أداة #إن_إكس - بالإنقليزية #Nx - هي أداة تساعد المطورين على تبني منهجية تطوير البرمجيات ضمن مخزن واحد لجميع المشاريع و هو ما يعرف بالإنقليزية #monorepo و أقرب اصطلاح لها برأيي هو #المخزن_الموحد.
منهجية المخزن الموحد من أكثر المنهجيات الحديثة تعقيداً و أقلها فائدة إطلاقاً
١/س
فالفوائد المطروحة لهذه المنهجية شبه معدومة عندما تبدأ باستخدامها، و بالرغم من أن فريق تطوير الأداة يسوق لها على أنها تسمح للمطورين باستخدام منهجيات تطوير مشابهة لما تستخدمه قوقل و فيسبوك و غيرها من الشركات التقنية العملاقة، إلا أن هذا العامل لا يكفي على أرض الواقع.
٢/س
و بالرغم من هذا فإن الأداة لاقت شعبية كبيرة جداً، و أعتقد أن هذه الشعبية ليست إلا من باب تبني كل جديد، و هو ما يرهق مجتمع المطورين الذي لا يقنع بما يملك، إلا أنني استمررت بمتابعة تطور الأداة و تبنيها، و التي يقول من يتبناها أنها:
٣/س
- تزيد من كفاءة إعادة استخدام و توظيف النصوص البرمجية بين المشاريع المختلفة، و هو بالرغم من أنه صحيح نظرياً إلا أن الجانب العملي يفترض أن أية أجزاء يمكن إعادة توظيفها يجب أن يتم هيكلتها على صورة مكتبة قابلة للتثبيت لمختلف المشاريع.
٤/س
- تزيد من تعاون فرق العمل على المشاريع المختلفة حيث يصبح النص البرمجي لأي مشروع متوفراً لجميع أفراد الفريق، و هو أيضاً صحيح نظرياً، و لكن لم يكن أصلاً مشكلة في ما مضى، حيث يمكن منح الفريق صلاحيات الوصول لجميع المخازن أساساً.
٥/س
و من هنا أتى رفضي المطلق لهذه الأداة و لاستخدامها بالرغم من شعبيتها، حتى تبنى فريق #نيتفسكريبت (@NativeScript) الأداة و بنى عليها لتوظيف إعادة استخدام النصوص البرمجية بين مشاريع تطبيقات الهواتف و الويب، و هنا كانت أول حالة أشهدها تظهر حالة يصلح معها استخدام إن إكس.
٦/س
و عليه بدأت بإجراء اختباراتي التي أكدت لي أن استخدام إن إكس سيحسن من بنية مشاريع التحول الرقمي التي أعمل عليها و التي تستهدف الشركات المتوسطة و الصغيرة التي يهمها عامل الوقت في تنفيذ المشروع، حيث نفذت نموذجاً أولياً لمراجعة نجاعة المنهجية: github.com/mahmoudajawad/…
٧/س
و مع هذا النموذج ذا الأثر الإيجابي، أردت توسعة تجربة منهجية المخزن الموحد، فبدأت بإعادة كتابة مكتبات أدوات المطورين لإطار عمل نواة بها، ما مكنني من إيجاد مخزن واحد يتضمن مكتبات أدوات التطوير بثلاث تقنيات مع تطبيقات تجريبية لاستخدام المكتبات دون الدخول في تفاصيل فنية معقدة
و بالرغم من لمسي لحالات مثالية جدأ لاستخدام إن إكس و منهجية المخزن الموحد، إلا أنني لن أقوم بدمج كل أعمالي و مشاريعي ضمن مخزن واحد لكل شيء، فما زلت أعتقد أن الجوانب التسويقية لهذه المنهجية بلا جدوى، و إنما هي حالة معينة وجدت لها أفضل الأثر.
٩/س
و أنهى هذه السلسلة بتذكير نفسي بمتابعة كل جديد دون تبنيه بلا داعي، فالمتابعة تمكنني من تبني الجديد عند الحاجة، دون أن أحول حياتي إلى جحيم من القفز بين التقنيات الجديدة.
• • •
Missing some Tweet in this thread? You can try to
force a refresh
"And I will mislead them, and I will arouse in them [sinful] desires, and I will command them so they will slit the ears of cattle, and I will command them so they will change the creation of Allah ." [Quran 4:119]
Satan has took it on him to mislead the humans. Specifically, to persuade them into changing how they are created. Quran was revealed upon prophet Mohammad PBUH more than 1400 years ago, in the middle of the Arabian Peninsula where no any such behaviour or act is reported.
The only explanation of how Quran precisely described acts that have become very popular in the last decade is the truth of Quran. The phrase ended with "And whoever takes Satan as an ally instead of Allah has certainly sustained a clear loss". The wonders of Quran explains this.
Okay West, let's have a lesson about co-existence because you don't seem to have any idea about it:
When Omar Bin Alkattab, Caliphe of Muslims, saw an old man in the market of Madinah, he asked him "Who are you?", the old man said "An old man, asking people to pay Jizyah* and...
to spend on my kids". Omar then told him "We weren't just with you; We took Jizyah from you when you were young, and left you to beg when you became old", and took him to his house and offered him his food, and ordered that he and others of his conditions to be offered "What
covers their needs, and prevent their kids from needing their parents to beg".
That is, Westerns, is co-existence. When we, Muslims, ruled we had Jews and Christians working in top official positions, and we offered everyone the protection and welfare, without discrimination.