قالت الحركة إن جابر علي باشا، وعلي العمر، ومهند المصري، ومحمد الصفدي، وأبو حيدرة الرقة، وخالد أبو أنس "ليس لهم أي توصيف وظيفي في الحركة ولا تربطهم أي صلة تنظيمية بها"
جاء ذلك عقب تصدعات داخلية متعاقبة، وبعد انحياز تيارٍ فيها قبل أسبوعين لجانب "هيئة تحرير الشام" و"فرقة السلطان سليمان شاه" و"فرقة الحمزات" في الاقتتال الأخير ضد "الفيلق الثالث" الذي تتصدره "الجبهة الشامية".
وعصفت بالحركة التي يقودها حالياً عامر الشيخ، المُقرب من حسن صوفان، سلسلة تصدعاتٍ و"انقلابات" داخلية، بدأت بعد مقتل قادة الصف الأول والثاني فيها بإنفجار خلال اجتماعٍ لهم في قرية رام حمدان في سبتمبر/أيلول 2014.
وطرأت تغييرات عديدة في الحركة، التي تراجعت سطوتها العسكرية كثيراً في شمال غربي #سورية، عقب انكسارها في معارك بمحافظة #إدلب ضد "هيئة تحرير الشام" في يوليو/تموز 2017، وفقدانها السيطرة على معبر "باب الهوى".
• • •
Missing some Tweet in this thread? You can try to
force a refresh