وأن هذه الترجمة يدخل وتخلط الإسرائيليات المحرفة والمزيفة بآيات الذكر الحكيم، وأما المتابع للشأن الإسرائيلي فيزعم أن في الترجمة أخطاء تاريخية.
والمتابع الفطن للمرئي سيكتشف سريعا أن هذا الرجل مفلس علميا ويتحدث
يحاول أن يطعن في المترجم بحجة أنه يقيم في الولايات المتحدة منذ عشرين عاما، وهل جودة الترجمة يشترط فيها الإقامة! ثم ليدعم كلامه يقول سألت رجلا من حيفا أبتاع منه كتبا اسمه إبراهيم صالح عباسي، سأله عن الترجمة فقال هذه كلها غلط! هكذا ببساطة وكأن عباسي حجة في العبرية!
سبحان الله!!!
ثم لتعلم عزيزي المتابع جهل الرجل فاستمع له حين يقول:
"لكن المفسرين عندنا: الطبري وابن جرير.. أجمعوا على أن
"كتب وليدخلوا "الهيكل" ووضع المسجد ين قوسين، أي أنه قدم الهيكل على المسجد، روايته كلها أنه الهيكل لا المسجد. وهذا بالفعل يتماشى مع الروايات الإسرائيلية لسرقة القدس وتهويده.. ،
3. تكلم الرجل عن ترجمة "إن كنتم صادقين" وزعم أن الترجمة لابد أن تكون كلها واحدة! . وهذه العبارة ورد في ستة مواضع في القرإن الكريم، هي : يونس 48، الأنبياء 36
4. ذكر المتابع للشأن الإسرائيلي أن هنالك خطأ في ترجمة الآية ال28 من سورة السجدة "ويقولون متى هذا الفتح إن كنتم صادقين" حيث ترجمت "الحكم". ولو رج لتفسير الطبري الذي يستشهد به
سأكمل لاحقا ما تطرق له فيما خص الكشاف وجدول الأنبياء.
1. يقول المتابع للشأن الإسرائيلي: " كتبوا عن سيدنا إبراهيم أنه أب لإسحاق ويعقوب واستثنى سيدنا إسماعيل، ويستدل بأرقام آيات ولو رجعت إليها لوجدت أن اسم سيدنا إسماعيل مذكور ". ثم يعلل صاحبنا قائلا: "السببهنا الإسرائيليات التي تقول أن ربنا