#تحقق | ✔️ بعد الشهرة الكبيرة التي حصل عليها الخبير الهولندي "فرانك هونغربيتس" باعتباره متنبئًا بالزلازل، قام فريق إيكاد بكشف خبايا التوقعات التي يدلي بها، وكيف تحايل في توقعه لزلزال تركيا ليكون شبه صائب.
✔️ حساب فرانك على تويتر لا يكاد يتوقف عن التغريد بتوقعات زلزالية لعشرات المناطق في العالم، ففي نوفمبر 2022 غرد أكثر من 100 مرة، منها 18 توقعًا لزلازل محتملة، وإن تصفحت الحساب فستلاحظ أنه يُدلي باستمرار بمثل هذه التوقعات.
✔️ كان لافتًا أن المناطق التي يختارها فرانك في توقعاته هي نشطة بالزلازل أصلًا، وهذه الأماكن كل علماء الجيولوجيا يضعونها في قائمة الخطر الزلزالي، وليس العالم الهولندي وحده.
✔️ تنبؤات فرانك السابقة لم تتحقق، على سبيل المثال توقع في 2015 أن تشهد كاليفورنيا زلزالًا بقوة 8.8 خلال شهر مايو، لكن لم يحدث شيء.
✔️ عام 2018 قال إن زلزالًا بقوة 8 درجات سيحدث في عيد الميلاد، من دون تحديد المكان، لكن لم ترصد أجهزة الزلازل شيئًا.
✔️ لاحظنا أن فرانك يعمل على إغراق مناطق العالم بالتوقعات، فيما يشبه لعبة الاحتمالات (إما زلزال أو لا)، في مناطق مرشحة أصلًا للزلازل.
✔️ تتمحور توقعاته حول قانون رياضي يسمى قانون الأعداد الكبيرة (Law Of Truly Large Numbers)، الذي ينص على أنه في عينة ضخمة يمكن لأي حدث مهما كان صغيرًا أن يحدث، ونسميها في حياتنا العامة (مرة في المليون).
✔️ إذن تكمن اللعبة في التالي: توقعات وأحاديث عن زلازل في كثير من المناطق في العالم، وإذا وقع أحدها تكون مجرد مصادفة، وذلك اعتمادًا على لعبة الأعداد الكبيرة، وإذا لم يقع لم ينتبه أحد للعبة.
✔️ أصدق دليل على ذلك أنه قبل زلزال تركيا لم يكن يتمتع بهذه الشهرة، حتى إنه لم يمتلك إلا 4 آلاف متابع على تويتر في نوفمبر 2022، بينما بعد زلزال تركيا بـ4 أيام أصبح لديه مليون و100 ألف متابع.
✔️ بالنسبة لزلزال تركيا، حللنا تغريدته الشهيرة التي سبقت الحدث، لاحظنا أنه توقع المكان والشدة، لكنه أخل بأحد أهم عناصر التوقع للزلازل التي حددها العلماء وهي "التوقيت".
✔️ هونغربيتس استخدم بدلًا من ذلك عبارة "عاجلًا أو آجلًا"، وهذه العبارة تصلح لكل زمان، ولو وقع الزلزال بعد عام أو عامين لكانت توقعاته صالحة كذلك.
✔️ في الختام، تقول الدراسات إن الأرض تشهد سنويًّا نصف مليون هزة ما بين الضعيفة جدًّا والمتوسطة والشديدة، وانطلاقًا من ذلك لك أن تتصور كم الخيارات المتاحة للتوقع أمام الهولندي!
#جيوبوست | فيديو منسوب إلى جندي إسرائيلي يؤكد نتائج إيكاد حول عمليات حفر الخندق التي نفذها الجيش الإسرائيلي قرب سوريا.
✔️في هذه المادة تحلل إيكاد فيديو التقط قرب الحدود السورية من جهة الجولان، ومن خلال تفاصيله تظهر أدلة جديدة تثبت النتائج التي توصلنا لها سابقًا حول الخندق الذي حفرته إسرائيل على الحدود، والمناطق التي أحرقتها وفجرتها داخل الأراضي السورية.
❓فما قصة الفيديو؟ وما الأدلة التي حواها؟
📌في البداية، نوضح أننا سبق وكشفنا:
⬅️حفر جيش الاحتلال خندق على طول الحدود السورية الإسرائيلية بلغ طوله 7.1 كم، يقع 115 مترًا منه داخل الأراضي السورية.
⬅️كشفنا في تحقيق آخر زيادة امتداد الخندق ليبلغ طوله الكلي 8.35 كم، بجانب تفجير الاحتلال ألغامًا داخل الأراضي السورية على مسافة طولية تمتد إلى 3.68 كم.
#OpenProbe🧵| As global attention focuses on the conflicts in Lebanon and Gaza, Israel is advancing a calculated plan in the West Bank, reshaping the region’s landscape to assert further control.
✔️Through spatial analysis and satellite imagery, Eekad’s investigation exposes the rapid expansion of Israeli settlements, the establishment of new outposts, and the strategic selection of highland areas that place Palestinian communities within reach of settlers.
✔️But what exactly is Israel’s strategy for this expansion? Why are elevated areas critical, and who is directing and overseeing this policy?
✔️Eekad’s investigation began following a pivotal report from the Palestinian Forum for Israeli Studies (MADAR), published in June. This report highlighted a sharp increase in Israeli settlement activity, including the Israeli government’s legalization of 72 settlement outposts and pastoral farms amid its ongoing war on Gaza.
✔️Over recent months, Eekad has tracked the West Bank settlement expansions, which intensified following October 7, 2023, in response to calls from Israeli ministers to accelerate development.
✔️This series of investigations will expose the systematic expansion efforts, beginning with the Itamar settlement.
#تحقيقات🧵 | دعم مالي غير مسبوق شهدته الانتخابات الأمريكية، يُخفي وراءه أهدافًا في الظل لدعم الصهيونية واليمين الإسرائيلي.
🔻فريق التحقيقات في إيكاد حلل حملات الدعم المالي التي تلقاها ترامب وكشف أسرار واحدة من كبار الداعمين وسبب السخاء غير المسبوق الذي قدمته "ميريام أديلسون".
🔻فمن "أديلسون"؟ وما أهدافها من هذا الدعم المالي الهائل؟ وكيف أثرت تبرعاتها على مسار السياسة الأمريكية تجاه إسرائيل؟
🔻في هذا التحقيق اعتمدنا في إيكاد على وثائق مسربة خاصة حصل عليها فريقنا وتقارير متخصصة وتسريبات البرقيات المتداولة من البيت الأبيض، التي رصدناها عبر موقع "ويكيليكس".
🔻كما قمنا بمراجعة أرشيف المقابلات التي أجرتها صحف أجنبية خلال العقدين الماضيين مع عائلة "أديلسون"، وقواعد البيانات المفتوحة للشركات والمؤسسات.
📌لنبدأ في سرد الأسرار..
🔻بالبحث في قائمة الممولين لترامب، وجدنا أن من ضمن أكبر 3 متبرعين سيدة أعمال يهودية تُدعى "ميريام أديلسون".
🔻تجاوز حجم ما قدمته 105.8 مليون دولار مخصصة للجان التمويل السياسي للحزب الجمهوري.
🔻لذا فهي أكبر متبرع من خلفية يهودية في انتخابات 2024.
Exclusive🧵| Building on Eekad's exclusive discovery of military activity near the Israeli-controlled Golan Heights, we uncover new Israeli incursions into Syrian territory.
✔️This time, Israel employed tactics such as setting fire to land and claiming to detonate mines while also continuing to expand the trench we previously identified.
On November 10, 2024, the Israeli Ministry of Defense released footage showing the removal of mines and debris near the Ein Zivan settlement in the Golan Heights. According to the Ministry, the area would be repurposed for agricultural use by local residents upon completing these operations.
#جيوبوست | استكمالا لمتابعة إيكاد للتطورات قرب الجولان المحتل، نكشف عن محاولات إسرائيلية جديدة للتوغل داخل الأراضي السورية، حيث اعتمدت هذه المرة على سياسة الحرق والزعم بتفجير الألغام، بالتزامن مع استمرارها في توسيع الخندق الذي حددناه سابقًا.
❓فما شكل التوغل الجديد؟
🔻في 10 نوفمبر الجاري نشرت وزارة الدفاع الإسرائيلية تسجيلًا مصورًا ذكرت أنه لانتهاء إزالة الألغام والمخلفات من حقل قرب مستوطنة "عين زيفان" في هضبة الجولان.
🔻وأضافت أن بعد الانتهاء من الأعمال، سيتم تجهيز المنطقة للاستخدامات الزراعية من قِبل سكان المنطقة.
🔻عمل فريق تحقيقات إيكاد على تحليل المقطع المتداول لمعرفة أين صُوِّر وما المنطقة بالضبط.
🔻ظهرت لنا 3 قمم جبلية مجاورة لبعضها.
🔻وبمقارنة هذه المعالم عبر موقع "Peakvisor" الذي يوفر خرائط دقيقة للقمم الجبلية، تبيّن أن المقطع التُقط جنوب بلدة القحطانية في ريف القنيطرة قرب الجولان.
🔻وهي المنطقة المقابلة بالفعل لمستوطنة "عين زيفان" التي تحدثت عنها وزارة الدفاع الإسرائيلية.
#تحليل_خطاب📝| إيكاد تكشف حملة تضليل رقمي تقودها حسابات إسرائيلية وأخرى موالية للاحتلال، لتزييف الحقيقة حول الأحداث التي شهدتها أمستردام بعد مباراة "مكابي تل أبيب" و"أياكس" أمستردام.
🔻حملة رقمية شاركت فيها حسابات رسمية إسرائيلية ورؤساء دول ووزراء في محاولة لفرض رواية منحازة.
❓فما ملامح هذه الحملة؟ ومن يقودها؟ وكيف حاولت التلاعب بالحقيقة؟
🔻بعد أحداث العنف مباشرةً، لاحظ فريق إيكاد أن هناك حملة رقمية كبيرة تغرد في إطار دعم مشجعي الفريق الإسرائيلي وجعلهم في خانة الضحية.
📌جمعنا أرقام التغريدات باللغة الإنجليزية من بداية الأحداث مساء 7 نوفمبر وحتى 10 نوفمبر:
⬅️التغريدات: 1.034.177 منشورًا.
⬅️المشاركون: 486.606 حسابات.
⬅️معدل الوصول المحتمل: 13.6 مليارات.
📌أكثر العبارات المستخدمة في الحملة:
⬅️الإرهاب والمذبحة: حيث استُخدمت لتهويل الاشتباكات وجعلها تبدو كالمذبحة.
⬅️كلمات مثل اليهود والعرب: استُخدمت لتصنيف "المهاجمين" و"المعتدى عليهم"، والحديث عن معاداة السامية.