#تحقيقات 🧵 | عجّت المواقع الصحفية العالمية خلال الأيام الأخيرة بأخبار عن تقديم اللواء الليبي "خليفة حفتر" مساعدات عسكرية لقائد قوات الدعم السريع "محمد حمدان دقلو" (حميدتي).
🔻 تكشف إيكاد دليلًا إضافيًّا من خلال صور أقمار صناعية لمطار الجوف بالكفرة -التابع لحفتر- قرب حدود السودان، تُظهر طائرة شحن من طراز IL-76 الروسية في مدرجه الرئيسي. ويُعزز اكتشافنا ما صرّحت به عدة مصادر لوكالات عربية ودولية حول تقديم دعم عسكري لـ"حميدتي" من خلال مطار الكفرة.
🔻 أبرز التقارير العالمية كان ما كشفته صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية في 19 أبريل 2023، عن إرسال حفتر طائرة واحدة على الأقل محملة بالمساعدات للدعم السريع، بينما أوضحت أن الجيش المصري أرسل طائرات وطيارين لدعم الجيش السوداني.
🔻 أيضًا الغارديان البريطانية نقلت عن شهود عيان أن طائرات محملة بالأسلحة هبطت في مطار الجوف في الكفرة جنوبي ليبيا، وهي مناطق تقع تحت سيطرة حفتر، ثم تم إفراغ شحنتها وإرسالها في قوافل باتجاه السودان.
🔻 ما كان مثيرًا للشكوك بالنسبة لإيكاد هو ما كشفته تقارير ليبية، في 19 أبريل، عن توقف الحركة التجارية في بوابة عين كازيط القريبة من مدينة الكفرة الليبية، وهي الفترة التي تزامنت مع الأخبار عن توريد الأسلحة من ليبيا إلى السودان، لتعود الحركة في البوابة في 1 مايو.
🔻 صحيفة فواصل الليبية أشارت كذلك إلى أن قاعدة الكفرة الجوية شهدت حركة طيران عسكري غير معتاد لطائرات "إليوشن"، في ذات الوقت الذي تغيرت فيه الحراسة الأمنية للقاعدة بشكل كامل، وتسلمتها قوة عسكرية جديدة.
🔻 أما موقع CNN الأمريكي فقد كشف في 20 أبريل، من خلال مصادر حصرية وبيانات ملاحية، عن تقديم فاغنر الروسية إمدادات عسكرية إلى "حميدتي" من قواعدها في سوريا، وقواعد نشطت بها فاغنر في ليبيا سابقًا.
🔻 تحقيق CNN كشف كذلك أن نقل المساعدات تم بواسطة طائرة شحن من طراز إليوشن 76، لكن الغريب أن رحلات الطائرة بين سوريا وليبيا تزايدت بشكل غير طبيعي قبل يومين من بدء الصراع في السودان.
🔻 إيكاد من خلال تحليل مصادر الاستخبارات المفتوحة، وبالاستناد إلى المعلومات الرئيسية الواردة في مجمل التحقيقات، والتي تمثلت في حركة كثيفة للشحن العسكري من قواعد جوية شمال ليبيا إلى قاعدة الكفرة، نجحت في إثبات تجدد عمليات الدعم من فاغنر وحفتر إلى "حميدتي".
🔻 في 24 أبريل رصدنا طائرة تحمل رقم icao:079A00 نفذت طلعة جوية من ليبيا الساعة 9 مساء 24 أبريل، وأخفت بياناتها الملاحية لتظهر في شرق المتوسط قادمة باتجاه قاعدة حميميم الروسية في سوريا.
🔻 حوالي الساعة الواحدة فجرًا من يوم 25 أبريل، ظهرت ذات الطائرة عائدة أدراجها إلى ليبيا، مخفية أيضًا بياناتها الملاحية.
🔻 العديد من المراقبين والمحللين حددوا أن الطائرة كانت من طراز إليوشن 76 ومسجلة بالرمز TL-KMZ أو TL-KPA، والتي تبين أنها عادة ما تُستخدم من قِبل فاغنر وتتناوب بالعمل على جمهورية إفريقيا الوسطى وليبيا وسوريا.
🔻 ذات الطائرة من طراز إليوشن 76 ظهرت بصور الأقمار الصناعية يوم 25 أبريل في قاعدة الخادم التابعة لـ"حفتر"، وهذه القاعدة سبق أن كشف تحقيق لإيكاد عن استهداف أمريكا طائرة تابعة لفاغنر فيها.
🔻 ظهرت الطائرة كذلك في صور الأقمار الصناعية الملتقطة يوم 26 أبريل داخل قاعدة الجفرة الجوية وسط ليبيا، التي ضمت سابقًا عناصر من فاغنر ومقاتلات روسية.
🔻 وفي اليوم التالي 27 أبريل، ظهرت الطائرة نفسها واقفة في المصف الرئيسي لمطار الكفرة الجوي في مدينة الجوف، على بُعد حوالي أقل من 400 كيلومتر من الحدود الشمالية للسودان.
🔻 فريق إيكاد تأكد أن الطائرة الظاهرة في صور الأقمار الصناعية للقواعد الليبية هي من طراز إليوشن 76، عبر قياس أبعادها مع أبعاد إليوشن 76، التي يصل طولها إلى حوالي 47 مترًا وعرض جناحيها قرابة 50 مترًا.
🔻 كان مطار الكفرة قبل أبريل 2023، يفتقر إلى الرحلات العسكرية والمدنية، وهو ما يرجّح أن رحلات طائرة إليوشن 76 المتكررة إلى مطار الكفرة كانت بغرض تقديم المساعدات لـ"حميدتي".
🔻 ما يزيد التأكيد أن صور الأقمار الصناعية المتوفرة لمطار الكفرة أظهرت أن الطائرة لم تحط في المطار إلا مرة واحدة خلال الأشهر الثلاث الأولى من 2023 وتحديدًا في فبراير، لتقوم في أبريل، وهو الشهر الذي بدأت فيه الحرب بالسودان، بـ3 رحلات إليه أيام (2 -12-27).
🔻 صور الأقمار الصناعية المتوفرة لمطار الكفرة، وافتقاره للرحلات الهابطة على مدارجه قبل اندلاع الصراع في السودان، وتزايدها بعد اشتعال المعارك، يعزز ما ذكرته التقارير الصحفية، وما توصلت إليه إيكاد، بأن حفتر استخدم المطار القريب من السودان لتقديم الدعم لـ"حميدتي".
🔻 يمكن تلخيص التحقيق بأن إيكاد لاحظت انتشار تقارير عالمية عن دعم حفتر قوات "حميدتي" عبر رحلات جوية تمر بقاعدة الكفرة، لنثبت عبر الدليل صحة المعلومات، بل وكشفنا رحلات أخرى استعان بها الجنرال الليبي بقواعد روسية في سوريا بهدف دعم "حميدتي" الذي يبدو أن عدة دول أخرى تريد فوزه بالحرب
• • •
Missing some Tweet in this thread? You can try to
force a refresh
#OpenProbe🧵| Israeli soldiers took pride in pointing their weapons at the heads of children and women, smiling as they burned down homes. In even more harrowing scenes, Palestinian detainees were carried in a bulldozer blade, leaving their fates uncertain.
🔻These are just a few examples of the crimes committed by the Givati Patrol in Gaza, with evidence implicating everyone from the highest command to the soldiers on the ground.
📌Givati Patrol
🔻This special unit within the Givati Brigade undergoes more intensive training than the rest of the brigade’s forces. Commanded by Shmuel Batit, the patrol specializes in raids, reconnaissance, and urban warfare.
🔻While investigating the brigade’s leaders through their social media accounts, we discovered a February 2024 post by Eli Zilberman about his promotion, which mentioned David Ron, the Deputy Commander of the Givati Brigade. The post also mentioned over eight soldiers, providing critical leads that helped uncover their crimes in Gaza.
#تحقيقات🧵| كان الجنود يتفاخرون بتوجيه أسلحتهم نحو رؤوس الأطفال والنساء، يحرقون البيوت مع ابتسامة، وفي مشاهد أكثر إيلامًا وُضع المعتقلون في مقدمات الجرافات في مصير لم نعرف نهايته.
🔻ذلك مشهد صغير لما فعلته وتفعله "دورية جفعاتي" في غـ.ـزة، وخلف المشهد دلائل تثبت تورط الجميع من أعلى القيادات حتى الجنود.
📌دورية جفعاتي..
🔻هي القوة الخاصة للواء "جفعاتي" نفسه، تتلقى تدريباتها بصورة أكثر كثافةً عن باقي وحدات اللواء.
🔻الدورية يترأسها "شموئيل باتيت" وتنصّب مهامها على تنفيذ الإغارات والاستطلاع وحرب المناطق المأهولة.
🔻وبينما كنا نجمع الأخبار عن قيادات هذه المجموعة من خلال حساباتهم على مواقع التواصل، وقعت أعيننا على منشور يعود تاريخه إلى فبراير 2024، أُشير فيه لنائب قائد لواء جفعاتي "ديفيد رون"، حول ترقية أحد الجنود يدعى "إيلي زيلبرمان".
🔻ضم المنشور أكثر من 8 إشارات "Mentions" لجنود، وهذه الإشارات كانت بمثابة أبواب الجحيم التي كشفنا من خلالها ما فعلوه بالغزيين.
#ترند | في إطار عمل فريق إيكاد على تفكيك شبكات الذباب الرقمي التي عملت على تضخيم أحداث الساحل السوري -التي كشفنا سابقًا أنها تضم لجانًا إسرائيلية وإيرانية- لاحظنا أن لجانًا تركية لعبت دورًا بارزًا في تضخيم وسوم تدعو "لإيقاف إبادة العلويين"، مركزة على الانتهاكات التي حصلت هناك، بل وحتى فبركة أحداث لم تحصل هناك.
❓فكيف عمل الذباب الرقمي التركي على هذه السردية بأكثر من لغة؟
🔻أظهر التحليل أن الوسوم تم تداولها بعد سقوط النظام مباشرة وتحديدًا في 9 ديسمبر ووصل ذروته الأولى في 22 من الشهر ذاته أي قبل أحداث الساحل التي بدأت في 6 مارس 2025.
🔻هذه المعطيات قادتنا لنتيجة مهمة تتمحور حول وجود حملة منظمة لإبراز هذه السردية منذ بداية سقوط النظام، وبالتالي لخلق صورة ذهنية توحي بمظلومية طائفية رغم أن البلاد لم تكن تشهد أعمال عنف كما حدث بالساحل.
#تحقيقات🧵| بينما كان فريق تحقيقات إيكاد يتابع تحركات أسطول طائرات الشحن السورية، برزت أمامنا معلومة مثيرة، تظهر أن إحدى الطائرات التي اختفت قبيل سقوط الأسد، أصبحت اليوم تحت سلطة خليفة حفتر.
❓هذه واحدة من النتائج التي نسلط الضوء عليها لنجيب عن تساؤل "أين اختفى أسطول طائرات الشحن السورية"؟
🔻تمتلك الخطوط الجوية السورية التي تعد الناقل الوطني في البلاد عددًا محدودًا من الطائرات المخصصة للنقل المدني والتجاري، معظمها من طرازات إيرباص مثل "A320".
🔻وفي مجال الشحن الجوي، تمتلك 3 طائرات "إليوشن Il-76" وهي طائرات نقل وشحن عسكرية ومدنية روسية الصنع.
🔻هذا الأسطول خضع للعقوبات الأمريكية لتورطه بنقل أسلحة ومرتزقة بين دمشق وطهران وبين دمشق وبنغازي كجزء من علاقات النظامين الإستراتيجية وحليفهما الروسي.
📌وحسب موقع "FlightRadar24"، فإن الأرقام التسجيلية لطائرات الشحن الثلاثة من طراز "إليوشن Il-76" هي:
➡️YK-ATD
➡️YK-ATA
➡️YK-ATB
🔻من هنا وعبر عملية تحليل معمقة شملت صور أقمار صناعية وسجلات طيران وتحليل المرئيات والدلائل المدنية، تتبعنا هذه الطائرات لكشف موقع كل منها ومصيره.
#تحقيقات🧵| أسماء كانت جزءًا من معادلة الحرب والدمار في سوريا.. قاتلوا تحت راية بشار الأسد المخلوع وتفاخروا بجرائمهم، وبعضهم لا يزال يهدد السوريين.
🔻استكمالًا لتحقيقاتنا السابقة لكشف شبكات فلول النظام السوري البائد، وعلاقاتها بالتوترات التي شهدها الساحل السوري، تتعقب إيكاد شبكة جديدة أكثر تعقيدًا، تضم قادة وعناصر لعبوا أدوارًا رئيسية وساندوا النظام السوري البائد في عمليات القمع والانتهاكات ضد المدنيين.
❓فمن هؤلاء الأشخاص؟ وكيف وثقت إيكاد أنشطتهم وارتباطاتهم؟
🔻في التحقيق السابق كشفنا عن بعض فلول النظام الذين كانوا يتبعون الفرقة 25، ومنهم المقاتل "فراس عيسى".
🔻وفي هذا الجزء من التحقيق نستمر بتتبع عناصر الفرقة 25، وأجرينا بحثًا يدويًا مُعمّقًا للوصول إلى أكبر عدد ممكن من عناصرها.
🔻قادتنا النتائج إلى تحديد هوية 14 جنديًا، وحسب تحليل منشوراتهم على فيسبوك، تبيّن أنهم كانوا يعملون في حاجز "الصبّار" العسكري في نوفمبر 2014، والذي يرجح أنه يقع في ريف دمشق، على طريق "قطنا - خان الشيح"، بحسب ما قاد إليه تحليل منشورات وتفاعلات الجنود.
🔻من أرشيف حساباتهم، ظهر أن غالبيتهم ينحدرون من مناطق محسوبة على النظام، خاصةً الساحل وسهل الغاب في ريف حماة الشمالي.
🔻أحد الأسماء البارزة فيها شخص يُدعى "مهند عثمان"، الذي شارك صورةً على حسابه في 22 نوفمبر 2014 تُظهر تنكيله بجثث مدنيين سوريين.
🔻شخص آخر يُسمى "مهند جوني -أبو حيدرة"، نشر صورةً له في يونيو 2016 تُظهره رفقة زملائه وهم على "تل سيريتل" الواقعة قرب تل رفعت بريف حلب.
#OpenProbe🧵| Pro-Assad military groups, known for their persecution of Syrians and the documentation of their own crimes while serving in the most brutal divisions of the ousted Assad regime, are now resurfacing. These factions have established ties to the “Military Council for the Liberation of Syria,” which has launched attacks against the new Syrian government in Syria's coastal region.
🔻In this second part of our investigation into the Assad regime loyalists who participated in the armed resurrection against the Syrian government, we unravel previously unreported insights that shed light on their current activities. We aim to detail how these individuals might have been involved in recent military operations in Coastal Syria and their connections to those orchestrating these actions.
❓But who are these key individuals? To which militias do they belong? What evidence exists regarding their crimes? And how are they linked to unfolding developments?
🔻In the first part of our investigation, published by Eekad, we examined criminal networks affiliated with the Assad regime and their participation in escalating tensions along the Syrian coast. We also highlighted Jafar Saeed's network and its connections to combat groups associated with Bassam Hossam Al-Din and the Usoud Al-Jabal Battalion, also known as the Mountain Lions.
🔻This second part unmasks critical details linking Jafar Saeed's network to more extensive and organized groups. Some of these factions are connected to the Military Council, which is behind escalating Syria’s coastal tensions.
🔻The council, founded by Brigadier General Ghiath Dalla, aims to unite Assad regime loyalists and coordinate military operations against Syria's new government.