1-أي سلوك تقوم به هو "في الغالب" نتيجة لدافع ذاتي داخلي، كما انه يعتمد حماسك لفعل أي شيء "في الغالب" اما على دافع الشعور بالرضى والمتعة أو التقليل من الألم او تفاديه،
ويمكنك اختيار هذين المحفزين للإنجاز ولاتخاذ القرار
وكذلك أكثر ما يدفعك ويحركك هو وجود قيم معينة ترمن بها.
فمثلا الذي يساعد الناس تحركه قيمة العطاء.
لذلك من المهم أن تتعرف على قيمك وقناعاتك ومعتقداتك لانها تشكل الأساس المتين لدوافعك،
وحين تجتهد في بناء معتقدات وقناعات إيجابية سيؤثر ذلك على مستوى تحفيزك الذاتي وحماسك للإنجاز دون الحاجة الدائمة لانتظار التحفيز والتشجيع من الأخرين.
2. نظم وقتك وضع خطة:
لانك بمجرد ان تكتب المهام اليومية والأهداف الأسبوعية (والتي تنبثق من اهدافك الشهرية والسنوية)
فانك تتحفز تلقائيا للعمل، وقد أشار كثير من الباحثين أن وضع الأهداف يساعد الشخص في الحصول على قدر عال من التحفيز الذاتي.
لذلك، احرص على كتابة خطة شخصية مرنة لحياتك وأخرى تفصيلية للأهداف التي تود تحقيقها في نهاية السنة وفي نهاية كل شهر وكل اسبوع، وخصص أوقات لملاحظة وتقييم درجة تقدمك وإنجازك فيها، فهذا الامر سيزيد حماسك وتحفيزك.
3. تابع الناجحين عبر الكتب والبرامج المرئية وعبر وسائل التواصل الاجتماعي، فهنالك العديد من الأشخاص الذين حققوا نجاحات مميزة في حياتهم، ومتابعتك لمثل تلك النماذج وخصوصا في المجالات التي تهتم بها لانها تعتبر منبع هام لزيادة حماسك وتحفزك.
4. ركز: فكلما زاد تركيزك، زاد إنجازك وبالتالي يزيد حماسك وتحفزك للاستمرار نحو تحقيق اهدافك، ويكون الإنجاز في أعلى مستوياته حين تركز في أدائك وتتبعد عن المشتتات والملهيات، وهذا ينعكس بشكل مباشر على رضاك عن نفسك ويزيد من حماسك.
5. قسم عملك واحتفل بما أنجزت وكن ممتن: الأعمال العظيمة هي نتيجة تراكم للمهام الصغيرة المستمرة، لذا قسم أهدافك وحول خطتك إلى مراحل يمكن إنهاؤها، ومن المهم أن تتوقف لتحتفل بإنجازك لكل مرحلة، ولا تنتظر حتى تنهي كامل العمل!
وهذا ينطبق على الأهداف التي تتطلب مدة طويلة لإنجازها.
وينبغي أن تكون دائما ممتن بما حققت وأنجزت، يقول دينيس براجر: "سر السعادة هو الامتنان وكل السعداء ممتنون كن ممتنة بما حققت وستصبح أسعد بكثير"
وتقول سارة بريشناك:
حين نختار عدم التركيز على الأمور المفقودة من حياتنا، ونشعر بالامتنان على الرغد الموجود فيها، سنشعر بالنعيم على الأرض
6. أضف المتعة:
بعض المهام قد تكون ثقيلة على نفسك، ولهذا السبب قد تتوقف ولا تستمر في السير نحو تحقيق أهدافك، لذلك، حاول أن تضيف شيئا من المتعة للمهام المملة والروتينية، وابتكر سلوكيات تجعل أدائك يحتوي على قدر من المتعة.
7. كافئ نفسك
كما يقال في داخل كل شخص منا طفل صغير، يزداد حماسه حين تكافئه بما يحب. فمكافأتك لنفسك ولو بشيء بسيط ومتكرر يزيد من مستوى تحفيزك لذاتك.
8. خصص وقتا للراحة
مهما كان العمل ممتع، فمن الطبيعي أن تمر فترات تشعر فيها بالحاجة للراحة، وفي عصرنا الحالي زاد ما يعرف بالاحتراق النفسي، حيث يصل الشخص لمرحلة يبذل فيها جهد كبير ولكن النتيجة والفعالية تكون قليلة. وهذا قد يكون بوابة للعديد من الاضطرابات النفسية والأمراض الجسدية
وليس من الضروري أن تكون الراحة لمدة طويلة، بل قد يكفي أحيانأ ساعات ودقائق قليلة على فترات متقطعه من اليوم لكي يتجدد فيها الحماس.
9. تحدث إلى نفسك بإيجابية:
يدور حوار صامت يوميا بينك وبين ذاتك، فانت تفكر من خلال ذلك الحوار، والذي يكون في أحيان كثيرة تلقائي، وقد لاتشعر به، ولكنه يؤثر بشكل مباشر على مشاعرك وإنتاجيتك.
لذا، كن واعي ومدرك لما تقوله لنفسك، وفي نفس الوقت حاول أن تتحدث إلى نفسك بشكل إيجابي ومحفز.
10. اطلب من شخص متابعة تقدمك:
من الامور التي قد تحفزك أن تطلب من شخص تثق به أن يتابع تقدمك، كأن تحدد موعد أسبوعي أو شهري تعرض عليه الشيء الذي أنجزته، فهذا الامر قد يجعل مستوى حماسك مرتفع.
11. اجعل اهدافك وقائمة مهامك في مكان مرئي، وكلما أنجزت مهمة أو حققت هدف، قم بشطبه من القائمة. فذلك يشعرك بالانجاز والرضا الداخلي ويزيد من مستوى حماسك.
12. اصنع لك روتينا:
ينظر البعض للروتين على أنه شيء سلبي ومزعج، لكن في الحقيقة تتطلب الأهداف روتين ثابت لتحقيقها، وبالتالي ينعكس ذلك على مستوى تحفيزك لنفسك، وهذا لا يمنع أن تكون هنالك فترات تكسر فيها هذا الروتين من أجل تجديد الحماس والبدء مرة أخرى بشكل أفضل.
13. تابع مواد تحفيزية:
عقلك يتأثر بما يدخل فيه، وهنا يأتي الدور المهم الذي تلعبه المقولات والمقاطع التحفيزية التي تشعل الحماس وتزيد التحفيز
وقد يظن البعض أن هذه المواد تشعل الحماس مؤقتا فقط، ولكن هذا غير صحيح!
فانت تحتاج لشيء من الإلهام والتحفيز، وانت بنفس الوقت مستمر في إنجازك
14. تخيل ألم التسويف (المماطلة والتأجيل) وعواقبه وكن مدرك لذلك ثم تجنب التسويف.
يشير علماء السلوك إلى أن ما يحث الشخص على العمل والتحرك هو اما دافع المتعة أو الهروب من الألم.
ومجرد تخيل ألم التسويف وتخيل مدى سوء عواقبه، قد يدفعك نحو العمل ويعطيك دفعة من التحفيز.
15. تصور أحلامك وانت تحققها:
لان تخيل الحلم وقد تحول لواقع، يساعدك للمضي قدما نحو تحقيقه ويبعث داخلك قوة وحماس كبير لإنجازه، فهو الوقود الأساسي للتحفيز الذاتي.
لذا، خصص وقت يومي وأسبوعي تقوم فيه بتخيل نفسك وقد حققت الهدف
وتصور روعة المشهد
وفي ذات الوقت اعمل واجتهد وثق بنفسك.
ومن الأفكار الجميلة أن يتم تحويل الهدف الى صورة تراها أمامك دائما، فقد تكون تلك هي الحلقة الأقوى والأبرز في دفعك لمزيد من العمل، وتكون عونا لك لمزيد من التحمل والصبر
(وطبعا قبل كل هذه النصائح ال15 وغيرها، توكل على الله واستعن به واساله التوفيق والتيسير والنجاح والاخلاص والتحفيز)
وفي ال📸 تجد جميع النصائح ال١٥ لتحفيز الذات واعادة شحن حماسك، والمقتبسة من كتاب: ضاعف انجازك(كيف ترتب اهدافك وتحقق حياتك)-د.بندر ال جلالة
📍واتشرف بمتابعتك لحسابي، اذا كنت مهتم بمواضيع القيادة والانتاجية الشخصية.
📍اذا كنت تعاني من الشتت اثناء عملك/مذاكرتك، هنا 9 عادات للتركيز✅️
يقول الأخصائي النفسي نيك ويغنال:
معظم الناس يظنون بان التركيز هو الجهد الذي تبذله لإبقاء عقلك على شيء واحد دون تشتت، لكن هذا ليس سوى جزء بسيط من التركيز. فحقيقة التركيز هو انه مهارة تنتج من الممارسة والعديد من العادات الابجابية🧵👇🏼
📍١-تحديد روتين معين للتركيز:
الروتين الجيد هو السلاح السري للأشخاص ذوي التركيز العالي، إذا كنت تجد صعوبة في البدء بعملك، حاول إنشاء روتين بسيط يؤهلك تدريجيا للتركيز في العمل الذي عليك القيام به، مثل ان تحدد وقت ومكان هادئ ومناسب للعمل وتقوم باعداد مشروبك المفضل وتبدا بالعمل.
📍٢-تجنب تعدد المهام:
مع وجود العديد من المشاريع والمهام، قد يغريك القيام بمهام متعددة، لكن اصحاب التركيز العالي يعرفون أن تعدد المهام هو طريقة مؤكدة لإنجاز عمل أقل وبجودة اقل وفي وقت أطول. لذلك، تجتنب تعدد المهام، وركز على مهمة واحدة حتى تنجزها ثم انتقل للتي تليها.
📍٣-افهم وقت ذروة الطاقة الخاص بك:
الأشخاص الذين يركزون بشدة على فهم وقت الذروة الخاص بهم، يأجلون المهام العادية كالرد على البريد الإلكتروني والمكالمات الهاتفية لفترات الطاقة المنخفضة خلال يومهم. وفي المقابل، يضعون مهامهم الأهم والأصعب، في الوقت الذي يكونون فيه في كامل طاقتهم.
📍٤-تحكم في البيئة:
اصحاب التركيز العالي يجهزون بيئتهم للعمل، ويتخصلون/يقللون من جميع المشتتات الداخلية مثل القلق والتعب والارهاق، والمشتتات الخارجية مثل اصوات التنبيهات والإشعارات الصادرة من الاجهزة الالكترونية.
🚨 7 خطوات عملية بسيطة للتغلب على التسويف(التأجيل)✅️
يقول الكاتب برايان تريسي: هناك خطة رائعة تساعدك على ازالة الغموض الذي يسبب حدوث التسويف، وتساعدك ايضا على تنفيذ اهدافك، والخطة تتالف من 7 خطوات بسيطة، و انا اعدك، اذا اتبعت هذه الخطوات ستتضاعف انتاجيتك 3 اضعاف على الاقل.
التفاصيل في الثريد🧵👇🏼
📍التسويف/التأجيل/المماطلة مشكلة يعاني منها كثير من الناس، وهي تحدث لاسباب مختلفة، وأحد ابرز اسباب حدوثها هو الغموض وعدم وضوح الرؤية بخصوص ماتفعله ولماذا وكيف تفعله؟
ولكي تعالج هذه المشكلة، يجب ان تتخلص من الغموض، وتعمل على توضيح كل ماتعمله،
وهنا 7 خطوات بسيطة تساعدك على تحقيق ذلك👇🏼
📍١- قرر ماتريده بدقة:
في حال كنت في عملك واسندت اليك مهمة غامضة، فاجلس مع مديرك وناقشها معه إلى أن تتضح لك.
من المدهش أن عدد كبير من الناس يعملون كثيرا، يوما بعد يوم، مهمات قليلة الفائدة، لأنهم لم يجروا مثل هذه المناقشة مع مدرائهم!
في الحقيقة: أحد أسوأ استخدامات الوقت هو أن تفعل شيئاً لاتحتاج إلى فعله على الإطلاق بشكل جيد جداً.
يقول ستيفن كوفي: قبل أن تبدأ صعود سلم النجاح، تأكد بأنك تتكئ على الجدار الصحيح.
هل تشعر بالكسل والخمول والارهاق اغلب الوقت؟
هل تعرف ان الشعور بالإرهاق طوال اليوم لايؤثر على عملك فقط، بل كذلك على نمط حياتك اليومي ومزاجك وتعاملك مع الأخرين وعلاقاتك، ويجعل يومك مليئ بالفوضى وقلة الإنجاز!
وفي الفيديو والثريد🧵👇🏼 مجموعة عادات سلبية تتسبب في شعورك بالتعب، بالإضافة لنصائح بسيطة ستجعلك أكثر نشاطا وفعالية
هنا 11 عادة سلبيه تتسبب في شعورك بالتعب والارهاق، بالإضافة لنصائح بسيطة ستجعلك أكثر نشاطاً وفعالية:
📍1-عندما تشعر بالتعب تقرر عدم التمرن لتوفير طاقتك: أثبتت دراسة بأن البالغون الذين يتمرنون 3 مرات في الأسبوع لمدة 20 دقيقة يشعرون بالتعب بنسبة أقل، فالتمرين بصورة منتظمة يزيد من قوتك ويحسن من أداء جسمك، ويساعد على توصيل الأكسجين والمغذيات لعضلاتك وانسجتك، لذلك المرة القادمة التي تفكر فيها بعدم التمرن لا تستجب لذلك، واستبدل التمرين بالمشي لوقت قصير ولن تندم على ذلك.
📍2-لا تتناول الماء بصورة كافية: عدم تناولك الماء بالقدر الكافي(حتى لو 2% أقل من المطلوب) يقلل من الطاقة في جسمك، وذلك لأن الدم يصبح أثقل، وبالتالي تختل عملية ضخ القلب للدماء في الجسم، ممايقلل من سرعتها ولا يصل الأكسجين والمغذيات للعضلات والأعضاء بالكمية المطلوبة.
📍3-لا تتناول كمية كافية من الحديد في نظامك الغذائي: نقص الحديد يجعلك تشعر بالتعب وتعكر المزاج، وعدم القدرة على التركيز، وذلك لنقص الأكسجين الذي يصل للعضلات والخلايا. وزيادة كمية الحديد في حميتك الغذائية يقلل من خطر إصابتك بالأنيميا. لذلك تأكد من أن وجباتك تحتوي على البقول واللحوم والبيض والخضروات الورقية الخضراء، والمكسرات وزبدة الفول السوداني. وايضاً لا تنسى أن فيتامين ج ضروري لامتصاص الحديد، فتناول الأطعمة الغنية به بصورة منتظمة.
9 نقاط تساعدك باذن الله على تحسين ذاكرتك وتسهيل عملية حفظ وتذكر المعلومات🧵👇🏼
📍1-تجنب ملئ الذاكرة بالمعلومات في جلسه واحدة:
احفظ المعلومات على عدة جلسات، ليتمكن مخك من معالجة المعلومات بشكل مناسب وإستخدم تقنية التكرار المتباعد بحيث تكرر قراءة وحفظ وفهم المعلومة على فترات متباعدة لترسخ في ذهنك أكثر✅️
-احفظ المعلومة، ثم راجعها بعد يوم، ثم بعد اسبوع، ثم بعد شهر.. وهكذا
📍2-استخدم الاستراتيجيات المتنوعة للحفظ والتي تسمى Mnemonics:
وهي اساليب تساعدك في حفظ واسترجاع المعلومات، مثل انك تلحن وتغني المعلومات التي تريد حفظها
او تكتب اول حرف من كل جمله وتشكل منها كلمه وتحفظها
او تربط المعلومات باماكن محددة في بيتك
ليسهل حفظها
او تتخيلها على شكل قصة
هل تعاني من المماطلة وكثرة التاجيل؟
هنا🧵👇🏼21 طريقة ناجحة للقضاء على التسويف وانجاز العمل باقصر وقت،
من كتاب ابدا بالاهم ولو كان صعبا (التهم هذا الضفدع) للكاتب الرائع بريان ترايسي.
📍
١- هيى الطاولة
٢- خطط لكل يوم مسبقا
٣- طبق قاعدة 20/80 في كل شيء
٤-ضع بعين الاعتبار النتائج
٥- مارس طريقة (أ ب ج د) على التوالي
التفاصيل في الصور📸
٦-ركز على المواقع ذات النتائج الاساسية
٧-اتبع قانون الكفاءة المفروضة
٨-استعد تماما قبل ان تبدا
١٠-قو مواهبك الخاصة
١١-حدد الضوابط الاساسية لديك
١٢-خذ برميلا واحدا فقط في كل مره
١٣-اضغط على نفسك
١٤-وسع من قدراتك الشخصية
١٥-حفز نفسك للعمل
احيانا تمر بموقف معين وتتضايق وتنزعج بسببه، فتبدا تسترجعه وتفكر فيه بطريقة سلبيه تسبب لك قلق وتفكير مفرط
وكل هذا يصير بسبب تفسيرك السلبي للموقف اللي مريت فيه
طيب، وش الحل؟
هنا🧵👇🏼 الحل و 4 امثلة تشرح الفكرة
الحل ببساطة هو انك تعيد صياغة الافكار اللي تدور في ذهنك وتحولها من سلبية الى ايجابية.
وهنا عدة امثلة للتوضيح:
١-الموقف: تحضر اجتماع وتطرح عدة افكار فيه، بس تطلع من الاجتماع وانت غير راضي عن نفسك، لانك تحس انه ما احد سمع لك ولاعبرك، فتبدا تفكر بطريقة (أبدًا ودائمًا) فتقول في ذهنك:
دائمًا يتجاهلون افكاري في العمل❌️
✅️أعد صياغتها الى التالي:
بعض الناس في العمل ما يسمعون لافكاري، فكيف اقدر اخليهم ينتبهون لي ويسمعون افكاري في المرات الجايه؟
مثال ثاني:
تمر بموقف صعب في احدى الايام، فتفكر بطريقة حدية. وتقول في ذهنك:
هذا هو أسوأ موقف حصل لي بحياتي❌️
✅️اعد صياغتها الى التالي:
اليوم واجهت تحدي قوي، لكنني راح أتعلم منه واستفيد منه في المستقبل.