3- اعتقادهم أن الظاهر المتبادر من نصوص الصفات كفر، ولازم هذا القول ردة مستقلة. 4- أخبار الآحاد عندهم تفيد الظن، وأغلب الشريعة عندهم ظنون. 6- اعتقادهم الفاسد في القدر. 5- لا يعتدون بأحاديث الآحاد في الاعتقاد. 7- ينفون تأثير الأسباب، فالماء عندهم لا يروي، والنار لا تحرق !! ....الخ.
. 8- يقولون بخلق القرآن.
10- أكثر المتأخرين منهم يقولون: إن الله في كل مكان، والمتقدمون يقولون: هو على ما عليه كان قبل خلق الخلق، يريدون بذلك نفي جميع الصفات.
9- ينفون علو الله جل وعلا
11- يقولون بعدم التقبيح والتحسين العقلي، مثلا: العقل عندهم لا يدل على أن ضَرْبَ الابن لأبيه شيء قبيح !!، والمعتزلة يثبتونه ويثبتون الثواب والعقاب المترتب عليه، أما أهل السنة فيثبتونه لكن لا يُرتّبون عليه ثوابا ولا عقابا إلا بعد ورود الشرع، وإقامة الحجة.
12- ينفون قدرة العبد واختياره، ولا يجعلون لها تأثيرا.
13- أكثرهم على عقيدة الجهمية في فهم الإرادة.
14- مرجئة في باب الإيمان.
15 - الأشاعرة مجسمة مشبهة؛ لأنهم شبهوا الله بخلقه أولا ثم حرفوا وعطلوا، فلما حرفوا وعطلوا شبهوه بالجمادات، فالله جل وعلا عندهم لا يتكلم، ولا يعلم الجزئيات، ولا يقدر على بعض الأشياء، بل الإله عندهم قادر على ما يشاؤه فقط، والفلاسفة المتأخرون منهم يقولون: بالحلول والاتحاد.
16- يقولون: إن الله كان معطلا عن الفعل، فلم يكن عندهم خالقا قبل أن يخلق، ولا رازقا قبل أن يرزق.
17- يحرفون معنى رؤية المؤمنين للرب -جل وعلا- في الآخرة.
18- الصوفية منهم يقولون: للنبي صفة بشرية وصفة ملائكية !!
وهناك ضلالات كثيرة لهم تحتاج إلى بسط وبيان، وفي هذا قدر كاف
• • •
Missing some Tweet in this thread? You can try to
force a refresh
العلاقة بين أقسام التوحيد :
توحيد الربوبية
توحيد الألوهية أو العبادة
توحيد الأسماء والصفات
هذه الأقسام تشكل بمجموعها جانب الإيمان بالله الذي نسميه التوحيد فلا يكمل لأحد توحيده إلا باجتماع أنواع التوحيد الثلاثة،ط فهي متكافلة متلازمة يكمل بعضها بعضا ولا يمكن الاكتفاء ببعضها
فلا ينفع توحيد الربوبية بدون توحيد الألوهية، وكذلك لا يصح ولا يقوم توحيد الألوهية بدون توحيد الربوبية، وكذلك توحيد الله في ربوبيته وألوهيته لا يستقيم بدون توحيد الله في أسمائه وصفاته، فالخلل والانحراف في أي نوع منها هو خلل في التوحيد كله.
فمعرفة الله لا تكون بدون عبادته والعبادة لا تكون بدون معرفة الله فهما متلازمان
وقد أوضح بعض أهل العلم هذه العلاقة بقوله: (هي علاقة تلازم وتضمن وشمول)
الإشارة إلى مذهب أهل الحق أبو إسحاق الشيرازي وهذا الكتاب من كتب العقيدة الأشعرية المخالفة لعقيدة السلف الصالح فلا يغرنك عنوانه. هذا الكتاب من إصدار وزارة الأوقاف المصرية المجلس الأعلى للشئون الإسلامية .حقق الكتاب العلامة محمد السيد الجليند وقدم له عبد الصبور شاهين
وقد بين صاحب المقدمة يسر العقيدة الإسلامية التي تلقاها المسلمون من النبي ﷺ حتى ظهر علم الكلام الذي مزق الأمة واضعفها وجعلها لقمة سائغة أمام أعدائها وأن ضرر الكلام أكثر من نفعه !
أما عن المحقق الفاضل قد ذكر مقدمة ضافية بين فيها مخالفة الأشاعرة للسلف الصالح وعرض لبعض قواعد المنهج السلفي في العقيدة و عرض لبعض الصفات الإلهية ( العلو والاستواء والنزول) وبين عقيدة السلف ومخالفة الأشاعرة !
كما ذكر المحقق مخالفة الأشعرية لأبي الحسن الأشعري الذي ينتسبون إليه !