#الصوفية من اكثر الشخصيات المثيرة للجدل في العالم صوفيا تائبا كان من أخطر السحرة في الوطن العربي ان لم يكن اخطرهم !
قصة أغرب من الخيال عن عالم الجن والسحر والشعوذة !
حامد ادم الصوفي سابقا وبعد 17 عاماً في مزاولة السحر | من هو وكيف دخل لعالم الجن والأهم من هذا كيف كانت نهايته
حامد ادم موسى الصوفي التائب
هو ساحر سوداني " قديماً " وكان واحد من اهم زعماء السحر في السودان وفي العالم العربي
" زعماء السحر 4 يسمونهم الاقطاب عند الصوفية وهو كان احد منهم "
تجربة الساحر حامد ادم كانت مختلفة عن كل قصص السحره وتعاملهم مع الجن !
أعلن التوبة من السحر بعد 17 سنة من الممارسة ! وروى قصته وتجربته مع عالم الجن الكانت في جنوب دارفور وكشف اسرارهم الصادمة جداً !
* للتنبيه كل القصص المذكورة حقيقية تماماً وراح يكون في فيديوهات توثيقية من مقابلة حامد ادم اسمعوا ماذا يقول
بداية حامد ما كان ساحر عادي ابداً ! كان تحت يده 236 جني يخدمونه وينفذون كل اوامره ! طبعاً خدمة الجن لحامد ماكانت بسيطة ابداً خدمتهم كانت أذية للبشر بأبشع الوسائل الممكنة
والغريب جداً ان حامد ما كان يريد ان يكون ساحر وكان حلمه تعلم القرآن والتقرب إلى الله عز وجل ولكن قابل مشائخ " كانو من الصوفية " لكي يتعلم منهم القران وكذبوا عليه ودخلوه عالم السحر بالخداع !وهو صدقهم لانه عمره وقتها كان 9سنوات
المشائخ قالوا لحامد كلام غريب لدرجة ماتتصورها
قالوا له والعياذ بالله إذا كنت تريد مقابلة الرسول صلى الله عليه وسلم نعلمك كيف تتكلم معاه ومع الله عز وجل !
كانو يدعون التلاميذة قراءة القران لكن مع إضافة كلمات ثانيه وجزء منها كانت اسماء شياطين وجن !
وفي يوم من الايام أمروه ان يجلس في خيمة لمدة 41 يوم وهو عاري تماماً من الملابس ولا يأكل غير التمر وما يشرب غير الماء او الشاي!!!
وفي هذه الفترة له ان يختار أي آية ثم يكررها لكن بالعكس ! * شوفو الفيديو *
حامد استمر بتنفيذ الاوامر إلى اخر يوم من ال 41 اللي حصل فيه مفاجاة !..
في اخر يوم من ال 41 شاهد شيطان حقيقي والذي كان يعتقد انه من الملائكة !
لان المشائخ كانوا يقولون له ان هذا من صغار الملائكة وأن الله عز وجل خلقه لمساعدتك والعياذ بالله !
بعدها حامد دخل عالم السحر والشعوذة
وخلال سنوات ادم وصل لمرحلة يسموها " القطب " اي زعيم من زعماء السحر ال4 " شمالي - جنوبي - غربي - شرقي "
وصار واحد من اهم السحره في السودان والوطن العربي بس الوصول للمرحلة هذه ما كانت سهلة !
ولكي يتقدم الساحر بمرتبات السحرة هناك اختبارات لابد أن يتجاوزها وكلها كارثية !
كل الاختبارات غرضها الاساسي الشرك بالله وفي المقابل الجن يخدم الساحر وحامد قال " لو كان في ذنب اكبر من الشرك لقلت ان الساحر ذنبه اكبر من الشرك بالله ! "
* شوفو الفيديو مهم جداً *
في يوم من الايام أتى إليه شخص قال له انا كنت خاطب بنت منذ فترة من الزمان والمفروض اتزوجها وخسرت فيها ماخسرت بس اتى مغترب واهل البنت في الاخير اختاروا المغترب وقال لحامد اما اتزوجها انا او المـ.ـوت
حامد وافق وطلب منه اسم البنت وامها وصور لهم عشان يسحرهم وبعدها حصلت مصيبة..
وثاني يوم بالصباح بعد عمل سحر حامد للبنت شاهد مشهد صادم ومخيف جداً جعل ضميره يصحى ويتوب ويرجع لله عز وجل
شاهد البنت تركض وهي عارية تماماً من الملابس خلف الشخص اللي طلب منه يسحرهم !
والصدمة الاكبر ان ابو البنت طلع صاحب حامد وجاء يطلب منه المساعدة وهو لا يعلم انه السبب في كل الموضوع وأن حامد نفسه وهو الذي سحرهم
بعدها حامد أبطل السحر من البنت وامها وقرر ان يتوب ويرجع لله عز وجل وفي البداية الجن والشياطين هددوه انه اذا تركهم سوف يأذوه ولا يرحموه
لكن الله عز وجل حفظه وقدر أن يتوب من السحر ويكون تحت حماية ربه
عالم السحر والشعوذة والجن حقيقي تماماً والهدف الاساسي من النقل وسرد القصة ليس التسلية فقط وانما التوعية بخطورة الصوفية و السحر والتحصن من السحرة والجن
أن الله عز وجل جعل لكل داء دواء
فَاقرَأْ آيةَ الْكُرْسيِّ مِنْ أَوَّلها حَتَّى تَخْتِمَ الآيةَ: {اللَّه لاَ إِلهَ إِلاَّ هُو الحيُّ الْقَيُّومُ} لا يقربك شيطان حتى تصبح مع كثرة التحصن بالأذكار المشروعة
• • •
Missing some Tweet in this thread? You can try to
force a refresh
قال ابن المنير الأشعري في حاشيته على الكشاف معترفاً بالتناقض بين متقدمي الأشاعرة ومتأخريهم :
" إنما أطال القول هنا ليفر من معتقدين لأهل السنة تشتمل عليهما هذه الآية:
أحدهما: أن اليدين من صفات الذات أثبتهما السمع، هذا مذهب أبى الحسن والقاضي، بعد إبطالهما حمل اليدين على القدرة، فان قدرة الله تعالى واحدة، واليدان مذكورتان بصيغة التثنية، وأبطلا حملهما على النعمة بأن نعم الله لا تحصى، فكيف تحصر بالتثنية. وغيرهما من أهل السنة كإمام الحرمين وغيره يجوز حملهما على القدرة والنعمة.."
وكذا اعترف بهذا ابن عطية في محرره الوجيز :" وهذه المعاني إذا وردت عن الله تبارك وتعالى عبر عنها باليد أو الأيدي أو اليدين استعمالا لفصاحة العرب ولما في ذلك من الإيجاز، وهذا مذهب أبي المعالي والحداق، وقال قوم من العلماء منهم القاضي ابن الطيب: هذه كلها صفات زائدة على الذات ثابتة لله دون أن يكون في ذلك تشبيه ولا تحديد"
وقال الرازي الأشعري في الإشارة في علم الكلام ص268 :"فإن قيل : بم تنكرون على شيخكم أبي الحسن _ يعني الأشعري _ والقاضي _ يعني الباقلاني _ حيث أثبتا اليدين صفتين زائدتين على الذات …."
[موقف الشافعية المتأخرين من بدع القبور ومن الاستغاثة..وتحرير موقف الشيخين السبكي والهيتمي غفر الله لهما]
لا يختلف موقف علماء الشافعية المتأخرين في هذه المسألة عن موقف غيرهم من علماء الأمة الإسلامية، فهم موافقون للإجماع في ذلك، ودونك أسفل التغريدة بعض أقوالهم:
قال النووي رحمه الله (676هـ): "قال العلماء: إنما نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن اتخاذ قبره وقبر غيره مسجدًا خوفا من المبالغة في تعظيمه والافتتان به، فربما أدى ذلك إلى الكفر كما جرى لكثير من الأمم الخالية، ولما احتاجت الصحابة -رضوان الله عليهم أجمعين- والتابعون إلى الزيادة.."
وقول النووي رحمه الله السابق: "خوفا من المبالغة في تعظيمه والافتتان به، فربما أدى ذلك إلى الكفر كما جرى لكثير من الأمم الخالية"
فيه رد على من يزعم أن المبالغة في تعظيم القبر الشريف لا تصل إلى الكفر، فهذا النووي وهو ركن الشافعية الركين يصرح بذلك بما لا مزيد عليه
قال الله تعالى : { وإِذا سأَلك عبادي عني فإِني قرِيب أُجِيب دعوة الداعِ إِذا دعان فليستجيبواْ لي وليؤمنوا بِي لعلهم يرشدون}(البقرة186)
تأمل في قوله: {عبادي} فكم في هذا اللفظ من الرأفة بالعباد، حيث أضافهم إلى نفسه العليّة سبحانه وبحمده، فأين الداعون؟ وأين الطارقون لأبواب فضله؟!
فإني قريب: ففيها إثبات قربه من عباده جل وعلا من داعيه بالإجابة، وهو قرب خاص بمن يعبده ويدعوه، وهو ـ والله ـ من أعظم ما يدفع المؤمن للنشاط في دعاء مولاه.
وفي قوله: {أجيب} ما يدل على قدرة الله وكمال سمعه سبحانه، وهذا ما لا يقدر عليه أي أحد إلا هو سبحانه!
[قائمة بأسماء الكتب التي فيها بيان مذهب علماء أهل السنة والجماعة المتقدمين في العقيدة]
إن مما يلزم السني المتبع لمنهج السلف الصالح أن يتعلم العقيدة الصحيحة من مصادرها الأولى الخالية من الكلام والجدال، القائمة على ذكر آثار السلف الأوائل من الصحابة، والتابعين
ومن بعدهم ممن اقتفى أثرهم، وسار على طريقتهم في الاعتقاد، وأن يبتعد كل البعد عن كتب أهل الكلام والجدال التي لا تزيد مسائل الاعتقاد إلا تعقيداً وتشتيتا, وعليه أن يبتعد عن مؤلفات كثير من المتأخرين الذين أدخلوا في مصنفاتهم مباحث علم الكلام المذموم، وقالوا به، ودعوا إليه.
1- «القدر» لعبد الله بن وهب المصري (١٩٧ ه) رحمه الله. 2- «أصول السنة» لأبي بكر بن حميد (٢١٩ ه) رحمه الله. 3- «الإيمان» لأبي عبيد القاسم بن سلام (٢٢٤ ه) رحمه الله. 4- «الإيمان» لأبي بكر بن محمد بن أبي شيبة (٢٣٥ ه) رحمه الله.
يجب على المسلم أن يعلم أن لا إله إلا الله لا تُقبل من قائلها بمجرد نقطه لها باللسان فقط، بل لا بد من أداء حقها وفرضها، واستيفاء شروطها الواردة في الكتاب والسنة، وكل مسلمٍ يعلم أن كل طاعةٍ يتقرب بها إلى الله لا تُقبل منه إلا إذا أتى بشروطها
فالصلاة لا تُقبل إلا بشروطها المعلومة، والحج لا يُقبل إلا بشروطه، وجميع العبادات كذلك لا تُقبل إلا بشرطها المعلومة من الكتاب والسنة، وهكذا الشأن في لا إله إلا الله لا تُقبل إلا إذا قام العبد بشروطها المعلومة في الكتاب والسنة.
وقد أشار سلفنا الصالح رحمهم الله إلى أهمية العناية بشروط لا إله إلا الله ووجوب الإلتزام بها، وأنها لا تقبل إلا بذلك ومن ذلك ما جاء عن الحسن البصري رحمه الله:" أنه قيل له: إن ناسا يقولون: من قال لا إله إلا الله دخل الجنة. فقال: من قال لا إله إلا الله فأدى حقها وفرضها دخل الجنة "