أن تكون سعيداً : هي أن يكون لديك في الدنيا من يحبك سواء كان صديقا أو أخا أو زوجة أو والدين أو غيرهما، فشعورك بأن هناك أشخاصا يحبونك ويتمنون لك الخير يشعرك هذا بالسعادة والرضا النفسي #جاسم_المطوع
أن تكون سعيداً : هي أن ترتب خزانتك بالبيت وتخرج الملابس التي لا تلبسها فتتصدق بها للفقراء والمحتاجين
أن تكون سعيداً: أن تخصص لك وقتا بالجلوس مع الأطفال فتسمع حديثهم وهمومهم وتشاركهم اللعب فإنهم سيخرجونك من دنياك لدنياهم فتشعر بالسعادة
أن تكون سعيداً : هي أن تتصل بصديق يؤنسك حديثه فتسعد بحديثه أو الجلوس معه في مقهى أو حديقة.
أن تكون سعيداً: هي أن تقدم هدية لشخص عزيز عليك وتقضي الوقت في التفكير فيها واختيارها وشرائها فإنك ستعيش لحظات السعادة وتسعد عندما يخبرك بسعادته بسبب هديتك
أن تكون سعيداً : هي أن تغفر وتسامح من أساء إليك أو أخطأ في حقك فتخبره بذلك من خلال الحديث أو برسالة فإن هذا يحقق لك الرضا والسعادة
أن تكون سعيداً : هي أن تجرب أن تعمل شيئا كنت تعمله وتحبه عندما كنت طفلا، مثلاً ركوب الدراجة.
أن تكون سعيداً: هي أن تجالس كبار السن فهم أصحاب طرفة ومزحة يسعدونك بقصصهم وذكرياتهم.
أن تكون سعيداً : هي أن تجلس مع الوالد أو الوالدة فالجلوس معهما أنس وسعادة ورضا.
لا تتوقع أن السعادة ستدخل عليك من الباب وأنت جالس وإنما السعادة تأتيك عندما تتحرك إليها، فالسعادة قرار تتخذه أنت ولا يملك أحد أن يبيعك إياها
متى ما قررت أن تكون سعيدا ستكون سعيدا بإذن الله وترى الأحداث من حولك تساهم في سعادتك
• • •
Missing some Tweet in this thread? You can try to
force a refresh
أكثر الآباء والأمهات لا يربون أبناؤهم جنسيا لعدة أسباب ، إما لعدم معرفتهم في كيفية توصيل المعلومة لهم ، أو يمنعهم حياؤهم في فتح مثل هذه المواضيع أمام أبنائهم .. تابع الثريد 👇🏻
أو لأنهم ليس لديهم المعلومة الصحيحة لتوصيلها لهم ويتركونهم لتلقي المعلومات من الخارج أو من الأجهزة الذكية وقد تأتيهم المعلومة بطريقة خاطئة أو قد تكون المعلومة نفسها خاطئة ، ولهذا أحببت أن أكتب (44) خطوة عملية مقسمة بحسب العمر تساعد الوالدين علي توجيه أبنائهم وتربتهم جنسيا 👇🏻
بمناسبة حدوث الزلزال الأخير قال ابني : أين رحمة الله تعالى في موت الأطفال من الزلازل؟ وما ذنبهم يموتون تحت الركام ؟ وأين عدل الله في التعامل مع الأطفال الفقراء فيزيدهم معاناة بتشريدهم ويتمهم وبعدهم عن أهلهم ؟
تابع الثريد 👇🏻
قلت : إننا عندما نرى مشاهد مؤلمة أو كوارث طبيعية تدمر البيوت وتميت الناس، فإننا ننظر إلى المشهد من ظاهره، بينما هناك حكم كثيرة قد تكون خافية علينا، أو هناك رحمة عظيمة لهذه الحوادث نحن لم نشاهدها ولكن الله يعلمها، فالله تعالى هو المحيي والمميت
وهو الرحمن الرحيم، وهو الذي يفعل بالكون وبنا ما يشاء، وكل ما يفعله رحمة فلا يظلم أحدا، وهؤلاء الأطفال الذين يموتون بالكوارث لهم آجال مكتوبة وأعمار محدودة، فالطفل عندما يموت يضمن الخلود بالجنة وهذه نعمة عظيمة لا نحس بها ونحن نرى مشاهد الألم
بعض القصص التي نعيشها تكون أقرب إلي الخيال، فيستغرب البعض وقوعها ويعتقد أنها من وحي الأفلام، وقصتنا اليوم حدثت في أحدى دول الخليج، وهي أن شابا تزوج بفتاة بعد موافقة الأهل من الطرفين
تابع الثريد👇🏻
وكان هذا الزواج يقاوم الفشل من أول يوم تم التعارف بين الخاطب والمخطوبة بسبب الخلاف الذي حصل بين الأمهات علي طريقة الخطوبة، وعلى حفل الزواج ومن بعدها حصل الخلاف علي الزوجين، فأم الزوج صارت تتدخل في كل صغيرة وكبيرة في حياة ابنها
وأم الزوجة كذلك تتابع ابنتها وتطلب منها أن تكلم زوجها بتحسين سكنها وتردد عليها بين حين وآخر بأن تطلب منه مالا، فيحصل الخلاف بين الزوجين بسبب تدخل الأمهات حتى استمرت المعارك في هذا الزواج لأكثر من خمس سنوات، وكان الحب وحرص الزوجين علي الإستمرار هو سبب صمود صمود هذا الزواج