وزير التعليم العالي في إمارة #أفغانستان الإسلامية، الشيخ محمد نداء نديم في حوار متلفز بالقناة الأولی (ملي) الليلة ۸:۳۰ مساء
توجد في تعليم البنات عدة مشاكل:
المشكلة الأولى:
أن عيش المرأة بالأقسام الداخلية في محافظة أخرى دون المحرم حرام.
يتبع
المشكلة الثانية:
الطالبات في أغلب الجامعات لم يلتزمن بالحجاب كما كان ينبغي ويقتضيه الشرع.
المشكلة الثالثة:
أن أصل الفساد هو الاختلاط وللأسف لم تحل هذه المشكلة في اغلب الجامعات بعد.
المشكلة الرابعة:
أن بعض الكليات لا تليق بالنساء أصلا لأن شأنهن أرفع بكثير من هذا كالهندسة والزراعة.
الخطة للمستقبل:
الآن يجري العمل بكل قوة وحزم على إعداد منهج يقتضيه القرآن والسنة.
نحن لسنا ضد التعليم ولا ضد الأفغان ولا ضد المرأة ولكن هذا القرار اتخذ فقط لحصانة كرامة ومكانة المرأة.
يتبع...
سيبدأ تعليم المرأة في ضوء الشريعة وإطارها.
لا ينبغي للعالم أن يتدخل في شؤوننا، لقد ضحينا من أجل حماية هذا الشعب لمدة 20 عامًا، لكنهم هم انتهكوا حقوقهم طوال 20 سنة أين كانوا حين كنا نقصف ويلقى علينا أم القنابل.
نحاول أن نهيئ بيئة تصان فيها عزة وشرف أخواتنا وإخواننا".
يتبع...
المتحدث باسم المکتب السياسي:
"سيتم إعادة فتح جميع المدارس والجامعات للفتيات فور انتهاء الإصلاحات اللازمة لسير العملية التعليمية بالمستوى المطلوب".
سيتم صرف رواتب جميع أساتذة المدارس والجامعات من الإناث دون توقف.
• • •
Missing some Tweet in this thread? You can try to
force a refresh
رئيس المحكمة العليا الشيخ عبد الحكيم حقاني:
الإسلام دين كامل ومرشد للحياة الاجتماعية والفردية، ولو أن أفراد المجتمع حققوا الصلاح الفردي، فإن صلاح المجتمع سيتحقق من تلقاء نفسه. #Scholars_Conference
رئيس المحكمة العليا الشيخ عبد الحكيم حقاني:
تقع على عاتق العلماء والوجهاء مسؤوليات، لذا عليهم أن يتنبهوا إلى مسؤولياتهم، وأن يسعوا في صلاح المجتمع وحل ما قد تطرأ من المشاكل.
رئيس المحكمة العليا الشيخ عبد الحكيم حقاني:
لو أن كل مسؤول عرف أولاً مسؤوليته، ثم قام بأداء مسؤوليته بحق، فلن تبقى في المجتمع أية مشكلة.
أهم مقتطفات كلمة رئيس وزراء إمارة أفغانستان الإسلامية، في تجمع علماء أفغانستان:
•يا كبار القوم ووجهاءه! إن أبناءكم قدموا طيلة العقدين الماضيين تضحيات لم يشهد التاريخ لها مثيل، وإنما قدموا كل ذلك من أجل أن يقوم في أفغانستان نظام إسلامي. #Scholars_Conference
•أيها الأعزاء! تعلمون أنه بعد قام نظام إسلامي في أفغانستان، تم إصدار عفو عام لجميع أولئك الناس الذين كانوا يحاربون المجاهدين خلال العقدين الماضيين، لكن هؤلاء الناس مع ذلك لم يكفوا ولم يهدأوا، ورغم أنهم غادروا البلاد بعد أن عاثوا فيها فساداً، لكنهم مازالوا يؤذون الشعب والمواطنين
•أيها العلماء والوجهاء! بما أنه قام بفضل الله ثم بفضل تضحيات أبنائكم نظاماً إسلامياً في أفغانستان، لذا فإن مسؤوليتنا جميعاً أن نحافظ على هذا النظام ونحميه ونعضده.