How to get URL link on X (Twitter) App
كثيراً ما يطرح علي هذا السؤال :- هل يعقل ان الكون العظيم والمعقد لا يوجد خالق له ؟
إن ميثولوجيا العصر الحديث هي الصدفة، فكما اخترع الإغريق أبوللو إله الفنون، وكما اخترع الرومان فولكان إله البراكين، اخترعت المادية إله الصدفة الذي لا يصمد أمام التحقيق الفلسفي.
العقل: مصطلحٌ يُستعمل عادةً لوصف الوظائف العليا للدّماغ البشري، وخاصةً تلك الوظائف التّي يكون فيها الإنسان واعيًا بشكل شخصيٍ مثل: الشّخصية، التّفكير، الجدل، الذّاكرة، الذّكاء، وحتّى الانفعال العاطفي يعده البعض ضمن وظائف العقل.
قد سبق ونزلت ثريد عن صدفه الحياة https://twitter.com/leittip/status/1530165077357248513
سوف استخدم عقلي و الوعي الزايد العالي الذي اعطاني ووهبني اياه لفهم الحياة استانداً لقوانين الطبيعة هذا اذا كان موجود فعلًا أصلًا
تخيّل معي أُستاذ في مدرسة أعطاك منهجًا مقررًا، فإن قمت بمذاكرته واجتزت اختباره ستنجح وترتقي لمكانة أفضل وإن لم تجتز اختباره سيقوم بمعقابتك، أمر منطقي، أليس كذلك؟ فالغرض من الاختبار الأكاديمي، ربما يكون الحصول على درجة اجتماعية أو لقب معين، ووفق هذه الدرجة أو هذا اللقب تمنح
معضلة الشر التي تربك المؤمنين
نزلت مؤخرا ثريد عن فلسفات تتاسب اللادينيين او الملحدين لمن يهتم القراءة اكثر لكن سأضيف عليه هذه فلسفة المذهب الطبيعي أيضًا منها .. https://twitter.com/leittip/status/1492574562634145799
1- الملحدون ليسوا شرذمة من النّاس
فكرة الإله تنقسم إلي :
هل الله موجود؟
الحوض الضيق : اناث الإنسان الولادة لديها مؤلمة جداً وعسيرة وفي السابق قبل الطب الحديث كان من كل 3 اناث تموت واحدة أثناء الولادة ، على عكس باقي الثديات والسبب هنا لأن حجم دماغ البشر أصبح أكبر من السابق

مقام ابراهيم الإسلامي ومقام براهما الهندوسي مطابقين تماماً . 
فتقديس الأفكار يتمثل في اعتبار اقوال وأفكار بعض الأشخاص سواء من المفكرين أو السياسيين أو رجال الدين (أحياء أو أموات) .

في أحد المرات عندما كان عبد الله يكتب لمحمد آية:
(وهي ديانة غنوصية تأثرت بالمسيحية واليهودية والزرادشتية والبوذية )ولد ماني سنة 216م في بلاد الرافدين.
يكاد الاسلام أن يتطابق مع هذه الديانة مع إختلاف الأسماء . نرى تشابها عجيبا فأغلب معتقدتاهم مثل حركات الصلاة ، الحدود وحتى قصص بداية النبوة مثل الإعتكاف في الكهف و المعراج على البراق المجنح . ذكر كل ذلك في الزرادشتية . 