ضمنت فاغنر، شركة المرتزقة الروسية، مكانتها في قطاع الذهب السوداني وحافاظت على هذه المكانة أثناء عملها عن كثب مع الشركات التابعة للجيش السوداني الوحشي. #Keepeyesonsudan #مليونية3نوفمبر
هذا العام، كشفت تقارير لبلومبرج ونيويورك تايمز وسي إن إن عن دور شركة مروي جولد السودانية ضمن شبكة فاغنر، أن الأخيرة كان تقدم الدعم والمشورة للديكتاتورية الوحشية في السودان من أجل الوصول إلى الذهب. الآن، حصلت @OCCRP التي تعمل بالشراكة مع @lemondefr على وثائق مسربة
بما فيها العقود والخطابات والمذكرات الداخلية، والتي تقدم تفاصيل جديدة عن كيفية قيام الشركة الأُم لشركة مروي المملوكة لبريغوزين - بدفع ملايين الدولارات لشركة تديرها المخابرات العسكرية السودانية. في المقابل، حصلت على تصاريح إقامة وأسلحة لموظفيها الروس كما يبدو أن مروي تلقت معاملة
خاصة من الرئاسة السودانية، وفقًا لمراسلات مسربة.
قال فاينشتاين، خبير مكافحة الفساد ومؤلف كتاب "عالم الظل: داخل تجارة الأسلحة العالمية": إن صفقة إم إنفست مع الجيش السوداني مريبة بشكل خاص لأن الجيش معروف بأنه فاسد بشكل عميق ومنهجي، فضلا عن كونه قناة رئيسية للأسلحة غير القانونية".
وقال: "تستخدم M Invest بشكل فعال جيشا إجراميا للقيام بأنشطتها الإجرامية".
وقال ريتشارد ميسيك، كبير أخصائيي العمليات السابق في البنك الدولي والذي يقدم الآن استشارات للمنظمات الدولية بشأن التطوير ومكافحة الفساد، إن فاغنر والجيش السوداني "اثنان من الأكثر سوادا في الاقتصاد العالمي".
• • •
Missing some Tweet in this thread? You can try to
force a refresh
قال مصدران من قوى الحرية والتغيير (لرويترز) إنه تم التوصل إلى تفاهم على أن كبار الضباط العسكريين لن يخضعوا للملاحقة القضائية، لكن المشاورات الأوسع ستستمر حول موضوعي الحصانة والعدالة الانتقالية. ولم ترد قوى الحرية والتغيير على الفور على طلب للتعليق. #KeepEyesOnSudan
رويترز - قالت ثلاثة مصادر سياسية إن قادة الجيش السوداني قدموا مذكرات بشأن مسودة دستور كأساس للمحادثات بوساطة دولية مما يشير إلى تخفيف الجمود السياسي المستمر منذ عام.
ينص مشروع الدستور، الذي صاغته نقابة المحامين السودانيين في أغسطس، على سلطة انتقالية بقيادة مدنية مع الإشراف
على القوات المسلحة، التي ستخرج من السياسة بعد توقيع الاتفاق.
لكنه "الاتفاق" يواجه معارضة من الإسلاميين الذين سيطروا على السلطة في عهد الرئيس السابق عمر البشير واحتجوا على المحادثات يوم السبت، إضافة إلى حركة احتجاج تنظم مظاهرات كبيرة منذ أكثر من عام "لجان المقاومة".
🧵
It's always been the definition of "who's the journalist?" One of the most important causes of controversy between pro-democracy journalists & journalists loyal to the regime of ousted President Omer al-Bashir #KeepEyesOnSudan
Al-Bashir's regime was insisting on the inclusion of all public relations and media staff in government institutions, & private companies (mostly affiliated with the regime), while pro-democracy journalists called for limiting membership to journalists practicing the profession.
We note that there is a protest by a journalist who supports al-Bashir's regime (he does not have a university qualification), arguing that the new head of the syndicate won the trust of only 205 journalists, and that the real membership is 5,000 journalists
⭕️ Attention
Hemedti’s Rapid Support Militia created new accounts in August & July, aimed at promoting the criminal militia and supporting its Twitter account. #KeepEyesOnSudan
تقرير لموقع @myfairobserver:
الصراع المتصاعد بين الجنرالات السودانيين سمح لروسيا والإمارات بالتدخل. كلاهما يهدف لأن يكون لاعبًا قويًا في السودان، وأن يتمكن من الوصول إلى البحر الأحمر وتحقيق أهدافهما الأمنية والاقتصادية على حساب الديمقراطية السودانية والمصالح الأمريكية
تعتبر أبوظبي نفسها جهة فاعلة ذات أهمية دولية. ويقود هذه المهمة رئيس الدولة محمد بن زايد. في حين أن علاقة الإمارات المتدهورة مع الولايات المتحدة قد تتحسن، فإن البلاد الآن توازن بذكاء بين الغرب والشرق.
حتى مع وجود علاقة تاريخية بين الإمارات والولايات المتحدة، فإنها تعمل على تعميق علاقتها مع روسيا. يستهدف كلا البلدين دول الأطراف للمشاركة المشتركة السرية. شهد الاهتمام المشترك في جميع أنحاء إفريقيا الشراكات الإماراتية الروسية من السنغال إلى السودان
مثل كثيرين في السودان، يعاني محمد من نقص في السلع الأساسية بالإضافة إلى ضرائب جديدة وزيادات كبيرة في أسعار الوقود والكهرباء والغذاء منذ الانقلاب العسكري في أكتوبر بقيادة عبد الفتاح البرهان. #sudancoup
ولم يعد بابكر محمد، المدرس الذي يعول أسرة من 6 أفراد، يعرف كيف يوفر قوت أسرته بدخله الشهري الذي لا يزيد عن خمسين دولارا، ولم يعد يكفي لسد الاحتياجات الأساسية.
ويقول محمد لوكالة "فرانس برس": "قبل الانقلاب بسبب وجود الخبز المدعوم، كنت أشتري عشرين رغيف خبز بمئة جنيه
والآن اختفى الخبز المدعوم وصار سعر الرغيف 50 جنيها، أي أنه تضاعف سبع مرات، وحدث الشيء ذاته لخدمات الكهرباء والمياه".
ويضيف "إنني اليوم أنفق 27 ألف جنيه، أي 90 بالمئة من راتبي، لشراء الخبز، ولست واثقا من أنني سأتمكن من سداد نفقات المدرسة لأطفالي".