✅ الحقائق:
✅ تصريح محمد علي غير دقيق، سناء سيف شقيقة #علاء_عبدالفتاح ليست مدانة بأي أحكام قضائية حاليًا، وانتهت من آخر فترة عقوبة محكوم عليها فيها في ديسمبر 2021، بعد قضاء مدة حبسها كاملة بتهمة نشر أخبار كاذبة وإهانة ضابط شرطة.
📌 وألقي القبض على سناء سيف في يونيو 2020، من أمام مكتب النائب العام، أثناء محاولتها التقدم ببلاغ للنائب العام عقب اعتداء مجموعة من السيدات عليها، أمام منطقة سجون طرة حيث يحتجز شقيقها، بعد محاولة الاعتصام أمام بوابات السجن بسبب منع أسرة علاء من زيارته، أو التواصل معه.
📌 وفي مارس 2021، قضت محكمة الجنايات بحبس سناء سيف عاما واحدا لإدانتها بنشر أخبار كاذبة وإساءة استخدامها لمواقع التواصل الاجتماعي، وستة أشهر لإدانتها في قضية إهانة أحد ضباط سجن طرة.
✅ ورغم وصول سناء سيف إلى شرم الشيخ في نفس اليوم الذي وصل فيه رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك، ولكن لم تعلن أي جهة رسمية اصطحاب رئيس الوزراء البريطاني لسناء سيف معه إلى مؤتمر المناخ.
📌 بل بمجرد وصول سيناء سيف مطار شرم الشيخ قالت في تصريحات لرويتر، إنها موجودة "للضغط على جميع القادة القادمين، وللضغط على رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك من أجل الإفراج عن شقيقها علاء".
📌 وبحسب بيان للحكومة البريطانية بشأن ما دار في شرم الشيخ، فإن "رئيس الوزراء أثار قضية #علاء_عبدالفتاح في اجتماع مع الرئيس المصري"، وأكد البيان أن سوناك كان يأمل في أن يرى ذلك يحل في أقرب وقت ممكن وسيواصل الضغط من أجل إحراز تقدم.
❌ ينتشر على فيسبوك وتويتر تصريح منسوب للرئيس التركي رجب طيب أردوغان على تصميم لصفحة الجزيرة تركيا، جاء فيه: "لن أعطي أسماء، لكن هناك مجموعة كبيرة من الإخوان سوف تترحل إلى مصر".
✅ التصريح والتصميم مفبركان، ولم تنشر صفحة الجزيرة تركيا، تصريحًا مماثلًا على لسان أردوغان.
📌 ويعود التصميم الحقيقي إلى تصريح سابق للرئيس التركي نشرته الصفحة في 27 نوفمبر الماضي. ويمكن ملاحظة أنه في التصميم المفبرك يتغيّر الخط بعد كلمة "هناك".
✅ الحقائق:
✅ التصريح المُنتشر حقيقي، ولكن مقتطع من سياقه الأصلي، إذ أن حديث تيريزا ماي، والذي جاء فى يونيو 2017، كان حول ترحيل المشتبه في تورطهم في عمليات إرهابية من بريطانيا، بعد عدة هجمات إرهابية تعرضت لها العاصمة البريطانية قبل الانتخابات البرلمانية عام 2017.
📌 وقالت ماي، إنها ستغير قوانين حقوق الإنسان إذا كانت "تعترض طريق" التعامل مع المشتبه في كونهم إرهابيين، بحسب ما نقلته شبكة الإذاعة البريطانية بي بي سي. وقالت أيضًا إنها ستسهل عملية ترحيل الإرهابيين الأجانب المشتبه بهم و "تقيد حرية وتحركات" أولئك الذين يشكلون تهديدا.
🔴 من منتصف نوفمبر الماضي، يتراوح متوسط سعر الدولار أمام الجنيه عند 24.5 جنيهًا للدولار الواحد؛ لكن أشارت توقعات جديدة لمؤسسات اقتصادية إن الجنيه سيواصل الانخفاض لمعدلات تتراوح بين 26 إلى 27.8 جنيهًا للدولار خلال الفترة المقبلة، خاصة مع اقتراب التوقيع على قرض صندوق النقد الجديد.
❓ لماذا يتصاعد سعر الدولار مجددًا؟ وما هي المؤثرات على سعره؟ وكيف يمكن لمصر أن تخرج من أزمة سعر الصرف وتوقف تهاوي قيمة الجنيه؟
⬛ عشان نفهم أسباب تصاعد سعر الدولار وتهاوي قيمة الجنيه لازم نفهم مجموعة من النقاط في البداية:
1️⃣ أولا: الأسعار العالمية للعملات زي الدولار والسلع زي الذهب والنفط صعب توقعها بدون سيناريوهات ومحددات منطقية، لأنها عرّضة لعوامل العرض والطلب، إضافة للعوامل الجيوسياسية مثل النزاعات السياسية أو الحروب مثل الحرب الروسية الأوكرانية.
❌ نشرت صفحة قناة العربية مصر على فيسبوك صورة لإضاءة برج القاهرة باللون الأحمر، وزعمت أن برج القاهرة مُضاء بعلم المغرب احتفالًا بتأهلها إلى الدور ربع النهائي لكأس العالم قطر 2022، بعد الفوز على المنتخب الإسباني بضربات الترجيح مساء اليوم.
✅ الصورة مُضللة، برج القاهرة لم يُضاء باللون الأحمر احتفالا بفوز المنتخب المغربي على المنتخب الإسباني، والصورة تعود إلى إعلان دعائي لشركة بيريل عام 2018.
✅ الحقائق:
✅ ما نسبه محمود بسيوني إلى رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون تصريح مفبرك؛ لم يصرح "كاميرون" بأن "عندما تتعرض الدول والأمن القومي للمخاطر لا تحدثني عن حقوق الإنسان" كما ادعى بسيوني.
📌 التصريح المنسوب إلى "كاميرون" سبق وانتشر على فيسبوك عام 2012، لتبرير استخدام العنف ضد المتظاهرين، وأعيد تدويره عام 2013، لتبرير مواجهة الأمن لمظاهرات جماعة الإخوان المسلمين وأنصار الرئيس الأسبق محمد مرسي، ولكن التصريح مفبرك ولم يخرج عنه.
✅ وفي سبتمبر 2013، أصدرت السفارة البريطانية في القاهرة بيانًا رسميًا ينفي ذلك التصريح، وأوضحت أنه تصريح مفبرك، وطالبت وسائل الإعلام عدم نسب هذا التصريح المزيف إلى رئيس الوزراء البريطاني: "لم ترد تلك الجملة في خطاب رئيس وزراء بريطانيا على الإطلاق".
✅ الحقائق:
✅ تصريح مصطفى بكري غير دقيق، الرئيس الأسبق حسني مبارك لم يصدر قرارًا بالإفراج عن الدكتور سعد الدين إبراهيم، مؤسس مركز ابن خلدون، رغم ما صدر ضده من أحكام قضائية، بعد اتهامه بتلقي مساعدات أجنبية، والإساءة لسمعة مصر في الخارج.
📌 في البداية، في يوليو 2002، أصدرت محكمة أمن الدولة العليا، حكمًا بالسجن 7 سنوات على سعد الدين إبراهيم وثلاثة من العاملين معه في مركز ابن خلدون، بعد إدانتهم بتلقي تمويلات من عدة جهات منها حلف شمال الأطلسي وجامعة حيفا بإسرائيل دون إخطار الحكومة، وإذاعة أخبار وبيانات كاذبة ومغرضة.