🔴 اقتحم عدد من نواب البرلمان وأعضاء في حزب مستقبل وطن، الثلاثاء الماضي، الجمعية العمومية لنقابة المهندسين قبل إعلان تجديد الثقة في النقيب الحالي، طارق النبراوى، وهو ما عطل إعلان النتيجة.
📌 هاجم بعض من أسمتهم الصحافة "مجهولين" الجمعية العمومية، واعتدوا على المتواجدين بالضرب، كما حطموا الصناديق الانتخابية وأتلفوا الاستمارات بشكل عمدي أمام كاميرات الهواتف المحمولة.
📌 استقبل صحيح مصر، عدد كبير من الفيديوهات والصور، التي وثق بها المهندسون وقائع اقتحام مقر الجمعية العمومية، والتي ساعدت في الكشف عن هوية عدد آخر من المشاركين في الهجوم. وفي الجزء الرابع يكشف فريق صحيح مصر هوية عدد من المعتدين بالضرب على المتواجدين في مقر الجمعية.
1️⃣ الشخص الأول: أظهر عدد مختلف من الفيديوهات صورا لأحد الأشخاص، يرتدي قميصا أبيض وبنطلون وحذاء فاتح اللون أيضًا، يعتدي بالضرب على أحد المتواجدين والذي يظهر مرتديًا تيشرت أحمر وهو المهندس أحمد قشقوش، عضو مجلس نقابة المهندسين الفرعية بالمنوفية
📌 يقول قشقوش، إنه أثناء استعداد اللجنة المشرفة على الاقتراع لإعلان النتيجة، فوجئ بظهور عدد من المجهولين، حاولوا الاستيلاء على الصناديق، ولكنه حاول حمايتها، فاعتدوا عليه بالضرب. وخرج "قشقوش" في بث مباشر على فيسبوك، ويقول إنهم كسروا نظارته واستولوا على كل متعلقاته الشخصية.
📌 استطاع فريق صحيح مصر الوصول لهوية أحد المعتدين المجهولين، صاحب القميص الأبيض، إذ يملك حسابًا على فيسبوك تحت اسم قطر صابر، وحسب المعلومات المتوفرة عنه على الشبكات الاجتماعية.
📌 يملك قطر صابر مطعما ومقهى في شبرا، يشاركه في كلاهما تامر منسي عضو أمانة الشباب بحزب مستقبل وطن -والذي سبق وكشف صحيح مصر في الجزء الثالث أنه كان متواجد ضمن مهاجمي الجمعية العمومية للمهندسين.
📌 كما يظهر "صابر" في عدد من الصور على فيسبوك بصحبة النائب البرلماني عن حزب مستقبل وطن عبدالرحمن راضي -الذي رصدت صحيح مصر مشاركته في اقتحام الجمعية العمومية أيضا في الجزء الثاني من تلك السلسلة.
📌 من خلال مشاهدات عشرات الفيديوهات، رصد صحيح مصر حركة "صابر" داخل الصالة المغطاة مقر الجمعية العمومية من البداية، إذ دخل "مقر" الجمعية مع آخرين الساعة 10.27 مساءً -بحسب ما تظهر بيانات الفيديوهات
📌 بعدها يحتضن "صابر" شخص يلبس تي شيرت أبيض، ويقول له شيء في أذنه، ثم يقف مبتسما ويضع يده في جيبه، قبل أن يأتي إليه مصطفي البدرى -سبق التعرف عليه في الجزء الثالث من تلك السلسة- ويتكلم معه بشكل مقتضب.
📌 يتوقف المهاجمون بعض الوقت، ثم يعودون إلى المنصة إلى جوار الصناديق الانتخابية، يدفع "قطر" أحد المهندسين الذين يدافعون عن الصناديق بالطاولة، ثم يلكم مهندس آخر في وجهه بعنف. وفي الأثناء يعتدي بعض المهاجمين على المهندس أحمد قشقوش، فيقع على الأرض، فيحمل "قطر" كرسيا ويضرب به مرتين.
📌 ثم يبدأ "صابر" في مغادرة القاعة في الساعة 10:30 مساء تقريبا، بينما التف عدد من المهندسين حول المهندس أحمد قشقوش المصاب، وظل أحدهم يصرخ: "إسعاف اطلبوا الاسعاف".
2️⃣ الشخص الثاني: على الجانب الآخر من واقعة الاعتداء على "قشقوش"، صعد شخص من "المعتدين" فوق منصة اللجنة المشرفة على الانتخابات، وأخذ في الاعتداء بعنف على أحد المتواجدين بمقر الجمعية الذي حاول اعتراض طريقه، وحين انتهى زملائه من السيطرة على الصناديق قفز من فوق المنصة تاركًا المشهد.
📌 استطاع فريق في صحيح مصر التعرف أيضًا على هذا الشخص ويدعى "محمد بيج شو" بحسب اسمه المدون على حسابه على فيسبوك، ومن خلال مشاهدة عشرات الفيديوهات، رصد صحيح مصر حركة " محمد بيج شو" داخل الصالة المغطاة مقر الجمعية العمومية.
📌 دخل "بيج شو" مقر الجمعية لأول مرة صحبة النائب محمد عبدالرحمن راضي، ثم ظهر مرة أخرى بصحبة مجموعة من المعتدين الذين يتجهون نحو المنصة، يهاجم "بيج شو" الحضور ويدفع أحدهم فيسقط فوق الحاجز ويكسره.
📌 ثم يبدأ في حمل الصناديق الانتخابية وإلقائها تباعا، ثم يصعد فوق المنصة ويبدأ في ضرب أحد المهندسين بلكمات متتالية، ثم يحمله ويرميه فوق طاولة اللجنة القضائية، ثم يحمل كرسي ضخم ويقذفه فوق شخص آخر فوق المنصة، قبل أن يغادر القاعة.
❌ انتشرت على فيسبوك وتويتر، ادعاءات أن شركة جوجل أخفت اسم سيناء من خريطة مصر، وربطت تلك الادعاءات بين ذلك والدعوات الإسرائيلية لتهجير أهل غزة إلى سيناء، بالتزامن مع قصف القطاع.
✅ الحقائق:
✅ هذا الخبر مفبرك، اسم سيناء لا يظهر في الخريطة العامة لمصر على جوجل من قبل أحداث غزة، ولا يظهر أيضًا على مواقع أخرى متخصصة في الخرائط، وهذا ليس جديدًا وغير مرتبط بالأحداث في غزة أو أي دعوات لنزوح أهالي غزة إلى سيناء.
📌 الأمر متعلق بإظهار جوجل على خرائط كل الدول اسم العاصمة فقط، وأسماء المدن وليس المحافظات، ومصر ليس لديها مدينة باسم سيناء، ولكن محافظتين باسمي شمال وجنوب سيناء، لذلك تظهر على خريطة مصر اسم مدينة شرم الشيخ وليس محافظة جنوب سيناء.
📌 وبالبحث عن اسم سيناء في جوجل، تظهر سيناء بوضوح، والمعلومات المتعلقة بها تحددها داخل مصر، وتشرح أنها أقليم مكون من محافظتي شمال وجنوب سيناء.
#PalestineFactCheck
#صحيح_مصر
🔴 كيف تأكدنا من ذلك:
1️⃣ البحث العكسي عن صور خرائط جوجل الملتقطة ومؤرشفة على الإنترنت، لا يظهر فيها اسم سيناء أو اسم محافظتي شمال سيناء أو جنوب سيناء.
#صحيح_مصر
2️⃣ عادة، لا تُظهر خرائط جوجل أي محافظات في الخرائط العامة للدول، وما يظهر هو العاصمة، والمدن الهامة، لذلك نجد بالبحث عن اسم مصر، وجود محافظة القاهرة وهي مميزة بنقطة سوداء بارزة، وأسماء المدن المهمة، وليس المحافظات.
❌ انتشرت على فيسبوك وتويتر، ادعاءات أن شركة جوجل أخفت اسم سيناء من خريطة مصر، وربطت تلك الادعاءات بين ذلك والدعوات الإسرائيلية لتهجير أهل غزة إلى سيناء، بالتزامن مع قصف القطاع.
✅ الحقائق:
✅ هذا الخبر مفبرك، اسم سيناء لا يظهر في الخريطة العامة لمصر على جوجل من قبل أحداث غزة، ولا يظهر أيضًا على مواقع أخرى متخصصة في الخرائط، وهذا ليس جديدًا وغير مرتبط بالأحداث في غزة أو أي دعوات لنزوح أهالي غزة إلى سيناء.
📌 الأمر متعلق بإظهار جوجل على خرائط كل الدول اسم العاصمة فقط، وأسماء المدن وليس المحافظات، ومصر ليس لديها مدينة باسم سيناء، ولكن محافظتين باسمي شمال وجنوب سيناء، لذلك تظهر على خريطة مصر اسم مدينة شرم الشيخ وليس محافظة جنوب سيناء.
📌 وبالبحث عن اسم سيناء في جوجل، تظهر سيناء بوضوح، والمعلومات المتعلقة بها تحددها داخل مصر، وتشرح أنها أقليم مكون من محافظتي شمال وجنوب سيناء.
🔴 كيف تأكدنا من ذلك:
1️⃣ البحث العكسي عن صور خرائط جوجل الملتقطة ومؤرشفة على الإنترنت، لا يظهر فيها اسم سيناء أو اسم محافظتي شمال سيناء أو جنوب سيناء.
2️⃣ عادة، لا تُظهر خرائط جوجل أي محافظات في الخرائط العامة للدول، وما يظهر هو العاصمة، والمدن الهامة، لذلك نجد بالبحث عن اسم مصر، وجود محافظة القاهرة وهي مميزة بنقطة سوداء بارزة، وأسماء المدن المهمة، وليس المحافظات
📌 على سبيل المثال، اسم مدينة مرسى مطروح وليس اسم محافظة مطروح، واسم مدينة الغردقة وليس اسم محافظة البحر الأحمر، وبالمثل اسم مدينة شرم الشيخ وليس اسم محافظة جنوب سيناء.
📌 وهذا يمكن توثيقه إذا ما نظرنا إلى خريطة دولة الأردن على جوجل، إذ يظهر بوضوح اسم مدينة "الرويشيد" أقصى شرق الأردن، والتابعة لمحافظة المفرق، ولا يظهر اسم محافظة المفرق على الخريطة.
3️⃣ أيضًا بالبحث في مواقع خرائط أخرى، مثل موقع YANDEX، وهو موقع روسي، تظهر أيضًا المدن وليس المحافظات، وصورة خريطة مصر على الموقع لا تُظهر سيناء.
4️⃣ بالرجوع إلى برنامج Google Earth Pro، نجد أن جميع الصور الملتقطة والمؤرشفة لخريطة مصر من التسعينات وحتى وقتنا هذا غير مسجل عليها اسم سيناء، ولكن مسجل المدن الهامة مثل شرم الشيخ.
#PalestineFactCheck
#صحيح_مصر
✍ 1- خريطة مصر مؤرشفة من جوجل عام 2009 ولا تظهر فيها سيناء.
✍ 2- خريطة مصر على جوجل تُظهر المدن الرئيسية وليست المحافظات.
🔴 نشر الناطق باسم الجيش الإسرائيلي، دانيال هاجاري، تسجيلا صوتيًا عبر حسابه على موقع "X" تويتر سابقًا، وزعم أنها محادثة "دارت بين عناصر حماس بخصوص فشل عملية إطلاق صاروخية قامت بها حركة الجهاد الإسلامي على المستشفى الأهلي المعمداني بتاريخ 17 أكتوبر 2023"، واعتبر الجيش الإسرائيلي ذلك دليلًا على أن الطيران الإسرائيلي لم يقصف المستشفى، ولكن أحد صواريخ حركة الجهاد.
◾ وكانت السلطات الصحية في قطاع غزة قد أعلنت أن الطيران الإسرائيلي استهدف المستشفى الأهلي المعمداني، في وسط القطاع، ما أسفر عن سقوط أكثر من 500 شخص ما بين قتيل وجريح، ولم تعلن حتى الآن الأعداد النهائية.
◾ ولكن الجيش الإسرائيلي رد على ذلك، بأن طائراتهم لم تستهدف المستشفى، وزعم أن إحدى قذائف حركة الجهاد الإسلامي الموجهة نحو البلدات الإسرائيلية القريبة من غزة، سقطت بالخطأ على المستشفى، ونفى مسؤوليته تمامًا عن الحادث، وبدأ في بث الكثير من الفيديوهات التي تثبت صحة روايته.
⚠️ دقق صحيح مصر، ترجمة المكالمة باللغة الإنجليزية، ليجد أنها حملت تحريفًا لحديث عناصر حماس المزعومة، كما أن تلك المكالمة، والتي يدعي أحد عناصر حماس المزعومين أن صاروخ الجهاد أنطلق من المقابر الموجود خلف المستشفى، يتنافى مع خريطة نشرها المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، باللغة العربية، أفيخاي أدرعي، يحدد فيها موقع آخر يزعم أنه موقع إطلاق الصاروخ من حركة الجهاد نحو المستشفى.
🔴 ترجمة مُحرفة
◾ بالتدقيق في المكالمة والترجمة الإنجليزية المصاحبة لها التي نشرها هاجاري، نجد تغييرًا في محتوى المكالمة ليعطي دلالة أخرى، إذ يقول أحد أطراف المكالمة في الدقيقة 1:02، معقبًا على الشائعات أن القصف كان نتيجة وقوع شظايا صاروخ للجهاد الإسلامي، وهي الرواية التي تبنتها إسرائيل بعد وقوع الحادث: "فبيقلك تبع صواريخ الجهاد الإسلامي".
◾ في حين كانت الترجمة: "we are saying it belongs to the Palestinian Islamic Jihad" والتي تعني "نحن نقول أنها تابعة لحركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية" وهو تحريف للسياق من كون المتحدث ينقل معلومات سمعها إلي كونه يصرح ويؤكد أن هذا هو ما حدث.
◾ بجانب ذلك، وبالرغم من لهجة المتحدثين الفلسطينية الواضحة في المكالمة، إلا أن التسجيل لا يحمل أي دليل على أن هؤلاء الأشخاص من عناصر حماس والجهاد الإسلامي كما زعم هاجاري.
🔴 تضارب موقع الهجوم
◾ فيما نشر أفيخاي أدرعي، المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي باللغة العربية عبر حسابه على تويتر صورة لموقع إطلاق صواريخ الجهاد الإسلامي التي رصدتها رادارات الجيش الإسرائيلي والتي تتناقض مع ما جاء في المكالمة المزعومة.
◾ إذ ذكر المتحدثان في المكالمة أن "موقع الإطلاق كان بالقرب من المستشفى المعمداني عند المقابر المجاورة لها"، في حين تُظهر الصورة التي نشرها أدرعي بمحاذاة شاطئ البحر المتوسط في حين موقع الإطلاق المزعوم في الفيديو بالقرب من شارع صلاح الدين الذي يتوسط قطاع غزة.
◾ وتظهر صور الأقمار الصناعية موقع المقابر -موقع الإطلاق المزعوم في التسجيل الصوتي- خلف المستشفى بالقرب من شارع صلاح الدين الشهير، وتحديدًا بين شارع المؤسسة وشارع الشيخ منصور، وبمواجهة مسجد كاتب الولاية، في حين يظهر موقع إطلاق الصواريخ في الخريطة التي نشرها أدرعي بمحاذاة الشاطئ مع حدود غزة المائية في الجنوب بالقرب من البحر المتوسط، والتي تبعد كثيرًا عن موقع المقابر، وهو ما يشكك في صحة الموقعين.
🔴 تضارب هوية المتحدثين
◾ تناقل المتحدثون باسم الجيش الإسرائيلي هذا التسجيل، ولكن مع تضارب في هوية المتحدثين المزعومة، إذ قال أدرعي، المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي باللغة العربية، إن المكالمة بين ناشط سابق في حماس وبين أحد سكان القطاع.
◾ في حين قال هاجاري، المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي باللغة الإنجليزية، إن المحادثة دارت بين عناصر حماس.
◾ وغرد روعي كايس، مراسل هيئة الإذاعة والتليفزيون الإسرائيلية (كان 11)، محددا أن أطراف المكالمة: "عنصر من حماس وعنصر من الجهاد الإسلامي".
🔴 فيديوهات مُضللة
◾ كما نشرت حسابات رسمية تابعة للخارجية الإسرائيلية وصحفيون إسرائيليون عدة فيديوهات، وزعموا أنها لحظة إطلاق حركة الجهاد قذائف صاروخية سقطت بالخطأ على المستشفى الأهلي المعمداني، ولكن البحث العكسي أظهر أن هذه الفيديوهات قديمة وليست لها علاقة من قريب أو بعيد باستهداف المستشفى.
#صحيح_مصر
#PalestineFactCheck
✍ المصادر: 1- نشر حساب المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي للتسجيلات المزعومة
2- خريطة مزعومة لموقع إطلاق الصاروخ من حركة حماس
3- تضارب في تعريف الأشخاص الموجودين في التسجيلات الصوتية
🔴بعد إعلان الجيش المصري عن استشهاد مجند على الحدود مع إسرائيل، انتشرت الكثير من الصور والفيديوهات، وادعى ناشروها أنها تعود للمجند المصري، وأخرى للجنود الإسرائيليين الذين قتلوا.
✅وعمل صحيح مصر على تدقيق تلك الصور وكشف حقيقتها، في ظل أن الجيش المصري لم يعلن حتى الآن هوية المجند.
❌ انتشرت صورة جندي في الجيش المصري بملابس عسكرية، وادعى البعض أنها تعود للمجند المصري الذي استشهد صباح السبت خلال اشتباكات على الحدود "المصرية الإسرائيلية" في سيناء.
❌ انتشرت صورة على فيسبوك وتويتر، لجثمان ملقى في الصحراء، يزعم ناشروها أنها جثمان المجند المصري الذي استشهد، فجر السبت، على الحدود المصرية الإسرائيلية، بعد أن قتل ثلاثة عسكريين إسرائيليين.
📧 جالنا أسئلة عن عن حقيقة أن مستشار رئيس الجمهورية، ورئيس هيئة قناة السويس السابق، مهاب مميش، صرح بأن "التعديل الجديد لقانون هيئة #قناة_السويس يسمح بوجود أجانب بين إدارتها".
✅ التصريحات صحيحة، بالفعل قال مهاب مميش، رئيس هيئة #قناة_السويس السابق، ومستشار رئيس الجمهورية، للمصري اليوم، إن التعديل الجديد لقانون هيئة قناة السويس، رقم 30 لسنة 1975، يفتح الباب لوجود أجانب بإدارة القناة، يتحكمون في نظام إدارتها وإدارة أصولها.
📌 هذه ليست المرة الأولى التي تخرج أخبار مفبركة عن تبرع صلاح للمستشفى نفسها. في مارس 2018، تداولت مواقع صحفية ومنصات إعلامية، خبرًا يعلن تبرع صلاح بمبلغ 12 مليون جنيه لصالح المصابين بمرض سرطان النخاع من الأطفال في المستشفى.