#ترند | وسم #قمة_العار يتصدر قوائم الأكثر تداولًا تزامنًا مع عقد "قمة العقبة" الأمنية.. ما هي هذه القمة؟ و كيف عكس التفاعل الضخم مع الوسم الرفض العربي لها؟
#تحقيقات🧵| نسف.. تفجير.. احتلال للمستشفيات، واعتقال طال القُصَّر، مشاهد مروعة تكررت بكل رقعة في غزة.
🔻لكن المفارقة أن من وثّقها هذه المرة لم يكونوا الضحايا أو الصحفيين، بل جنود وحدات الهندسة الإسرائيلية أنفسهم، الذين نشروا جرائمهم على العلن عبر حساباتهم.
🔻تحقيق جديد لـ "إيكاد" يتتبّع حسابات هؤلاء الجنود التابعين لكتيبتي 603 و605 ليكشف كيف تحولوا إلى أداة منظمة للهدم والتهجير والإبادة.
❓فما أبرز الانتهاكات التي قام بها أولئك الجنود؟ وكيف تحول دور وحدات الهندسة من المهام العسكرية إلى آلة منظمة لاقتلاع بيئة مدنية كاملة؟
🔻منذ بداية حرب الإبادة على غزة دفع جيش الاحتلال بجميع كتائبه القتالية إلى الميدان، وفي مقدمتها سلاح الهندسة القتالية، الذي تحوّل إلى أداة رئيسية للهدم والحصار والتهجير.
🔻في إطار سلسلة تحقيقات "إيكاد" حول جرائم جنود الاحتلال في غزة، وتتبع ما وثقوه عبر حساباتهم على مواقع التواصل، نتتبع هنا عناصر كتيبتي 603 و605 الهندسية، الذين سجّلوا بأنفسهم بالصوت والصورة ما ارتكبوه من انتهاكات داخل القطاع.
📌قبل البدء في كشف جرائم عناصر الكتيبتين نتعرف أولًا على سلاح الهندسة الإسرائيلي العامل في غزة:
⬅️تتركز مهامه الأساسية حول البحث عن الأنفاق وتدميرها وتفخيخ المباني وهدمها، إلى جانب تدمير البنية التحتية للمرافق الحيوية في غزة.
⬅️وينقسم السلاح إلى 3 أنواع؛ سلاح الهندسة الثقيلة، وسلاح الهندسة المدرعة، وسلاح هندسة المهام الخاصة.
⬅️وأصبح يُمثِّل أداة مركزية هدفها محو البيئة المدنية، وترويع السكان، وتمكين تقدم القوات الأخرى في مناطق حضرية مكتظة.
#تحقيقات🧵| لم تكن الطائرات وحدها من استهدفت "أنس الشريف"، فبين أبناء شعبه هناك من برر لاستهدافه..
شخصيات موالية للسلطة الفلـ.ـسطينية، قادوا حملة تشويه وتحريض ضد الصحفي "أنس الشريف"، وكرروا النمط ذاته لاستهداف سابقيه الصحفيين، وتناسقت أدوارهم مع الاحتلال في تبرير جرائمه بحق المدنيين، وقصف المستشفيات.
🔻فريق "إيكاد" يتتبّع خيوط شبكة إعلامية ورقمية موالية للسلطة الفلـ.ـسطينية، ليكشف كيف تماهت رواياتها مع خطاب الاحتلال، حتى بدت كجزء من ماكينة واحدة تُحرّض قبل القصف، وتبرّر بعده.
❓فكيف تشكّلت هذه الشبكة؟ ومن أبرز وجوهها ومنصاتها؟ وكيف تنسجم مع الرواية الإسرائيلية لاستهداف الصحفيين والمستشفيات والحراك الشعبي في غـ.ـزة؟
📌نوضح بدايةً أننا في هذا التحقيق اعتمدنا على منهجيات دراسية وبحثية متخصصة، وتحليلات متعددة الطبقات استمرت لشهور، وذلك من أجل:
⬅️كشف الشبكة الرقمية الموالية للسلطة والشخصيات الفاعلة بها.
⬅️رصد الأدوات الرقمية التي تحقق من خلالها إستراتيجيتها الإعلامية.
⬅️تفكيك السرديات التي تروّجها هذه الشبكة وآليات نشرها.
⬅️تحليل منهجية التناسق مع الاحتلال من خلال نموذجي "التحريض قبل الاستهداف" و"التبرير بعد الاستهداف".
◀️لنبدأ في تفكيك هذه المحاور..
🔻أول ما نحلله في تحقيقنا هنا هو حالة الصحفي الشهيد "أنس الشريف" الذي لم يكن استشهاده على يد طيران الاحتلال أمرًا مفاجئًا أو حدثًا معزولًا عن الفضاء الرقمي، بل سبق الاستهداف حملة تحريض علنية شنتها حسابات الاحتلال، بقيادة المتحدث باسم جيش الاحتلال "أفيخاي أدرعي".
🔻تتبع فريق إيكاد الحملة منذ انطلاقها في أكتوبر 2024، ووجد أنها ركزت على اتهام "الشريف" بالانتماء لحمـ.ـاس، والتشكيك في مصداقية تغطيته الصحفية.
🔻ومع الوقت، تصاعدت الحملة، ووصف أدرعي "الشريف" بأنه "صوت الكذب"، واتهمه بأنه يضلل الرأي العام ويتستر على "جرائم المقـ.ـاومة".
#اقتباسات | بعد اغتيال أنس الشريف ورفاقه، روّجت حسابات إسرائيلية ومؤيدوها لرواية الاحتلال، واصفة الشريف بـ"الإرهابي"، في محاولة لتبرير استهداف الصحفيين الذين فضحوا جرائمه في غـ.ـزة.
#GeoNews🗺️| Corpses abandoned on roadsides, displaced families, and soldiers dragged after death—this has been the grim reality in Suwayda Governorate over the past several days, marking one of the most violent escalations in Syria’s recent history.
✔️Eekad analyzed dozens of videos using advanced verification techniques—including reverse-engineering, geolocation, chronological analysis, and shadow studies—to document approximately 15 violations committed by Druze factions affiliated with Hikmat Al-Hijri against both civilians and Syrian army personnel.
✔️Additional violations were attributed to factions believed to be linked to the Syrian government, as well as to local tribes targeting the Druze community.
✔️Escalations began on July 13, triggered by a mutual hostage crisis between Druze and Bedouin groups, which rapidly spiraled into armed clashes across several neighborhoods in Suwayda.
✔️The Syrian army and security forces intervened by deploying troops to restore order, but soon faced direct attacks from armed Druze factions. The situation worsened with Israeli airstrikes in support of the Druze, further intensifying the conflict.
✔️Following international mediation, Syrian forces withdrew, and a regionally sponsored truce was enforced on July 21.
✔️Throughout this period of unrest, numerous violations were committed against civilians, Bedouins, and Syrian soldiers. According to the Syrian Network for Human Rights, by July 21, at least 558 people had been killed and more than 783 injured, including civilians, military personnel, and fighters from various factions.
📌To ensure accurate documentation of these crimes, Eekad divided the analysis into three primary categories:
➡️Violations against civilians and unidentified victims.
➡️Violations against Bedouins, including forced displacement and the burning of homes.
➡️Violations against Syrian military personnel.
✔️Eekad’s geospatial analysis identified key locations where Druze factions committed violations in Suwayda, including the National Hospital, the main entrance to Suwayda, and the villages of Al-Tha’lah to the west of Suwayda, along with Maf’aleh and Al-Janina to the northeast of the city.
#OpenProbe🧵| A new investigation by Eekad offers the first comprehensive media analysis of the Popular Forces militia—led by Yaser Abu Shabab, backed by Israel, and implicated in systematically looting humanitarian aid in Gaza. This report outlines the group’s internal structure, identifies its key areas of operation, and traces its movement across the Gaza Strip.
✔️Drawing on field photographs, satellite imagery, and digital footprints, Eekad’s investigation highlights how aid distribution has been manipulated to serve Israeli strategic objectives.
❓However, key questions remain: Who are the members of this militia? Where were they deployed? And what violations have they openly documented?
📌This investigation seeks to uncover the following:
➡️Members of the Abu Shabab militia and map its chain of command—from senior leadership to field operatives.
➡️Areas where the group was active and where documented violations occurred.
➡️Systematic methods employed to loot and redirect humanitarian aid.
✔️On July 6, the Israeli broadcaster KAN aired an interview with Yaser Abu Shabab, leader of the anti-Hamas “Popular Forces” militia in Gaza. In the interview, Abu Shabab openly declared war on Hamas and expressed readiness to assume control of the Gaza Strip if Hamas were removed from power.
✔️He also acknowledged coordinating with the Israel Defense Forces (IDF) on aid distribution and receiving administrative support from the Palestinian Authority.
✔️Prior to this public appearance, on July 2, Gaza’s Ministry of Interior issued a 10-day ultimatum demanding that Abu Shabab and his fighters surrender for trial. Shortly afterward, the Palestinian Joint Operations Room released a statement calling for his execution in response to his media appearance.
✔️These developments prompted us to track Abu Shabab, investigate his network, and identify their areas of activity and the violations they documented through their social media accounts.
#تحقيقات🧵| تحقيق استقصائي جديد تكشف فيه إيكاد ولأول مرة إعلاميًا تفكيكًا ميدانيًا وهيكليًا شاملًا لميليشيا "القوات الشعبية" التي يقودها ياسر أبو شباب، المدعومة من الاحتلال والمتورطة في نهب المساعدات.
🔻من القيادة حتى أصغر عنصر، ومن الصور الميدانية إلى الخرائط، يرصد التحقيق خريطة الانتشار والتحركات، ويفضح كيف حوّلت هذه الميليشيا توزيع المساعدات إلى أداة لخدمة أجندات الاحتلال.
❓فمن هم عناصر شبكة "أبو شباب"؟ وأين تمركزوا؟ وما الانتهاكات التي وثقوها عبر حساباتهم؟
📌في هذا التحقيق سنكشف وبشكل متزامن عن:
⬅️من هم عناصر ميليشيا أبو شباب، وما هو الهيكل التنظيمي في الميليشيا من القيادة حتى أصغر العناصر.
⬅️سنحدد مواقعهم وأين تمت الجرائم.
⬅️كما سنرصد آليات النهب المنهجية التي اتبعها العناصر للمساعدات الإنسانية.
🔻في 6 يوليو الجاري، نشرت صحيفة KAN الإسرائيلية مقابلة أجرتها مع "ياسر أبو شباب" قائد ميليشيا "القوات الشعبية" في غزة، أعلن فيها صراحةً حربه ضد حماس، واستعداده لتولي حكم القطاع بعد سقوطها.
🔻أقر "أبو شباب" في المقابلة بوجود تنسيق مع الجيش الإسرائيلي على مستوى توزيع المساعدات، وبتلقّيه دعمًا إداريًا من السلطة الفلسطينية.
🔻وقبل هذا الإعلان، كانت وزارة الداخلية في غزة قد أمهلت في 2 يوليو ياسر أبو شباب وعصابته 10 أيام لتسليم أنفسهم، قبل أن تُصدر غرفة الفصائل الفلسطينية المشتركة بيانًا يُهدر دمه على خلفية ظهوره الإعلامي.
🔻دفعنا ذلك إلى تتبع "أبو شباب" وكشف عناصر مجموعته ومواقع نشاطها، وأفعالها غير القانونية التي وثقوها عبر حساباتهم.