#تحقيقات 🧵 | لعلك لاحظت ظهور حساب "سام يوسف" أمامك بكثرة على تويتر دون أن تتابعه، ممطرًا التايم لاين بالعديد من نظريات المؤامرة والتشكيك في الدين والتاريخ.
🔻إيكاد يكشف للمرة الأولى ارتباط حساب الدكتور "سام يوسف" بشبكة لجان إسرائيلية، ويسلط الضوء على توجهاته الفكرية المتطابقة مع الحملات الصهيونية.
🔻بحسب وصف "سام يوسف" في بايو تويتر وموقع مركز العقل العالي الذي أسسه، فهو يمتلك العديد من شهادات الدكتوراه في علم النفس، بجانب عضويته في أكثر من 10 مؤسسات متعلقة بالعلاجات الروحانية والميتافيزيقية.
🔻ظهر حساب "سام" بشكل غريب ومكثف، ليكشف التحليل أنه خلال شهري يناير وفبراير فقط وصل عدد متابعيه إلى 125.5 ألفًا، بعد أن كان لديه 15.4 ألف متابع فقط نهاية ديسمبر وبضع مئات مطلع 2022.
🔻وصل إيكاد لحساباته التي أنشأها على LinkedIn، والتي بلغ عددها 3 حسابات، لكل منها اسم مختلف ومنجزات أكاديمية ومهنية مختلفة في كل حساب عن الآخر.
🔻وبالتحقق من تخصصات "سام" العلمية وجدنا أن أعدادها غير منطقية، فخلال 3 سنوات من 2018 إلى 2020 كان يعمل على 4 شهادات دكتوراه و7 دبلومات، بجانب تخصص بكالوريوس وماجستير و5 شهادات أخرى.
🔻يدعى "سام" أنه مسلم في تغريداته، لكن بحسب موقع مركزه فهو عضو في الجمعية الأمريكية للمستشارين المسيحيين، وذكر في موقع مؤسسة christian counselor directory أنه "مستشار مسيحي محترف" ويقدم استشارات للقساوسة المسيحيين واستشارات الطلاق والزواج المسيحية .
🔻ظهر ذلك جليًّا في تبنيه فكرًا مهاجمًا للإسلام، وتشكيكه في العديد من الروايات الدينية، مثل قصة النبي موسى في القرآن، ووصف الفتوحات الإسلامية بالغزو.
🔻كما أنه يركز على ضرب المقدسات الدينية بادعائه أن الكعبة غير إسلامية، واتهام الصحابة بجرائم القتل والخلفاء بالشذوذ.
🔻"سام" استهدف كذلك العديد من الشخصيات الدينية المعاصرة، وكثيرًا ما يحاول تعزيز الصورة النمطية حول رجال الدين، بالإضافة إلى تبنيه نهجًا معاديًا للأزهر الشريف.
🔻يركز على فصل التاريخ الإسلامي والعربي عن حضارات المنطقة، كتأكيده على أن المجتمع المصري ليس عربيًّا، إنما ناطق فقط للغة العربية.
🔻قمنا بسحب التغريدات والتفاعلات مع حساب سام يوسف وايدي كوهين وحساب اسرائيل بالعربي، ورسم شبكة التفاعلات باستخدام نمط الـ"Modularity class"، ورصدنا تضخيم مشترك للحسابات الثلاث، مما يشير إلى وجود ترابط بين الحسابات الثلاثة.
🔻إحدى تغريدات "سام" عام 2022 هنأ فيها "سابير ليفي" بعيد ميلادها، وهي مسؤولة في الخارجية الإسرائيلية وتشرف على حساب "إسرائيل بالعربية".
🔻وبتحليل تغريدات "سام" تبين أنها تتشابه في المضمون مع تغريدات "إيدي كوهين"، كما أن معظم موضوعات تغريداتهما تتشابه في وقت النشر، إضافة إلى أن عدد المتابعين المشتركين بينهما بلغ نحو 29,915 متابعًا. وبلغ عدد المتابعين المشتركين بين حساب إسرائيل بالعربي وسام يوسف ما يقارب 19,000
🔻فـ"كوهين" نشر في 10 سبتمبر 2022 تغريدة يهنئ فيها المصريين الأصليين "الفراعنة" وليس الغزاة "العرب"، وبعدها بـ7 أيام تحدث "سام" عن ضرورة تدريس مصر تاريخ الفراعنة بدل العرب.
🔻كما تشابه الحسابان في توقيت حديثهما عن يهود مصر، فـ"كوهين" و"سام" مجّدَا دور اليهود في بناء مصر الحديثة.
🔻وفي منتصف يوليو 2022، نشر "كوهين" و"سام" تغريدات تحمل ذات الرسائل المهاجمة لشيوخ الدين الإسلامي.
🔻كما نشر الحسابان في أوقات مختلفة تغريدات تشكك في أصل نشأة اللغة العربية.
🔻كل ما سبق يشير وبوضوح إلى أن حساب سام يوسف يعمل ضمن حملة إسرائيلية ممنهجة تستهدف عدد من القضايا العربية والإسلامية..
🔻قريبا، إيكاد يكشف كامل التفاصيل حول سام ولجان الشبكة الممنهجة التي يعمل خلالها..
• • •
Missing some Tweet in this thread? You can try to
force a refresh
#OpenProbe🧵| Israeli soldiers took pride in pointing their weapons at the heads of children and women, smiling as they burned down homes. In even more harrowing scenes, Palestinian detainees were carried in a bulldozer blade, leaving their fates uncertain.
🔻These are just a few examples of the crimes committed by the Givati Patrol in Gaza, with evidence implicating everyone from the highest command to the soldiers on the ground.
📌Givati Patrol
🔻This special unit within the Givati Brigade undergoes more intensive training than the rest of the brigade’s forces. Commanded by Shmuel Batit, the patrol specializes in raids, reconnaissance, and urban warfare.
🔻While investigating the brigade’s leaders through their social media accounts, we discovered a February 2024 post by Eli Zilberman about his promotion, which mentioned David Ron, the Deputy Commander of the Givati Brigade. The post also mentioned over eight soldiers, providing critical leads that helped uncover their crimes in Gaza.
#تحقيقات🧵| كان الجنود يتفاخرون بتوجيه أسلحتهم نحو رؤوس الأطفال والنساء، يحرقون البيوت مع ابتسامة، وفي مشاهد أكثر إيلامًا وُضع المعتقلون في مقدمات الجرافات في مصير لم نعرف نهايته.
🔻ذلك مشهد صغير لما فعلته وتفعله "دورية جفعاتي" في غـ.ـزة، وخلف المشهد دلائل تثبت تورط الجميع من أعلى القيادات حتى الجنود.
📌دورية جفعاتي..
🔻هي القوة الخاصة للواء "جفعاتي" نفسه، تتلقى تدريباتها بصورة أكثر كثافةً عن باقي وحدات اللواء.
🔻الدورية يترأسها "شموئيل باتيت" وتنصّب مهامها على تنفيذ الإغارات والاستطلاع وحرب المناطق المأهولة.
🔻وبينما كنا نجمع الأخبار عن قيادات هذه المجموعة من خلال حساباتهم على مواقع التواصل، وقعت أعيننا على منشور يعود تاريخه إلى فبراير 2024، أُشير فيه لنائب قائد لواء جفعاتي "ديفيد رون"، حول ترقية أحد الجنود يدعى "إيلي زيلبرمان".
🔻ضم المنشور أكثر من 8 إشارات "Mentions" لجنود، وهذه الإشارات كانت بمثابة أبواب الجحيم التي كشفنا من خلالها ما فعلوه بالغزيين.
#ترند | في إطار عمل فريق إيكاد على تفكيك شبكات الذباب الرقمي التي عملت على تضخيم أحداث الساحل السوري -التي كشفنا سابقًا أنها تضم لجانًا إسرائيلية وإيرانية- لاحظنا أن لجانًا تركية لعبت دورًا بارزًا في تضخيم وسوم تدعو "لإيقاف إبادة العلويين"، مركزة على الانتهاكات التي حصلت هناك، بل وحتى فبركة أحداث لم تحصل هناك.
❓فكيف عمل الذباب الرقمي التركي على هذه السردية بأكثر من لغة؟
🔻أظهر التحليل أن الوسوم تم تداولها بعد سقوط النظام مباشرة وتحديدًا في 9 ديسمبر ووصل ذروته الأولى في 22 من الشهر ذاته أي قبل أحداث الساحل التي بدأت في 6 مارس 2025.
🔻هذه المعطيات قادتنا لنتيجة مهمة تتمحور حول وجود حملة منظمة لإبراز هذه السردية منذ بداية سقوط النظام، وبالتالي لخلق صورة ذهنية توحي بمظلومية طائفية رغم أن البلاد لم تكن تشهد أعمال عنف كما حدث بالساحل.
#تحقيقات🧵| بينما كان فريق تحقيقات إيكاد يتابع تحركات أسطول طائرات الشحن السورية، برزت أمامنا معلومة مثيرة، تظهر أن إحدى الطائرات التي اختفت قبيل سقوط الأسد، أصبحت اليوم تحت سلطة خليفة حفتر.
❓هذه واحدة من النتائج التي نسلط الضوء عليها لنجيب عن تساؤل "أين اختفى أسطول طائرات الشحن السورية"؟
🔻تمتلك الخطوط الجوية السورية التي تعد الناقل الوطني في البلاد عددًا محدودًا من الطائرات المخصصة للنقل المدني والتجاري، معظمها من طرازات إيرباص مثل "A320".
🔻وفي مجال الشحن الجوي، تمتلك 3 طائرات "إليوشن Il-76" وهي طائرات نقل وشحن عسكرية ومدنية روسية الصنع.
🔻هذا الأسطول خضع للعقوبات الأمريكية لتورطه بنقل أسلحة ومرتزقة بين دمشق وطهران وبين دمشق وبنغازي كجزء من علاقات النظامين الإستراتيجية وحليفهما الروسي.
📌وحسب موقع "FlightRadar24"، فإن الأرقام التسجيلية لطائرات الشحن الثلاثة من طراز "إليوشن Il-76" هي:
➡️YK-ATD
➡️YK-ATA
➡️YK-ATB
🔻من هنا وعبر عملية تحليل معمقة شملت صور أقمار صناعية وسجلات طيران وتحليل المرئيات والدلائل المدنية، تتبعنا هذه الطائرات لكشف موقع كل منها ومصيره.
#تحقيقات🧵| أسماء كانت جزءًا من معادلة الحرب والدمار في سوريا.. قاتلوا تحت راية بشار الأسد المخلوع وتفاخروا بجرائمهم، وبعضهم لا يزال يهدد السوريين.
🔻استكمالًا لتحقيقاتنا السابقة لكشف شبكات فلول النظام السوري البائد، وعلاقاتها بالتوترات التي شهدها الساحل السوري، تتعقب إيكاد شبكة جديدة أكثر تعقيدًا، تضم قادة وعناصر لعبوا أدوارًا رئيسية وساندوا النظام السوري البائد في عمليات القمع والانتهاكات ضد المدنيين.
❓فمن هؤلاء الأشخاص؟ وكيف وثقت إيكاد أنشطتهم وارتباطاتهم؟
🔻في التحقيق السابق كشفنا عن بعض فلول النظام الذين كانوا يتبعون الفرقة 25، ومنهم المقاتل "فراس عيسى".
🔻وفي هذا الجزء من التحقيق نستمر بتتبع عناصر الفرقة 25، وأجرينا بحثًا يدويًا مُعمّقًا للوصول إلى أكبر عدد ممكن من عناصرها.
🔻قادتنا النتائج إلى تحديد هوية 14 جنديًا، وحسب تحليل منشوراتهم على فيسبوك، تبيّن أنهم كانوا يعملون في حاجز "الصبّار" العسكري في نوفمبر 2014، والذي يرجح أنه يقع في ريف دمشق، على طريق "قطنا - خان الشيح"، بحسب ما قاد إليه تحليل منشورات وتفاعلات الجنود.
🔻من أرشيف حساباتهم، ظهر أن غالبيتهم ينحدرون من مناطق محسوبة على النظام، خاصةً الساحل وسهل الغاب في ريف حماة الشمالي.
🔻أحد الأسماء البارزة فيها شخص يُدعى "مهند عثمان"، الذي شارك صورةً على حسابه في 22 نوفمبر 2014 تُظهر تنكيله بجثث مدنيين سوريين.
🔻شخص آخر يُسمى "مهند جوني -أبو حيدرة"، نشر صورةً له في يونيو 2016 تُظهره رفقة زملائه وهم على "تل سيريتل" الواقعة قرب تل رفعت بريف حلب.
#OpenProbe🧵| Pro-Assad military groups, known for their persecution of Syrians and the documentation of their own crimes while serving in the most brutal divisions of the ousted Assad regime, are now resurfacing. These factions have established ties to the “Military Council for the Liberation of Syria,” which has launched attacks against the new Syrian government in Syria's coastal region.
🔻In this second part of our investigation into the Assad regime loyalists who participated in the armed resurrection against the Syrian government, we unravel previously unreported insights that shed light on their current activities. We aim to detail how these individuals might have been involved in recent military operations in Coastal Syria and their connections to those orchestrating these actions.
❓But who are these key individuals? To which militias do they belong? What evidence exists regarding their crimes? And how are they linked to unfolding developments?
🔻In the first part of our investigation, published by Eekad, we examined criminal networks affiliated with the Assad regime and their participation in escalating tensions along the Syrian coast. We also highlighted Jafar Saeed's network and its connections to combat groups associated with Bassam Hossam Al-Din and the Usoud Al-Jabal Battalion, also known as the Mountain Lions.
🔻This second part unmasks critical details linking Jafar Saeed's network to more extensive and organized groups. Some of these factions are connected to the Military Council, which is behind escalating Syria’s coastal tensions.
🔻The council, founded by Brigadier General Ghiath Dalla, aims to unite Assad regime loyalists and coordinate military operations against Syria's new government.