صحيح ما رأيتُ النورَ من وجهِكْ..
ولا يوماً سمعتُ العذبَ من صوتِكْ..
ولايـوماً حملتُ السيفَ في رَكبكْ..
ولا حاربتُ في أُحُدٍ.. ولا قَتَّلتُ في بدرٍ صناديداً من الكفَّار
وما هاجرتُ في يومٍ.. ولا كنتُ من الأنصارْ.
ولا يوماً حملتُ الزادَ والتقوى لبابِ
الغارْ..
ولكنْ يا نبيَّ اللهْ أنا واللهِ أحببتُك
لهيبُ الحبِّ في قلبي كما الإعصارْ.. فهل تَقبل؟
حبيبي يا رسولَ اللهِ هل تقبلْ؟
نعم جئتُ هنا متأخراً جدًّا ولكن ليس لي حيلةْ،
ولو كانَ قدومُ المرءِ حينَ يشاء لكنتُ رجوتُ تعجيلَهْ.
وعندي دائماً شيءٌ من الحيرةْ،
فمَن سأكون أمامَ
الصَّحْبِ والخِيرةْ..
فما كنتُ أنا “أنسَ” الذي خدمَكْ
ولا “عُمرَ” الذي سندَكْ
وما كنت “أبا بكرٍ”وقد صدَقَكْ
وما كنت “عليًّاً” عندما حَفِظَكْ
ولا “عثمانَ” حينَ نراهُ قد نصرَكْ
وما كنتُ أنا “حمزةْ”، ولا “عَمْراً”، ولا “خالدْ”..
ولم أسمعْ “بلالاً” لحظةَ التكبيرْ..
أنا طفلٌ يُداري فيكَ اخفاقَهْ..
ولكنْ يا رسولَ اللهْ أنا نفسي لحبِّكَ وحبِّ اللهِ تَوَّاقَةْ..
أحبُّكَ يا رسولَ اللهْ.. وليسَ الحبُّ تعبيراً عن التقوى أو الإيمانْ.. وليـسَ لأنني المسلمْ وليسَ لأنني الولهانْ.
وليسَ لأنني عبدٌ ومأمورٌ من الرحمنْ..
وليسَ لأنني عبدٌ ومأمورٌ من الرحمنْ..
فحبُّكَ داخلي نوعٌ من الظمأِ، من الحرمانْ،
أنا الماءُ على شفتي ودوماً في الهوى ظمآنْ ❤️
💌🌺 المرأة ....
💭 أباحوا لها الغناء على المنصات ..
والله منعها من الأذان والإقامة ، حفاظاً على رقتها وعفتها .
💭 أباحوا لها التمثيل على خشبات المسارح ..
والله لم يطلب منها حضور الجمعة والجماعة ، حفاظاً على رقتها وعفتها .
💭 جعلوها بطلة الأولمبياد والمسابقات ..
والله منعها من الجري بين الصفا والمروة ، حفاظاً على عفتها وحيائها .
💭 أخرجوها في الرحلات والمناسبات بدون أي مَحرم ..
والله أسقط عنها ركناً من اركان الاسلام عند عدم وجود مَحرم ، حفاظاً على عفتها وحيائها .
💭 أخرجوها لمتابعة المباريات وتشجيع المنتخبات الرياضية ...
والله أسقط عنها الخروج للجهاد لنصرة الدين ، حفاظا على أنوثتها وعفتها .
💭 أخرجوها من بيتها إلى الشارع معطرة مزينة كاشفة عن جمالها مضيفة إليه المساحيق الصناعية ، والله أمرها ألا تضرب بالخلخال ، ليسمع الناس ماتخفي من زينتها .
هم لم يريدوا لها الحرية بل أرادوا حرية الوصول إليها
من لطائف حظر التجول في زمن الدولة الأموية
فى العراق
أمر الحجاج يوسف الثقفي بضرب عنق كل من يتجول بعد العشاء فوجد أحد الجنود في ليلة ثلاثة صبيان فأحاط بهم وسألهم: من أنتم حتى خالفتم أوامر الحجاج؟
فقال الأول:
أنا ابن الذي دانت الرقاب له
ما بين مخـزومها وهاشــمها
تأتي إليه الرقاب
صاغــرة
يأخذ من مـــالها ومن دمها
فأمسك عن قتله، وقال: لعله من أقارب الأمير الحجاج
وقال الثاني:
أنا ابن الـذي لا ينزل الدهر قدره
وإن نزلت يـــوماً فـسوف تعودُ
ترى الناس أفواجاً إلى ضـوء ناره فمنهم قيام حولـــها وقــعـودُ
فتأخر عن قتله وقال: لعله ابن اجود العرب
وقال الثالث:
أنا ابن الذي خاض الصفوف بعزمه
وقوّمها بالســــيف حتى استقامتِ
ركاباه لا تنفك رجلاه عنـــهما إذا الخيل في يوم الكـــريهة ولّتِ..
فترك قتله وقال: لعله بن اشجع العرب
فلما أصبح رفع أمرهم إلى الحجاج، فأحضرهم وكشف عن حالهم، فإذا الأول ابن حلاق والثاني ابن فوّال، والثالث ابن حائك،
كان في رسول الله صلى الله عليه وسلم اثنا عشر علامة ،
علامة فوق راسه ، وعلامة في جبينه ،
وعلامة في عينيه ، وعلامة في أنفه ،
وعلامة في أذنيه ، وعلامة في لسانه
وعلامة في ريقه ، وعلامة في كفه
وعلامة في أصابعه ، وعلامة بين
بين كتفيه ،
وعلامة في طوله ، وعلامة في قدميه ،
فاما العلامة التي في رأسه
فكان إذا مشي تظلله الغمامة .
🍀🌿☘
وأما العلامة التي التي في جبينه
فكان إذا أراد زيارة قوم تسبقه الأنوار .
🍀🌿☘
وأما العلامة التي في عينيه
فكان ينظر من خلفه ، كما ينظر من
كما ينظر من أمامه .
🍀🌿☘
وأما العلامة التي في أنفه
فكان يشم الرائحة الطيبة ولا يشم الرائحة الكريهة .
🍀🌿☘
وأما العلامة التي في أذنيه
فكان يسمع صريف القلم في اللوح المحفوظ .
🍀🌿☘
وأما العلامة التي في لسانه
فكان لا يقول إلا حقا
● كان الإمام أحمد بن حنبل إذا بلغه أنّ أحد أصحابه رُزِق
ببنت قال : أخبروه أن الأنبياءَ آباءُ بنات !
● لا يزالُ الرَّجل عقيمًا من الذّرارِي حتىٰ يُوهب البنَات،
وإنْ كانَ لهُ مِئة منَ الأبنَاء
● إنّ البيوت اذا البنات نزلنَ بها
مثل السماء اذا تزينت بنجومها
هُنّ الحياة اذا الشرور تلاطمت
والى الفؤاد تسللت بنجومها
● دخل عمرو بن العاص على معاوية وبين يديه إبنته
عائشة فقال: من هذه؟ فقال معاوية: هذه تفاحة القلب !
فو الله ما مرَّض المرضى .. ولا ندب الموتى.. ولا أعان على
الأحزان مثلهن.
● إنَّ البناتَ ذخائرٌ من رحْمةٍ
وكنوزُ حبٍّ صادقٍ و وَفاء
● أجمل ما قيل في حب الأب لأبنته :
كلام نبينا محمد عليه الصلاة والسلام في إبنته فاطمة
حينما قال :
《قطعة منيّ يريبني ما يريبها ويؤذيني مايؤذيها》.