التسويف (التأجيل) مشكلة يعاني منها كثير من الناس، ويحدث لاسباب مختلفة، و أحد ابرز اسبابه حدوثه هو الغموض وعدم وضوح الرؤية بخصوص ماتفعله ولماذا وكيف تفعله؟
ولكي تعالج هذه المشكلة، يجب ان تتخلص من الغموض، وتعمل على توضيح كل ماتعمله
وهنا ستتعرف على كيفية عمل ذلك👇🏼
يقول الكاتب برايان تريسي في كتابه ابدا بالاهم ولوكان صعبا:
هناك خطة رائعة تساعدك على ازالة الغموض الذي يسبب حدوث التسويف، وتساعدك ايضا على تنفيذ اهدافك، والخطة تتالف من ٧ خطوات عملية بسيطة.
و انا اعدك بانك اذا اتبعت هذه الخطوات ستتضاعف انتاجيتك لثلاثة اضعاف على الاقل.
الخطة👇🏼
الخطوات السبعة للخطة: 1- حدد ماتريده بدقة 2- اكتب اهدافك بطريقة ذكية 3- ضع خطة عمل و حد زمني نهائي لانجاز كل هدف 4- ضع قائمة للموارد (المادية والبشرية) التي توصلك لاهدافك
لازالة الغموض من حياتك،
اكتب اهدافك بوضوح وبشكل ذكي ثم نفذها وتابع تقدمك بكل اصرار ومثابرة
فالاهداف الذكية والمكتوبة لها تاثير السحر على تفكيرك، فهي وقود الانجاز وهي التي تحركك للعمل وهي التي تعزز ابداعك وتنشط طاقتك وهي التي تساعدك على التخلص من التسويف
9 نقاط تساعدك باذن الله على تحسين ذاكرتك وتسهيل عملية حفظ وتذكر المعلومات🧵👇🏼
📍1-تجنب ملئ الذاكرة بالمعلومات في جلسه واحدة:
احفظ المعلومات على عدة جلسات، ليتمكن مخك من معالجة المعلومات بشكل مناسب وإستخدم تقنية التكرار المتباعد بحيث تكرر قراءة وحفظ وفهم المعلومة على فترات متباعدة لترسخ في ذهنك أكثر✅️
-احفظ المعلومة، ثم راجعها بعد يوم، ثم بعد اسبوع، ثم بعد شهر.. وهكذا
📍2-استخدم الاستراتيجيات المتنوعة للحفظ والتي تسمى Mnemonics:
وهي اساليب تساعدك في حفظ واسترجاع المعلومات، مثل انك تلحن وتغني المعلومات التي تريد حفظها
او تكتب اول حرف من كل جمله وتشكل منها كلمه وتحفظها
او تربط المعلومات باماكن محددة في بيتك
ليسهل حفظها
او تتخيلها على شكل قصة
هل تعاني من المماطلة وكثرة التاجيل؟
هنا🧵👇🏼21 طريقة ناجحة للقضاء على التسويف وانجاز العمل باقصر وقت،
من كتاب ابدا بالاهم ولو كان صعبا (التهم هذا الضفدع) للكاتب الرائع بريان ترايسي.
📍
١- هيى الطاولة
٢- خطط لكل يوم مسبقا
٣- طبق قاعدة 20/80 في كل شيء
٤-ضع بعين الاعتبار النتائج
٥- مارس طريقة (أ ب ج د) على التوالي
التفاصيل في الصور📸
٦-ركز على المواقع ذات النتائج الاساسية
٧-اتبع قانون الكفاءة المفروضة
٨-استعد تماما قبل ان تبدا
١٠-قو مواهبك الخاصة
١١-حدد الضوابط الاساسية لديك
١٢-خذ برميلا واحدا فقط في كل مره
١٣-اضغط على نفسك
١٤-وسع من قدراتك الشخصية
١٥-حفز نفسك للعمل
احيانا تمر بموقف معين وتتضايق وتنزعج بسببه، فتبدا تسترجعه وتفكر فيه بطريقة سلبيه تسبب لك قلق وتفكير مفرط
وكل هذا يصير بسبب تفسيرك السلبي للموقف اللي مريت فيه
طيب، وش الحل؟
هنا🧵👇🏼 الحل و 4 امثلة تشرح الفكرة
الحل ببساطة هو انك تعيد صياغة الافكار اللي تدور في ذهنك وتحولها من سلبية الى ايجابية.
وهنا عدة امثلة للتوضيح:
١-الموقف: تحضر اجتماع وتطرح عدة افكار فيه، بس تطلع من الاجتماع وانت غير راضي عن نفسك، لانك تحس انه ما احد سمع لك ولاعبرك، فتبدا تفكر بطريقة (أبدًا ودائمًا) فتقول في ذهنك:
دائمًا يتجاهلون افكاري في العمل❌️
✅️أعد صياغتها الى التالي:
بعض الناس في العمل ما يسمعون لافكاري، فكيف اقدر اخليهم ينتبهون لي ويسمعون افكاري في المرات الجايه؟
مثال ثاني:
تمر بموقف صعب في احدى الايام، فتفكر بطريقة حدية. وتقول في ذهنك:
هذا هو أسوأ موقف حصل لي بحياتي❌️
✅️اعد صياغتها الى التالي:
اليوم واجهت تحدي قوي، لكنني راح أتعلم منه واستفيد منه في المستقبل.
📍مشكلة يقع فيها الكثيرون، وهي انهم غارقون في انجاز التزاماتهم واهدافهم، ومع ذلك فهم غير منتجين وحياتهم مجرد ردود افعال، فهم كمن يصعد في سلم النجاح درجة بدرجة، وعندما يصل لنهاية السلم يجد بان السلم مسنود على الجدار الخطأ!
فما سبب هذه المشكلة؟
وكيف يمكن علاجها؟
الاجابة في الثريد🧵👇🏼
المشكلة هي معضلة ادارة الاولويات، وقد تحدث عنها د.ستيفن كوفي في كتابه (ادارة الاولويات) وقام بتشبيهها بالساعه والبوصلة:
فالساعه تعبر عن الجداول والاهداف والمهام (اي كيفية انفاق الوقت وتوزيعه)
واما البوصلة فهي تمثل الرؤية والقيم والمبادئ (اي الاشياء ذات الاولوية في الحياة)
والمشكلة تحصل عندما تتغلب لدينا الساعه على البوصلة، فننهمك في انجاز الامور الاقل اهمية والاقل اولوية، وتصبح حياتنا مجرد ردات فعل فقط!
فتجد الواحد فينا مشغول وينتقل من مهمة لآخرى بشكل تلقائي، ويستمر بفعل أشياء "ليست ذات اولوية" (لانه مشغول في "الساعه")
ولا يتوقف أبدا ليسأل نفسه عما إذا كان الذي يفعله هو الأكثر أهمية واولوية بالنسبة له حقا
ولا يقتطع جزء من وقته ليحدد اتجاه البوصلة لحياته ("اولوياته")
صديقك الحقيقي هو من احبك في عسرك ويسرك واحتملك في غضبك وسرورك، وتعاهدك بالمحبة والنصح والصدق والسؤال
وليس صديق في وقت سعه او ضيق، بل هو صديق في كل وقت.
📍يقول د.عبدالله المغلوث:
الصديق الحقيقي تضيق عليك الدنيا ولا يضيق.
هو من يخفف عنك المشكلات ويهونها ويسهلها. يدفعك إلى القفز عليها وتجاوزها، ولا يجعل منها عقبات تصدك وتحد من تقدمك.
هو من يجعلك تبتسم وتتفاءل وتصعد وترتفع.
هو من يظهر أمامك وبجوارك وخلفك عندما يغيب الجميع
👇🏼
🚨
في هذا ال🧵👇🏼 باكلمك عن استراتيجية رائعة تساعد على تنظيم الوقت بشكل فعال جدا، ومن تجرية شخصية اقدر اقول انها غيرت حياتي 180 درجة حرفيا وشفت اثرها الكبير على انتاجيتي✅️
الاستراتيجية:
استثمر في وقتك الان لتحصل على وقت اضافي مستقبلا
مثل لما تشتري اسهم فانت تحط مبلغ معين في السهم وتستثمره على امل انك تحصل على عائد اكبر من استثمارك مستقبلا
فمثلا اذا شريت ب10 الاف في سهم، فانت تبغى تحصل على اكثر من 10 الاف مستقبلا
نفس هذا المبدأ تقدر تطبقه على الوقت
طيب، كيف اطبقه على وقتي؟
انا اقولك كيف
استثمار الوقت ممكن يصير بطريقتين:
الطريقة الاولى هي اتمتة المهمة، والمقصود هو انك تجعل اداء المهمة آلي وتلقائي
فمثلا: اذا عندك شغله تسويها بشكل متكرر، فممكن تستفيد من احد التطبيقات عشان تصير هالشغله تتنفذ بشكل الي واتوماتيكي بدون تدخل منك