Discover and read the best of Twitter Threads about #هرمز
Most recents (2)
#رشتو
اهالی #آذربایجان و #قفقاز تا قرن پنجم و ششم غالباً پیرو دین #زرتشتى - #مسیحى از کلیسای #ارمنی – #گرجی و #نستوری بودند و به حاكمان و امراى #مسلمان جزيه پرداخت ميكردند. در اوایل قرن ششم گروهی از #اکراد سنجار زیر فرمان امیر ادهم به آذربایجان تاختند و بر آنجا استیلا یافتند ١/٧
اهالی #آذربایجان و #قفقاز تا قرن پنجم و ششم غالباً پیرو دین #زرتشتى - #مسیحى از کلیسای #ارمنی – #گرجی و #نستوری بودند و به حاكمان و امراى #مسلمان جزيه پرداخت ميكردند. در اوایل قرن ششم گروهی از #اکراد سنجار زیر فرمان امیر ادهم به آذربایجان تاختند و بر آنجا استیلا یافتند ١/٧
و #مسلمانی را آنها در سرزمین مزبور (#آذربايجان و #قفقاز رواج دادند.
ولى با اين وجود وقتى سفرنامه #ماركوپلو را كه بعد از گذشت حدود ١٥٠ سال از آن واقعه نوشته شده است را مطالعه ميكنيم متوجه ميشويم #اكراد #سنجار در اين كار موفقيت زيادى كسب ننموده اند. ٢/٧
ولى با اين وجود وقتى سفرنامه #ماركوپلو را كه بعد از گذشت حدود ١٥٠ سال از آن واقعه نوشته شده است را مطالعه ميكنيم متوجه ميشويم #اكراد #سنجار در اين كار موفقيت زيادى كسب ننموده اند. ٢/٧
#ماركوپلو در اواخر قرن هفتم قمرى زمانيكه #تبريز مقر اصلى #ايلخانان به فرماندهى آباقاخان بود وارد اين شهر شده و در سفرنامه اش اطلاعات بسيار مفيدى از اوضاع اقتصادى و اجتماعى و فرهنگى آن زمان تبريز و #آذربايجان به خواننده ارائه ميدهد. در آن زمان با سقوط #بغداد ٣/٧
عام 2012 نشر باحثون في جامعة كولومبيا ورقة بعنوان «موازنة فوائد وتكاليف العمل العسكري ضد #إيران» بالتعاون مع "كولن كال" مساعد نائب مستشار الأمن القومي في عهد #أوباما، وحظيت بإشادة وتنويه مجموعة من المسؤولين السابقين الأميركيين عملوا في مجال الدبلوماسية والأمن القومي
التوقيعات 👇
التوقيعات 👇
من هؤلاء:
مستشار الأمن القومي الأسبق «بريجنسكي» و «ريتشارد أرميتاج» نائب وزير الخارجية في عهد بوش الإبن ومساعد وزير الدفاع للشؤون الدولية في عهد رونالد ريغن، بالإضافة إلى عدد من السفراء السابقين منهم «نيكولاس بيرنز» والسيناتور «تشاك هاغل» (الذي أصبح وزيراً للدفاع بعد نشر الورقة)
مستشار الأمن القومي الأسبق «بريجنسكي» و «ريتشارد أرميتاج» نائب وزير الخارجية في عهد بوش الإبن ومساعد وزير الدفاع للشؤون الدولية في عهد رونالد ريغن، بالإضافة إلى عدد من السفراء السابقين منهم «نيكولاس بيرنز» والسيناتور «تشاك هاغل» (الذي أصبح وزيراً للدفاع بعد نشر الورقة)
في الورقة أسئلة يتعيّن على القادة الأميركيين طرحها على أنفسهم قبل البحث في أي عمل عسكري ضد إيران: في أي مرحلة يصبح استخدام القوة مبرَّراً؟ ماذا ستكون أهداف العمل العسكري؟ هل لدى واشنطن القدرة على تحقيق تلك الأهداف؟ ما هي استراتيجيتها للخروج؟
