#ترند | وسم #قمة_العار يتصدر قوائم الأكثر تداولًا تزامنًا مع عقد "قمة العقبة" الأمنية.. ما هي هذه القمة؟ و كيف عكس التفاعل الضخم مع الوسم الرفض العربي لها؟
#بروفايلات👥| بعد أيام من موجة الغضب التي اجتاحت الشارع السوري إثر تسجيل جرى تداوله في مجموعات درزية شتم فيه النبي الكريم، وما خلفه من ذلك من تصاعد حدة الخطاب التحريضي، تجمع إيكاد الأدلة المتاحة وتحلل أصوات المشبوهين لنعرف من الفاعل.
🔻انتشر التسجيل بداية في مجموعة تحمل اسم "مجموعة بني معروف في الشرق الأوسط والعالم "، وفيها أرقام أشخاص ظاهرة بوضوح.
🔻يظهر في التسجيل رقم المتحدث ( +963998778382) ومن خلال برامج متخصصة ظهر أن اسمه "جدعان أبو فخر".
🔻توصلنا إلى حساباته على منصات التواصل، وتبين أنه كان عنصرًا في قوات الدفاع الوطني التابعة لنظام المخلوع الأسد.
🔻يدعي انتماءه لحركة "رجال الكرامة" وهي حركة مسلحة تنشط في محافظة السويداء والتي تأسست عام 2013 على يد الشيخ أبو فهد وحيد البلعوس.
🔻من حسابه ظهر أنه يتطاول بشكل متكرر على المقدسات الإسلامية، وهي نقاط أكدها ناشطون على منصات التواصل.
#تحقيقات🧵| بدأ الأمر بإعلان عابر.. لكنه قاد إلى شبكة منظمة من سوريين وإسرائليين تتحرك بين السياسة والإعلام، مستغلة الأوضاع الاقتصادية الهشة لدفع الجنوب السوري نحو واقع جديد.
🔻في هذا التحقيق، تسلط إيكاد الضوء على تفاصيل الشبكة، والأسماء الفاعلة، والروابط الخفية التي قادت هذه التحركات، وعلاقتها بشخصيات في دولة الاحتلال.
🔻خلال متابعة دقيقة لمواقع التواصل على مدار الأشهر الماضية، رصد فريقنا شبكة من الشخصيات الدرزية البارزة والفاعلة بمجتمع الدروز في السويداء، وشخصيات سياسية ومحركين يقطنون في أوروبا وإسرائيل، يشنون حملة منظمة تدعو لانفصال السويداء، والتدخل الإسرائيلي في جنوب سوريا.
🔻تلك الشخصيات اعتمدت في حملتها على أسس اقتصادية مستغلة تردي الأوضاع في السويداء وداعية لتشجيع العمل في إسرائيل.
📌وبتفكيك تلك الشبكة والحملة التي تنظمها، وجدنا أنها ترتكز على 3 جوانب رئيسية، وهي:
⬅️الشق الاقتصادي: مثل نشر إعلانات توظيف بإسرائيل موجهة لدروز سوريا، ودعمها من قِبل شخصيات درزية بمبادرات مجتمعية مشبوهة.
⬅️الشق الإعلامي: عبر الصفحات الإعلامية واللجان التي تحمل الهوية الدرزية المطبعة لترويج سردية الانفصال وإعلانات التوظيف الإسرائيلي.
⬅️الشق السياسي: من خلال شخصيات إسرائيلية ضمن الشبكة تدعم المبادرات الانفصالية الداعية للتدخل الإسرائيلي عبر الدخول العسكري والتطبيع الاقتصادي.
❓ولكن.. كيف كشفنا تلك الشبكة؟ ومن الشخصيات المتورطة بها؟
#OpenProbe🧵| While global focus remains on the war in Gaza, a quieter yet equally consequential shift was unfolding in the West Bank, largely overlooked by international media.
✔️Among the towns and cities Eekad monitored over several months, Huwara emerged as a focal point. Strategically located along the main route connecting the northern and southern West Bank, the town has seen rapid and notable developments.
✔️Based on satellite imagery, this investigation reveals Israel’s strategy to reshape Huwara into a model for gradually annexing parts of the West Bank and isolating Palestinian communities through expanding settlement infrastructure.
✔️So, what are Israel’s long-term objectives in the West Bank? And what evidence has Eekad uncovered?
📌This investigation is divided into two parts:
1️⃣Part One focuses on the geographic changes that have affected the town of Huwara, including settlement expansion, the development of military road networks, and the transformation of Yitzhar outposts into offensive positions.
2️⃣Part Two, to be published soon, will delve into Israeli settler networks from Yitzhar, including supporters, security coordinators, and diplomats behind settlement expansions and the orchestration of attacks. It will also reveal their ties to Israeli government officials and feature a sociological study examining the motivations behind their actions, naming specific individuals where credible evidence exists.
❓But why exactly Huwara?
📌Huwara’s strategic importance cannot be overstated, and here's the reason why:
➡️Geographically, Huwara lies on a main axis connecting the northern and southern West Bank and serves as a primary access point to Nablus.
➡️Strategically, the town illustrates a broader Israeli policy of linking settlements through infrastructure that cuts across Palestinian land, gradually transforming Palestinian communities into isolated enclaves.
➡️In terms of security, Huwara is surrounded by extremist settlements like Yitzhar and Har Bracha, and it has faced repeated attacks, especially following the October 7 attack.
➡️Economically, Highway 60 runs directly through the town, making it a vital trade and traffic route across the West Bank.
➡️In short, Huwara is not just another town—it has become a focal point in Israel’s strategy to divide, control, and ultimately annex large parts of the West Bank.
#تحقيقات🧵| بينما انشغل العالم بحرب غزة، كانت الضفة الغربية تعيش حربًا من نوع آخر، بعيدًا عن عدسات الكاميرات.
🔻ومن بين مدن الضفة وبلداتها، التي راقبتها إيكاد لأشهر يوميًا، لفت أنظارنا تحولات متسارعة ينفذها الاحتلال في بلدة "حوارة"، التي تعد الشريان الرابط بين شمال الضفة بجنوبها.
🔻في هذا التحقيق، تتبع فريق "إيكاد" بالأقمار الصناعية كيف تحوّلت حوارة إلى نموذج ميداني لخطة الضم التدريجي لأراضي الضفة الغربية، وعزل المدن الفلسطينية ضمن مشروع استيطاني متكامل.
❓فما الذي يخطط له الاحتلال في الضفة؟ وما الذي كشفته إيكاد هذه المرة؟
📌هذا التحقيق ينقسم إلى جزأين:
1️⃣الجزء الأول (هنا) يسلط الضوء على التحولات الجغرافية التي طالت حوارة من توسعات استيطانية وشبكات طرق عسكرية، وتحويل بؤر "يتسهار" إلى منصات هجومية.
2️⃣والجزء الثاني (الذي سيُنشر قريبًا) سنكشف فيه عن شبكات المستوطنين في يتسهار الداعمين والمهندسين الأمنيين والدبلوماسيين خلف التوسعات والهجمات، وكشف ارتباطاتهم بمسؤولين في حكومة الاحتلال، وإجراء دراسة مجتمعية لفهم توجهات المستوطنين المرتبطين بالهجمات، في هذا الجزء سنكشف عن أسماء متورطين بعينهم.
❓لماذا حوارة؟
📌قبل البدء في كشف تفاصيل تحقيقنا، نتعرف أولًا على حوارة وأهميتها التي دفعت الاحتلال للتركيز عليها:
🗺️جغرافيًا: تقع على محور إستراتيجي يربط شمال الضفة بجنوبها، وتشكل بوابة الدخول إلى نابلس.
♟️وإستراتيجيًا: هي من أبرز النماذج لسياسة الاحتلال في ربط المستوطنات في الضفة الغربية عبر بنية تحتية تقضم الأراضي الفلسطينية، وتحويل التجمعات الفلسطينية إلى "جزر معزولة"
🚨أما أمنيًا: فهي محاطة بمستوطنات متطرفة مثل "يتسهار" و"براخا"، وتتعرض لهجمات متكررة، خاصة بعد طوفان الأقصى.
💰واقتصاديًا: يخترقها شارع 60 الحيوي، ما يجعلها مركزًا مهمًا لحركة التجارة والمرور بين مدن الضفة.
❗️أي أنها ليست مجرد بلدة عادية.. بل مفتاح إستراتيجي لفصل الضفة وتحقيق الضم التدريجي!
#OpenProbe🧵| Israeli soldiers took pride in pointing their weapons at the heads of children and women, smiling as they burned down homes. In even more harrowing scenes, Palestinian detainees were carried in a bulldozer blade, leaving their fates uncertain.
🔻These are just a few examples of the crimes committed by the Givati Patrol in Gaza, with evidence implicating everyone from the highest command to the soldiers on the ground.
📌Givati Patrol
🔻This special unit within the Givati Brigade undergoes more intensive training than the rest of the brigade’s forces. Commanded by Shmuel Batit, the patrol specializes in raids, reconnaissance, and urban warfare.
🔻While investigating the brigade’s leaders through their social media accounts, we discovered a February 2024 post by Eli Zilberman about his promotion, which mentioned David Ron, the Deputy Commander of the Givati Brigade. The post also mentioned over eight soldiers, providing critical leads that helped uncover their crimes in Gaza.
#تحقيقات🧵| كان الجنود يتفاخرون بتوجيه أسلحتهم نحو رؤوس الأطفال والنساء، يحرقون البيوت مع ابتسامة، وفي مشاهد أكثر إيلامًا وُضع المعتقلون في مقدمات الجرافات في مصير لم نعرف نهايته.
🔻ذلك مشهد صغير لما فعلته وتفعله "دورية جفعاتي" في غـ.ـزة، وخلف المشهد دلائل تثبت تورط الجميع من أعلى القيادات حتى الجنود.
📌دورية جفعاتي..
🔻هي القوة الخاصة للواء "جفعاتي" نفسه، تتلقى تدريباتها بصورة أكثر كثافةً عن باقي وحدات اللواء.
🔻الدورية يترأسها "شموئيل باتيت" وتنصّب مهامها على تنفيذ الإغارات والاستطلاع وحرب المناطق المأهولة.
🔻وبينما كنا نجمع الأخبار عن قيادات هذه المجموعة من خلال حساباتهم على مواقع التواصل، وقعت أعيننا على منشور يعود تاريخه إلى فبراير 2024، أُشير فيه لنائب قائد لواء جفعاتي "ديفيد رون"، حول ترقية أحد الجنود يدعى "إيلي زيلبرمان".
🔻ضم المنشور أكثر من 8 إشارات "Mentions" لجنود، وهذه الإشارات كانت بمثابة أبواب الجحيم التي كشفنا من خلالها ما فعلوه بالغزيين.