الحوض الضيق : اناث الإنسان الولادة لديها مؤلمة جداً وعسيرة وفي السابق قبل الطب الحديث كان من كل 3 اناث تموت واحدة أثناء الولادة ، على عكس باقي الثديات والسبب هنا لأن حجم دماغ البشر أصبح أكبر من السابق
وحجم الحوض بقي على حالة ولم يتغير ، أي الطفل الذي يخرج من حوض الأم يكون دماغة كبير والحوض ضيق ، ما يسبب ولادة عسيرة و حالات كثيرة يموت بها الطفل أو الأم ، ولهذا تسمع بالولادة القيصرية ، وفي هذا الزمن يكاد لا يكون هناك أناث تولد ولادة طبيعية ..
الجنس : من العيوب الغريزة الفادحة ، من المحال تكون من مصمم ذكي ، أم من خالق ما ، عندما تكون الغريزة تدعم الميول للأعضاء التناسلية القذرة هل تعتقد أنها غريزة من مصمم ذكي ! ، الإنسان لدية غريزة حيوانية كباقي الحيوانات ويميل للجنس الذي هو في الواقع الميول للأعضاء التناسلية القذرة ..
الجنس الذكوري بالتحديد الغريزة الجنسية لديه غير طبيعية ، ويوجد بها خلل فضيع ، الرجل لا ينظر إلى وجه الأنثى بقدر ما ينظر لمؤخرتها !! ،
هل تعتقد أن الميول للمؤخرة أمر طبيعي وليس بعيب غريزي !؟ ، يوجد بعض من البشر تصل به الغريزة ليلصق شفاه في عضو تناسلي للجنس الآخر !!! ،
الإشكال أن هذه العملية القذرة توجد في الجنة في بعض الديانات !، فقط عندما تتواجد في الجنة تعلم علم اليقين أن هذا الدين بشري بأمتياز ، العملية الجنسية هدفها التكاثر ما الفائدة منها في الجنة من الأساس !!
وأخيراً لماذا لا تكون الغريزة شعور بالرغبة بالأبناء ؟ ،
أي تكون هناك رغبة قوية للأبناء بدلا من الرغبة بالأعضاء التناسية ، السبب لأن الإنتقاء الطبيعي جعل الحيوان يميل للأعضاء التناسلية حتى يتناسل وينجب أبناء أي هو إنتقاء غبي ، الإنتقاء الذكي يكون عبر غريزة تدعم الشعور بالرغبة القوية بالأبناء وليس بعضو تناسلي ..
ضرس العقل : للإنسان ثلاث أضراس في كل جنب في الفك الأعلى والأسفل ، فعند نمو أدمغتنا ، توسع الفك لدينا وقصر ، وهذا لم يدع مجال للضرس العقل في الخلف ، ضرس العقل كان له دور لأسلافنا ، عندما كان أسلافنا يأكلون الأوراق بدلا من الطهي
لكن الآن أصبح وجود ضرب العقل مجرد مرحلة من الألم يمر بها الإنسان عند البلوغ ، 25% من البشر يتخلصون من ضرس العقل أثناء حياتهم ، بسبب وجود هذا الضرس لا يكاد يكون هناك إنسان يملك أسنان طبيعية
الأخطاء الجسدية الفردية : لا يكاد يوجد إنسان لا يحوي عيوب جسدية ، من قصر القامة وطول الأنف ، والفم ..الخ ، فعلا شبه نادر يتواجد إنسان لا يحوي عيوب في الجسد ، من النادر تجد إنسان يملك أسنان مرتبه لا تحتاج تعديل ، الملايين يستخدمون النظارات الطبيه بسبب قصور في النظر
عرق كامل تجد به عيوب في بعض أجزاء الجسد ما يسبب عنصرية ضد هذا العرق ، ومن العيوب مثلا الصلع ، الشنب لدى الإناث .. الخ
عمود فقري غير سليم : العامود الفقري به الكثير من المشاكل، فمن الغريب إننا نستطيع إن نسير، والسبب في ذلك تاريخ محاولة أسلاف الإنسان الوقوف، فعندما سار أجدادنا على أربع أقدام تقوس العامود الفقري لتحمل وزن الاعضاء في المنتصف، ولكن بعد ذلك وقفنا على قدمين
مما أدى إلى إن انتقال الاعضاء الحيوية بمقدار 90 درجة إلى الخارج، مما تطلب إن يكون عمودنا الفقري بشكل عمود ، مما سمح لنا لاحقا إن نكون من ضمن ثنائيات الحركة، ونتج لدينا عمود فقري منحني في الأسفل إلى الإمام، ومع بقاء الجمجمة في توازن،
سبب ذلك ضغط هائل على عدد قليل من الفقرات. وبذلك هنالك ما نسبته 80% من البالغين يعانون من الآلام أسفل الظهر ..
حلمات الذكر: القنوات الناقلة للحليب تتشكل قبل أن يميز هرمون التيستيروستيرون بتمييز جنس الذكر في الجنين. فيكون لدى الرجال أنسجة ثديية من الممكن أن تحفز لإنتاج الحليب ..
هناك الكثير من العيوب التي لم أذكرها ، منها الخصيتين المكشوفة ، مفصل الركبة الغير مرن ، شبكة العين العكسية .. الخ
• • •
Missing some Tweet in this thread? You can try to
force a refresh
إن ميثولوجيا العصر الحديث هي الصدفة، فكما اخترع الإغريق أبوللو إله الفنون، وكما اخترع الرومان فولكان إله البراكين، اخترعت المادية إله الصدفة الذي لا يصمد أمام التحقيق الفلسفي.
عندما يأتي الكلام عن العلة الفاعلة للنظام في الكون تجد نفسك أمام ثلاثة خيارات:
الخيار الأول: تقول به الفلسفة المادية، التي من أعلامها: ديمقريطس وأبيقور قديماً، ماركس وإنجلز حديثاً، وهو الصدفة مع الزمانية الطويلة جداً يجمل لنا القول في هذه النظرية الأحيائي الحاصل على جائزة نوبل جورج والد،
العقل: مصطلحٌ يُستعمل عادةً لوصف الوظائف العليا للدّماغ البشري، وخاصةً تلك الوظائف التّي يكون فيها الإنسان واعيًا بشكل شخصيٍ مثل: الشّخصية، التّفكير، الجدل، الذّاكرة، الذّكاء، وحتّى الانفعال العاطفي يعده البعض ضمن وظائف العقل.
عندما نتحدث مع المؤمن فهو يدّعي المنطق، وأنّ دينه من عند خالق، هذا الخالق المفترض أنّه خالق العقل، لذلك من المفترض أن يكون دينه قمةً في المنطق وغير متعارضٍ مع العقل، ومن المفترض عندما أدرسه أن أجده قادرًا على إقناعي بالإيمان به
تخيّل معي أُستاذ في مدرسة أعطاك منهجًا مقررًا، فإن قمت بمذاكرته واجتزت اختباره ستنجح وترتقي لمكانة أفضل وإن لم تجتز اختباره سيقوم بمعقابتك، أمر منطقي، أليس كذلك؟ فالغرض من الاختبار الأكاديمي، ربما يكون الحصول على درجة اجتماعية أو لقب معين، ووفق هذه الدرجة أو هذا اللقب تمنح
الوظائف والأعمال.
ولكن هل تصحّ هذه الحالة للمقارنة مع كيفية تعامل الله مع عباده؟ من وجهة نظري فإنها مقارنة فاشلة في أعلى المقاييس ولكن سأقوم بإجراء تعديلات عليها كي تصحّ نوعاً ما.