انتقلت إلى ما هو أبعد من المصالح الاقتصادية، فقد وصلت إلى التآزر الأيديولوجي اليميني المتطرف" !!
هذا ما قاله د إسماعيل آدم باتيل في مقاله بموقع ميدل إيست آي
2. وهو باحث مسلم بريطاني الجنسية، ومدير عام منظمة "أصدقاء الأقصى" ورسالته للدكتوراه بعنوان: الإسلاموفوبيا وتسييس الهوية الإسلامية @Ismailadampatel
يقول:
"على المستوى الدولي، ومع صعود قيادات اليمين المتطرف، فإن التحالف الهندي الإسرائيلي وصفة خطيرة لانتشار العنصرية والإسلاموفوبيا"
3. ويضيف:
" منذ 2017 وبعد 3 سنوات من وصول رئيس الوزراء نارندرا #مودي اليميني القومي وحزب #باراتيا_جاناتا إلى السلطة، أصبحت الهند شريكا استراتيجيا في إنتاج الأسلحة الإسرائيلية، وبدأ البلدان يجريان تدريبات عسكرية مشتركة ويتبادلان الزيارات من قبل الوفود الأمنية والعسكرية".
..
التحول الأحمر .. أم التمرد الدامي ؟!
..
" Turning Red " فيلم رسوم متحركة أمريكي لشركة أفلام والت ديزني وبيكسار صدر قبل ثلاثة أيام ..
يحكي الفيلم قصة الفتاة "مي مي" 13 عاما، المتعلقة بحب الموسيقى والرقص، وحب الصبيان كذلك !!
ولكون عائلتها محافظة وتدير معبدا صينيا في تورونتو ...
2. فإن البنت تخفي ما تفعله وترغب فيه عن عائلتها، حتى تكتشف الأم صورا رسمتها لأحد الفتيان في كراستها الخاصة، فتنهرها بشدة وتهاجم الفتى
وفي حالة من الغضب تتحول الفتاة إلى باندا حمراء كبيرة، وتكتشف أن هذه لعنة أصابت نساء عائلتها، ويمكن التخلص منها ببعض الطقوس...
3. لكن الفتاة أحبت نفسها وهي متحولة إلى باندا، فقد استطاعت أن تفعل ما تريد وأكثر..
ومع إصرار العائلة على طقس طرد الباندا، ترفض الفتاة بشدة، وتؤكد لأسرتها أنها تحب الموسيقى والرقص والصبيان ولن تتوقف عن ذلك أبدا
فتضطر العائلة لقبول رغبات الفتاة وتتركها تفعل ما تشاء بدون تدخل منهم!!