ثريد " لا تعمم"
تعتقد المرأة أنها ممثلة شخصيًا عن النساء ككل ، ولهذا السبب تجسد التعليقات التي يتم إجراؤها حول النساء كمجموعة ، وتقارن ما يقال بكيفية رؤيتها ، علاوة على المبالغة في تقدير وعيها الذاتي ، بافتراض معرفة الذات الكاملة .
تعتقد المرأة أنها ممثلة شخصيًا عن النساء ككل ، ولهذا السبب تجسد التعليقات التي يتم إجراؤها حول النساء كمجموعة ، وتقارن ما يقال بكيفية رؤيتها ، علاوة على المبالغة في تقدير وعيها الذاتي ، بافتراض معرفة الذات الكاملة .
ومع ذلك ، على الرغم من اعتقادهن بأنهن يتحدثن عن المرأة ويمثلنها ككل ، إذا اختلفن مع البديهية العامة فيما يتعلق بالنساء ، فسيكونن
إما A: نساء دولتنا لسن كذلك.
أو B: الاعتراف بهذا شيء ، لكن اذكر أنهن الاستثناء.
إما A: نساء دولتنا لسن كذلك.
أو B: الاعتراف بهذا شيء ، لكن اذكر أنهن الاستثناء.
يجب أن تذكرك أنها مختلفة و خاصة معفاة من القواعد العامة ، وتقنع نفسها وتعاملها على أنها "مختلفة" حتى لا تشعر بأنها تجرم نفسها.
إذا قبلت تفردها وإختلافها عندها فقط يمكنك التحدث بصدق عن الطبيعة الأنثويةأمامها.
إذا قبلت تفردها وإختلافها عندها فقط يمكنك التحدث بصدق عن الطبيعة الأنثويةأمامها.
وهذا جزء من الإنعزالية عند المرأة.
فالمرأة تعتقد أنها تمثل جميع النساء (وبالتالي تخصص الخطابات العامة لتتحدث نيابة عن المجموعة) ولكنها ليست مثل النساء الأخريات لأن الأشياء السيئة لا تنطبق عليها.
الاتساق الداخلي=صفر !
فالمرأة تعتقد أنها تمثل جميع النساء (وبالتالي تخصص الخطابات العامة لتتحدث نيابة عن المجموعة) ولكنها ليست مثل النساء الأخريات لأن الأشياء السيئة لا تنطبق عليها.
الاتساق الداخلي=صفر !
هذا التنافر المعرفي يفسر لك انك عندما تتحدث عن الطبيعة الأنثوية ستسمع دائما هذه الإجابة " ترى مش كل النساء" أو "لا تعمم" .
السبب أن الأنا الأنثوية هشة وسيئة في التعامل مع النقد. فالمرأة بسبب الانعزالية كائن أدنى بالبحث عن الحقيقة وأقل اتساقا مع ذاتها.
السبب أن الأنا الأنثوية هشة وسيئة في التعامل مع النقد. فالمرأة بسبب الانعزالية كائن أدنى بالبحث عن الحقيقة وأقل اتساقا مع ذاتها.
