1-الطريقة الوحيدة الفعالة لخلق أشياء عظيمة هي أن تحب ما تفعله، تستطيع أن تصنع المعجزات إذا ما أحببت ما تفعله بالفعل ورغبت بشدة في النجاح.
2-نصيحة لكل رائد عمل جديد، قبل أن تبدأ العمل بشركتك الجديدة قم بكتابة قائمة اذكر فيها أهم نقاط قوتك وكذلك ضعفك الشخصية والخاصة بشركتك أيضاً
3- تسلح دوماً بالحماس ، فحينما تنجح في عمل ما لا تتوقف بل تطلّع إلى ما هو أكبر من ذلك.
4- تذكر أن تكتب دائماً تلك الأعمال التي تتطلب سرعة في التنفيذ ولا تتردد أبداً في تنفيذها وعدم إهمالها.
5- تحلى بالشجاعة الكافية في أن تخطو الخطوة الأولى، في كثير من الأحيان تكون الخطوة الأولى هي الأصعب لكن اتبع حدسك وتحلى بالشجاعة وستنجح.
6- ابدأ صغير، لكن فكر كبيراً ولا تشغل بالك في أمور كثيرة في نفس الوقت فكر في الأمور البسيطة أولاً ثم تدرج إلى الأصعب.
7- لا تحصر تفكيرك في الغد، وإنما فكر في المستقبل عامة ولا ترحل أبداً عن هذه الحياة دون أن تترك بصمة خاصة بك
8- كن دائماً الأول والسباق في استخدام التكنولوجيا الحديثة في عملك حتى وإن لم ينتبه لها الآخرون
9- ركز على أدائك فهو ما يحكم عليه الآخرون. أتقن عملك وزيّنه دوماً بالجودة
10- لا تهمل التصميم ولا الشكل الخارجي لمنتجك، وتذكّر أنّ جودة منتجك لا تتوقف فقط على الشكل الخارجي فعليه أن يعمل بكفاءة.
11- من أهم تقنيات التسويق هو أن تهتم بآراء المستخدمين، ركّز جيداً معهم وحاول أن تجمع تلك الآراء فبالتأكيد سيكون هناك شيئاً مفيداً لك.
12- كن قائدا وليس تابعاً فقط، ابتكر … كن ذكياً…. وزع مهامك بمهارة واحترافية بين الموظفين.
13- ركّز جيداً على تنفيذ الأشياء بطريقة مبتكرة واحترافية ولا تسمح للتفاصيل الصغيرة أن تشتت تركيزك ، فيمكنك أن تمحي كل هذه التفاصيل تماماً.
14- لا تخاف من الإخفاقات التي ستواجهك في بعض الأحيان، فهي تعتبر تجارب وخبرات لك لتتعلم منها، ولا تخجل أبداً من الاعتراف بها عند الإقدام على عمل شيء جديد.
15- هناك دائماً شيئاً تتعلمه، التعلّم لا ينتهي ولا يتوقف أبداً، تعلم من كل من حولك الأعداء والأصدقاء، المقربين لك وحتى المنافسين.
16- لديك منافسين، أحبهم وتعلم منهم ولا تتردد في أن تثني عليهم، انتقد اعدائك بشكل راقي وصريح لكن بأمانة.
• • •
Missing some Tweet in this thread? You can try to
force a refresh
قام الدكتور " بورهيف" بتوظيف بعض المجرمين في تجاربه و أبحاثه العلمية المثيرة مقابل تعويضات مالية لأهلهم ، وأن تُكتَب أسماؤهم في تاريخ البحث العلمي ، و مجموعة من المغريات الأخرى ، و بالتنسيق مع المحكمة العليا وفي حضور مجموعة من العلماء المهتمين بتجاربه
أجلس ( بورهيف ) أحد المجرمين المحكوم عليهم بالإعدام ، و اتفق معه على أن يتمَّ إعدامه بتصفية دمه بحجة دراسة التغيرات التي يمر بها الجسم أثناء تلك الحال
عصّب ( بورهيف ) عينيّ الرجل
، ثم ركّب خرطومين رفيعين على جسده بدءًا من قلبه انتهاء عند مرفقيه ، و ضخَّ فيهما ماءً دافئًا بنفس درجة حرارة الجسم يقطر عند مرفقيه ، و وضع دلوين أسفل يديه و على بُعد مناسب ، حتى تسقط فيهما قطرات الماء من الخرطومين و تُصدر صوتًا يُشبه سقوط الدم المسال
10 نصائح تساعدك على إيجاد التوازن بين حياتك الشخصية وحياتك المهنية
يعاني الكثير من الأشخاص الذين يعملون في مجال الإدارة من ضغوطات العمل الملقاة على عاتقهم
والتي تتطلب منهم في أغلب الأحيان العمل لوقت إضافي بعد انتهاء أوقات العمل الرسمية مما قد يؤثر بشكل كبير على حياتهم الاجتماعية وعلاقتهم بأسرهم وأصدقائهم. إن
كنت ممن يعانون من هذه الحالة سنستعرض لك 10 نصائح سريعة تساعدك على تحقيق التوازن بين حياتك الشخصية والمهنية بعيداً عن الضغط والإرهاق.
10 نصائح تساعدك على إيجاد التوازن بين حياتك الشخصية وحياتك المهنية
9 مقاطع في اليوتيوب ستغير حياتك حرفياً بإذن الله .
1⃣ أفضل 5 قواعد للنجاح
2⃣أفضل أساليب الإنجاز وزيادة الإنتاجية
3⃣كيف تبدأ من الصفر
4⃣كيف تغير حياتك خلال ٦٠ يوم
5⃣ عشر نصائح تمنيت لو سمعتها بعمر ال١٨
6⃣كيف يفكر الناجحون
7⃣ فقدت الشغف
8⃣الشخصية القوية
9⃣كيف تتخطى الفشل
تقدم 3 بائعين لوظيفة في شركة كبيرة وعند المقابلة النهائية كانت قد تساوت نتائجهم ومؤهلاتهم.
فقرر الشخص الذي يقابلهم أن يمتحنهم ضمن تحدي وهو
( من يبيع أكثر عدد من الأمشاط لرهبان المعابد البوذية في ثلاثة أيام سيكون صاحب الوظيفة) #تسويق_الكتروني
بعد مرور ثلاثة أيام كانت النتائج كما يلي:
البائع الأول:
“لقد بعت مشطاً واحداً. بعد أن أهانني الرهبان بتهمة السخرية منهم، اصابني الاحباط وانسحبت من المعبد، وفي طريق العودة وجدت راهب يحك راسه بسبب الحساسية، فاقنعته ان المشط يساعده في الحكاك، وعليه فاشترى هذا المشط الوحيد”.
البائع الثاني،
ضحك البائع الثاني على قصة البائع الأول، وقال لقد بعت 10 أمشاط، فابتسم صاحب الشركة وقال : “هذا مثير، قل لنا كيف بعتهم”.
كيف ممكن يقودك مساعدة الناس مجانا إلى ثروة ونجاح معا !!!
قصة حقيقة أرجو أن تتكرر في عالمنا العربي
حياكم تحت
في عام 2004...حاول هذا الشاب مساعدة بنت عمه البالغة من العمر 13 عاماً في فهم مادة الرياضيات حيث لم تستطع تحمل تكلفة الدرس بسبب فقرهم...
ولأنها كانت تقيم فى مكان بعيد جدا عنه، كان هذا الشاب يستخدم التليفون والإنترنت في التواصل معها...
بعد فترة قصيرة، طلب عدد من الأقارب منه المساعدة في فهم دروسهم أيضا...
فقام بتسجيل فيديوهات و نشرها على اليوتيوب...
الآن أصبح عدد المستفيدين من دروس"سلمان خان" ما يقارب 150مليون إنسان في جميع أنحاء العالم وهذا ما دفع مجموعة من الشباب المتطوع إلى ترجمة فيديوهاته إلى عدة لغات...