Thread by @Ali_7273F

#الترددات_الصوتية_وتلبيس_إبليس

إن الشيطان واعوانه يحاولون في كل زمن أن يخدعوا البشرية بوسائل شتى منها كما حذرت في تغريدات سابقة (علاقة علم الطاقة بالسحر) (والموسيقى والغدة الصنوبرية والعين الثالثة) وخطر فتحها اساليب متنوعة لخداع الإنسان والسيطرة عليه من قبل الشيطان..

والسيطرة عليه من قبل الشيطان والمستعينين به يقول المولى عز وجل في القرآن {وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِّنَ الْإِنسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِّنَ الْجِنِّ فَزَادُوهُمْ رَهَقًا} والنص القرآني يشير بوضوح الى استعانة رجال من الإنس بالجن السفلي الكافر..

ولا زال بعض البشر يستعينون به ويعبدونه
(عبدة الشيطان) ومن الاساليب الحديثة التي لجأ اليها الشيطان لخداع البشر هي الترددات الصوتية التي يروج لها بعض علماء الغرب المتعاونين مع ابليس وانها ثورة القرن في عالم الطب والعلاج الطبي!!..

والحقيقة انها وسيلة معاصرة لتلبيس ابليس والسيطرة على ادمغة البشر ليتم برمجة الإنسان كما يُريد الشيطان واود ان اعطي فكرة عامة عن الترددات الصوتية، فهناك خمسة تيارات كهربائية في دماغ الإنسان هي ( ألفا. بيتا. دلتا. ثيتا. جاما) حيث يتم تشخيص موجات ألفا في حالة اليقظة..

وموجات بيتا في حالة التوتر والتركيز والخوف وتميز اشعة جاما اداء ذهنياً مرتفعاً وتظهر موجات ثيتا على الأغلب في النوم وفي انواع معينة من التأمل ايضاً وفي كل علم هناك الجانب الإيجابي له والجانب السلبي الذي يستغله الشيطان واعوانه حتى يسيطرون على البشر..

عبر الترويج لفوائد فتح العين الثالثة الغدة الصنوبرية، وان هناك طاقات خارقة للإنسان لا يستغلها وبفتحها يمتلك هذه القدرات الموجودة لديه وهذه الترددات الصوتية اذا سمعت على موجات منخفضة ) تحت العشرين (هرتز) تؤدي الى إثارة هلوسات سمعية وبصرية تشبه حالة الإنسان الذي يتلبسه الجن..

من السحر!! وعبدة الشيطان يقومون بممارسة طقوسهم الشيطانية عبر الرقص العاري والغناء ذي الإيقاع الثابت وسماع موجات صوتية تحت العشرين هرتز وهذه الطقوس الشيطانية تثير الهلوسات ولكن هذه المرة بطريقة حضارية اكثر وهي الترددات الصوتية المنخفضة وهي اليوم منتشرة في التواصل الإجتماعي..

#دليل 1

#دليل 2

#دليل 3

#دليل 4

#دليل 5

#النهاية

هذا غيض من فيض ولم يُحرم الله شيء
إلا لحكمه هو يعلمها سبحانه.

راجعوا تغريدة كارتات الماسونية 👇🏻
وايضاً راجعوا تغريدة اليوغا موجودة
في حسابي الثاني.

وللحديث بقية...