الكثير من الرياضيين يحاولوا تحسين نتائج التمرين، والنظام الغذائي يعتبر أحد أهم العوامل لتحسين نتائج التمرين، ويمكن أن تؤثر الأطعمة التي تتناولها على مستويات الطاقة، والأداء، والتعافي
في هذا #الثريد سنقدم لكم 10 أطعمة عليك أن تضيفها إلى النظام الغذائي لتحسين نتائج التمرين.
دقيق الشوفان: دقيق الشوفان هو مصدر كبير للكربوهيدرات، التي توفر الطاقة للتمارين الخاصة بك، بالإضافة إلى أنه يحتوي على نسبة عالية من الألياف، مما يساعدك على الشعور بالشبع والرضا لفترة أطول.
الموز: يعتبر الموز مصدرًا ممتازًا آخر للكربوهيدرات والبوتاسيوم، يمكن أن يساعد البوتاسيوم في منع تقلصات العضلات وتحسين وظيفة العضلات.
الزبادي اليوناني: يحتوي الزبادي اليوناني على نسبة عالية من البروتين، وهو أمر ضروري لاستعادة العضلات ونموها، إضافة إلى أنه مصدر جيد للكالسيوم، والذي يمكن أن يساعد في صحة العظام.
صدور الدجاج: صدر الدجاج هو مصدر بروتين خالٍ من الدهون ومثالي لوجبات ما بعد التمرين، ويحتوي صدر الدجاج على نسبة منخفضة من الدهون ونسبة عالية من البروتين، مما يجعله خيارًا مثاليًا لاستعادة العضلات.
البطاطا الحلوة: البطاطا الحلوة هي كربوهيدرات معقدة توفر طاقة طويلة الأمد، كما أنها غنية بفيتامين أ، الذي يمكن أن يدعم صحة العين والجلد.
اللوز: اللوز مصدر جيد للدهون الصحية، والتي يمكن أن توفر طاقة مستدامة أثناء التدريبات، كما أنها غنية بفيتامين E، والذي يمكن أن يساعد في حماية الخلايا من التلف.
السلمون: يعتبر السلمون مصدرًا كبيرًا لأحماض أوميغا 3 الدهنية، والتي يمكن أن تقلل الالتهابات في الجسم، يمكن أن يساعد ذلك في تعافي العضلات وتقليل خطر الإصابة.
البروكلي: يعتبر البروكلي مصدرًا رائعًا لفيتامين C، الذي يمكن أن يساعد في إنتاج الكولاجين، والكولاجين مهم لصحة المفاصل والأوتار، والتي يمكن أن تتعرض للضغط أثناء التمرين.
الكينوا: الكينوا مصدر كامل للبروتين، مما يعني أنه يحتوي على جميع الأحماض الأمينية الأساسية التسعة، والأحماض الأمينية هي اللبنات الأساسية للبروتين الضروري لنمو العضلات واستعادتها
التوت: يحتوي التوت على نسبة عالية من مضادات الأكسدة، والتي يمكن أن تساعد في حماية الخلايا من التلف، كما أنها مصدر جيد للكربوهيدرات، مما يجعلها وجبة خفيفة رائعة قبل التمرين.
يمكن أن تساعدك إضافة هذه الأطعمة إلى نظامك الغذائي في تحقيق نتائج تمرين أفضل، تذكر أن تتناول نظامًا غذائيًا متوازنًا يتضمن مجموعة متنوعة من الأطعمة الغنية بالعناصر الغذائية لدعم أهدافك الصحية واللياقة البدنية.
لا تنسوا عروض اكستريم لـ #يوم_التأسيس :
-احصل على جلستين مجانا عند الاشتراك في باقة ال٨ جلسات
أو
-احصل على ٣ جلسات مجانا عند الاشتراك في باقة ال١٢ جلسة
عروض الفترة الصباحية (٢-١٠):
خصم ١٠٪ على باقات ال٨ جلسات و ١٢ جلسة (في النادي فقط)
الحقوا و احجزوا مع مدربكم المفضل و احرقوا السعرات في ٢٠ دقيقة فقط!! 😍
العروض سارية لقسم النساء و الرجال.
للاشتراك:
+966543388882
• • •
Missing some Tweet in this thread? You can try to
force a refresh
الكثير من الرياضيين يغفلون عن أهمية دور النوم في النظام الغذائي الصحي واللياقة البدنية، وفي هذا الثريد سنقوم بتقديم أهمية النوم في تحسين نتائج تمرينك وتطوير لياقتك البدنية.
النوم ضروري لجسمك للإصلاح والتعافي بعد التمرين، بدون قسط كافٍ من النوم، لن يكون لعضلاتك الوقت الكافي للشفاء بشكل صحيح، مما قد يؤدي إلى حدوث إصابات وتأخر في التقدم.
قلة النوم يمكن أن تؤثر أيضًا على الشهية والتمثيل الغذائي، فعندما لا تحصل على قسط كافٍ من النوم، ينتج جسمك المزيد من هرمون الجريلين، الذي يحفز الجوع، وأقل من هرمون اللبتين، الذي يشير إلى الشبع، هذا يمكن أن يؤدي إلى الإفراط في تناول الطعام وزيادة الوزن.
الكثير من الرياضيين يمروا بفترة عصيبة، وهي الشعور بعدم الحافز لممارسة الرياضة والالتزام بتناول الطعام الصحي، لذا سنقدم لكم في هذا الثريد بعض النصائح المقدمة من خبرائنا في اكستريم فيت لمساعدتك على البقاء على المسار الصحيح.
أولا وقبل كل شيء، ضع أهدافا واقعية، لا تهدف إلى خسارة 10 أرطال في الأسبوع أو تركض في ماراثون دون أي تدريب مسبق، ضع أهدافًا قابلة للتحقيق وصعبة ولكنها قابلة للتنفيذ، سيساعدك هذا على البقاء متحمسًا ويمنع الإرهاق.
اخلط بين تمارينك لتجنب الملل، جرب أشكالًا مختلفة من التمارين، مثل اليوجا أو رفع الأثقال أو السباحة، لن يؤدي ذلك إلى إبقاء الأمور ممتعة فحسب، بل سيساعد أيضًا في منع الإصابات من خلال تدريب مجموعات العضلات المختلفة.
هل تعلم أن ممارسة الرياضة لها تأثير قوي على صحتك العقلية؟ في هذا الثريد سنقدم بعض الطرق التي يمكن أن تؤدي بها اللياقة البدنية إلى تحسين مزاجك وتقليل التوتر
إفراز الإندورفين - تُفرز التمرين الإندورفين، وهو معزز طبيعي للمزاج يمكن أن يساعد في تقليل التوتر والقلق والاكتئاب.
يقلل من التوتر - التمرين هو وسيلة ممتازة لتقليل التوتر وإدارة عواطفك، يمكن أن يساعدك روتين التمرين المنتظم في إدارة عبء العمل وتقليل التوتر والحفاظ على التركيز.
هل تتطلع إلى دمج المزيد من مصادر البروتين النباتي في نظامك الغذائي من أجل صحة مثالية؟ إليك بعض النصائح لمساعدتك على البدء في هذا الثريد
تعرف على خياراتك - هناك الكثير من مصادر البروتين النباتية للاختيار من بينها، بما في ذلك الفول والعدس والتوفو والتيمبيه والمكسرات والبذور، قم بعمل قائمة بالأشياء التي تستمتع بها وحاول تضمينها في نظامك الغذائي بانتظام.
ضع في اعتبارك تركيبات البروتين - في حين أن مصادر البروتين النباتي غالبًا ما تكون بروتينات غير مكتملة، مما يعني أنها لا تحتوي على جميع الأحماض الأمينية الأساسية، يمكنك الجمع بين مصادر مختلفة للحصول على بروتين كامل.
على سبيل المثال، الأرز والفاصوليا وزبدة الفول السوداني>
إن بناء خطة نظام غذائي مستدام وصحي يساعدك على تحقيق أهداف لياقتك أمرا يحتاج إلى الكثير من الأمور، لذا سنقوم بهذا الثريد بتقديم بعض النصائح لمساعدتكم على بناء الخطة المثالية.
ابدأ بأهدافك - قبل أن تبدأ في بناء خطة نظامك الغذائي، من المهم تحديد أهداف لياقتك، سواء كنت تتطلع إلى إنقاص الوزن أو بناء العضلات أو تحسين صحتك العامة، يجب أن تدعم خطة نظامك الغذائي هذه الأهداف.
اختر الأطعمة الغنية بالعناصر الغذائية - ركز على تناول الأطعمة الكاملة الغنية بالعناصر الغذائية مثل الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والبروتينات الخالية من الدهون والدهون الصحية، ستوفر هذه الأطعمة لجسمك العناصر الغذائية التي يحتاجها ليعمل بشكل صحيح وتدعم أهداف لياقتك.
معتقدات خاطئة عن بناء العضلات
بناء العضلات أحد أنواع الرياضية المنتشرة بين الشباب، لكن للأسف ساد معها معتقدات خاطئة عن بناء العضلات، دعونا نتعرف عليها في هذا الثريد وعلى تصحيحها.
•استهلاك إضافي للبروتينات يبني العضلات
صحيح أن دمج تمارين القوة واستهلاك البروتينات هي وصفة ناجحة لبناء كتلة عضلات قوية وكبيرة، ولكن يجب التعرف على الكثير من الأمور لمنع أضرار البروتين على الجسم، مثل:
كم هي كمية البروتينات التي يجب علينا استهلاكها يوميا؟
والجواب عن هذا السؤال هو أن كمية البروتينات التي يحتاجها الأشخاص الذين لا يمارسون الرياضة هي 0.8 غرام بروتين، بينما الأشخاص الذين يمارسون الرياضة يستطيعون استهلاك كمية تتراوح بين 1.6 إلى 2 غرام من البروتين