••
خلال عملية سطو في مدينة نيويورك ، بالولايات المتحدة الأمريكية :
صرخ لص البنك موجهاً كلامه الى الأشخاص الموجودين داخل البنك:
"لا تتحركوا فالمال ملك للدولة
و حياتكم ملك لكم".
إستلقى الجميع على الارض بكل هدوء
وهذا ما يسمى..
"مفهوم تغيير التفكير" تغيير الطريقة التقليدية في التفكير!
وعندما عاد اللصوص الى مقرهم..قال اللص الأصغر عمراً، و الذي يحمل شهادة ماستر في إدارة الأعمال لزعيم اللصوص و كان اكبرهم سنا، و كان قد أنهى 6 سنوات تعليم في المدرسة الإبتدائية:
يا زعيم دعنا نحصي كم من الأموال سرقنا!
قام الزعيم بنهره و قال له:
أنت غبي جداً !
هذه كمية كبيرة من الأموال, و ستأخذ منا وقتاً طويلاً لعدها، الليلة سوف نعرف من نشرات الأخبار كم سرقنا من الأموال!
..وهذا ما يسمى "الخبرة"!
في هذه الأيام، الخبرة أكثر أهمية من المؤهلات الورقية!
بعد أن غادر اللصوص البنك, قال مدير
البنك لمدير الفرع, إتصل بالشرطة بسرعة..
و لكن مدير الفرع قال له:
إنتظر دعنا نأخذ 10 ملايين دولار
و نحتفظ بها لأنفسنا و نضيفها الى ال 70 مليون دولار اللتي قمنا بإختلاسها سابقا!.
وهذا ما يسمى "السباحة مع التيار"!
تحويل وضع غير مُواتٍ لصالحك!
قال مدير الفرع:
سيكون الأمر رائعاً، إذا كان هناك سرقة كل شهر”
وهذا ما يسمى
"قتل الملل"!
في اليوم التالي، ذكرت وكالات الأخبار ان 100 مليون دولار تمت سرقتها من البنك.
قام اللصوص بعد النقود المرة تلو المرة , وفي كل مرة كانو يجدوا ان المبلغ هو 20 مليون دولار فقط!
غضب اللصوص كثيراً و قالوا نحن خاطرنا بحياتنا من أجل 20 مليون دولار,
و مدير البنك حصل على 80 مليون دولار
من دون أن تتسخ ملابسه!
يبدو أن من الأفضل أن تكون متعلماً
بدلًا من أن تكون لصا.!
وهذا ما يسمى
"المعرفة تساوي قيمتها ذهبا!
كان مدير البنك يبتسم سعيداً لأن خسائره
في سوق الأسهم تمت تغطيتها بهذه السرقة.
و هذا ما يسمى
“إقتناص الفرصة”.
فاللصوص الحقيقيون هم غالباً ذوي المناصب والمدراء الماليين وغيرهم
•• من العجيب والغريب أننا في كل يوم نبحث فيه ونقلب بين دفات الكتب المخفية، والركائز المنسية نرى فيه عجب العجاب، نهدم نظريات وفرضيات، ونحطم ثوابت ومسلمات.. دامت في عقولنا لعقود طويلة، وأزمنة مديدة .. حتى ظننا أنها
أصول ثابتة، وحقائق راسخة .. لا تقبل الشك والتغيير، أو النقد والتفسير، وإذ هي في الحقيقة أكذوبات كبرى، وخرافات عظمى، أوهمونا بها كذبا فصدقناها، وفرضت علينا علومها فاستسقيناها..!
ومن ضمن هذه الأمور .. موضوع السلاح النووي..
الحقيقة أن موضوع السلاح النووي خدعة كبرى أوهموا بها العالم لفترات كبيرة.. لإرعاب الشعوب واخافة الناس..
السلاح النووي: هو سلاح فتاك .. ذو قوة تفجيرية ليس لها مثيل.. طاقة جبارة تذيب الحديد، وتصهر النحاس وتبخر الألومنيوم والمعادن الخفيفة..
وما من دولة إلا وتسعى أن تمتلك هذا
#لوحةٌ_
لرجل أمريكي يدعى هنري براون والذي استطاع الهرب من العبودية في العام 1849 عن طريق إرسال نفسه بالبريد إلى ولاية أخرى من الولايات الحرة منقولاً في صندوق خشبي مساحته 91x61x81 سم في رحلة إستغرقت يوما بأكمله وهو منطوٍ على نفسه في وضع أشبه بالجنين كما في اللوحة، وحتى
يستطيع الحصول على إجازة في ذلك اليوم حرق يده ، ودفع للرحلة حوالي 86 دولار (مبلغ ضخم جداً وخاصة بالنسبة لعبد، يعادل حوالي 2500 دولار بأموال اليوم) استطاع جمعه عن طريق تأدية بعض المشاوير والأشغال الجانبية للجيران نظير مقابل مادي ضئيل صغيرة على مدار سنوات.
بعد نجاحه حاول بدايةً أن يطوف البلاد ليحكي عن أهوال العبودية ولكن أصبح في خطر حقيقي بعدما تم تمرير قانون يدعى Fugitive Slave Law أو (قانون العبد الشارد) والذي يرخص القبض على أي عبد هارب وإعادته لصاحبه نظير مكافأة مالية،
جاء دونالد ترامب إلى لندن، والتقى الملكة إليزابيت.
سأل ترامب الملكة قائلاً: "يا جلالة الملكة إنني أَجِد صعوبة كبيرة في الأمور السياسية أكثر مما كنت أتصور، هل لي أن أسألك كيف يمكنك تشغيل مثل هذه الحكومة الفعالة؟ هل هناك أي نصائح يمكنك أن تعطينني
إيّاها؟ "
"حسناً"، أجابت صاحبة الجلالة، "الشيء المهم هو أن تحيط نفسك بأناسٍ أذكياء".
يجيب ترامب ويسأل (غاضباً): "ولكن كيف لي أن أعرف أن الناس الذين من حولي حقاً أذكياء؟"
"أوه، هذا أمر سهل" أجابت الملكة "أنت فقط تطلب منهم الإجابة على لغز"! وضغطت الملكة على زر الاتصال الداخلي:
"يرجى إرسال تيريزا ماي إلى هنا".
ودخلت رئيسة الوزراء البريطانية الغرفة قائلةً: "هل دعوتينني يا صاحبة الجلالة؟"
قالت الملكة: "أرجو منكِ أن تجاوبينني على هذا السؤال عزيزتي تيريزا؛ أمك وأبوك لديهما طفل، ليس أخوك وليس أختك من يكون؟"
وبثانية، أجابت تيريزا ماي، "هذا سيكون أنا"!
عام 1917، دخل الجنرال الانجليزي (ستانلي مود) إحدى مناطق العراق، فشاهد راعي أغنام، وفوراً طلب من المترجم أن يناديه ويقول له:
ـ الجنرال سيعطيك جنيهاً استرلينياً إذا ذبحت كلبك الذي يجري حول الأغنام..
الكلب، يمثل شيئا مهمة للراعي كونه يحمي الأغنام من الذئاب، ولكن الجنيه
في ذلك الوقت تستطيع أن تشتري به نصف القطيع..
شعر الراعي بالسرور وانفرجت أساريره، وأمسك الكلب وقال:
ـ تكرمون..
وقام بذبحه تحت أقدام الجنرال...
فقال الجنرال له:
ـ أعطيك جنيهاً آخر إذا سلخت جلده..
بادر الراعي إلى أخذ الجنيه، وسلخ جلد الكلب.
قال له الجنرال:
ـ سأعطيك جنيهاً ثالثاً
إذا قطعت الكلب قطعاً صغيرة.
ومباشرةً فعل الراعي ذلك. فأعطاه الجنرال الجنيه وانصرف.
ركض الراعي خلف الجنرال ومن معه منادياً:
ـ يا سيدي.. هل تعطيني بعد جنيهاً رابعاً وآكله؟؟؟؟
أجابه الجنرال:
ـ لا، أنا رغبت فقط معرفة طباعكم وفهم نفسياتكم، فأنت ذبحت وسلخت وقطعت أغلى رفيق وصديق عندك
الجاسوسة #شولا_كوهين_
إستقبلت مسؤول عربي كبير بملابس شفافة فأعطاها كل ما لديه من معلومات
•••
كانت المهمة الأولى للجاسوسة شولا كوهين البحث عن مسؤول لبناني له نفوذ قوي في الدوائر الرسمية، تستطيع من خلاله أن تنفذ إلى ما تصبو إليه.. وأخيراً عثرت على ضالتها في شخص موظف في
الحكومة اسمه "محمود عوض".. كان يتولى عند ذلك عدداً من المراكز الحكومية منها مسؤوليته عن الإقامات... فذهبت لمقابلته للاستفسار عن إجراءات تمديد إقامتها، فسقط في شباكها وخرَّ صريع سحرها، وتعمَّد تطويل الإجراءات ليراها كثيراً، فتركت له جواز سفرها وأخلفت ميعادها معه.. ثم اتصلت هاتفياً
به لتخبره بمرضها وأعطته عنوان شقتها ليرسل به إليها وكما توقعت الجاسوسة شولا، فقد ذهب إليها بنفسه يحمل جواز سفرها وباقة من الورود، فاستقبلته بملابس شفافة تفضح معالم جسدها، وكان عطرها الفواح الذكي ينشر جواً من الأحلام والرغبة ومنحته في النهاية جسدها مقابل خدمته.. فبات منذ تلك
#وفاة_ مسرّب "أوراق البنتاغون" دانيال إلسبيرغ عن 92 عاماً
••
توفي الجمعة، الأميركي دانيال إلسبيرغ الذي كشف عام 1971 عن وثائق سرية حول التخطيط للحرب في فيتنام، عُرفت باسم "أوراق البنتاغون"، عن 92 عاماً.
إلسبيرغ الذي ساهم في تغيير نظرة الرأي العام الأميركي حيال النزاع في
فيتنام، "توفي جراء سرطان البنكرياس الذي شُخصت إصابته به في 17 فبراير/شباط"، بحسب ما قاله أولاده وزوجته في بيان أشاروا فيه إلى أنه "لم يعانِ، وكان محاطاً بعائلته".
وفي مارس، قال إلسبيرغ إنه مصاب بسرطان عضال، وإنه لم تتبق له سوى "ثلاثة إلى ستة أشهر".
تقارير دولية
الوثائق الأميركية: تاريخ من التسريب
هذا المحلل السابق في وزارة الخارجية ووكالة "راند كوربوريشن" المرتبطة بالبنتاغون، اشتهر في أوائل سبعينيات القرن المنصرم بعد تسريب 7000 وثيقة سرية عُرفت باسم "أوراق البنتاغون"، التي كشفت أن حكومات أميركية عدة كذبت على الأميركيين بشأن حرب فيتنام.