#ExclusiveThread 🧵 | A story of Hamas taking over Al-Shifa Hospital and stealing supplies was popularized by a video with a supposed "Palestinian nurse" speaking from the hospital.
🔍 Eekad meticulously examined the video's authenticity, shedding light on potential inaccuracies in the story and probing the reasons for its widespread dissemination.
🚩 The clip gained widespread attention and was shared by many accounts, including Israeli journalist Edy Cohen, amassing millions of views. It featured a "nurse" describing the conditions inside the hospital, with explosion sounds audible in the background.
🚩 The video was further shared by a variety of additional accounts:
✅ Analysis of the girl's English accent reveals notable deviations in her pronunciation, especially of the letter 'r,' from standard Arabic accents, suggesting a fluency in Hebrew or a European language like French.
✅ Her mispronunciation of Arabic letters also suggests a lack of fluency in the local dialect.
🚩 Our doubts intensified when we noticed a striking consistency in the sound of the repeated blasts, raising a major red flag, as it contradicted the expected variation in sounds that would typically come from random bombardments hitting different roofs and buildings.
🔊〰️ Eekad's team conducted a thorough technical examination of the audio recording, disclosing compelling evidence that the sounds of the explosions were not authentic.
🚩A meticulous analysis of the initial explosion and its sound waveform, compared with those of the subsequent ones, revealed a remarkable similarity.
🔊〰️ This identical pattern was consistently observed in the sound waves of all the repeated explosions throughout the video.
🚩 This striking resemblance went beyond just the shape of the sound waves; there was also a consistent length in the first wave.
🔊〰️The initial sound wave from the first explosion measured exactly three milliseconds.
🔊〰️Further analysis of the initial waves from later explosions showed the same precise duration of three milliseconds in each case.
💡 This consistency strongly indicates that the sound of a single explosion was repeatedly duplicated throughout the video.
🔍 Taking our investigation a step further, we closely examined the initial segments of both the first and second explosions and found that they shared the same frequency. This uniform frequency was present in all the explosions in the video, suggesting the likelihood that a single explosion sound was replicated throughout.
🔊〰️ Our team employed the Audacity app to visually analyze the sound waves by plotting them as spectrograms. The analysis clearly showed a pattern: the explosion sounds were repeated systematically and rhythmically throughout the video.
💡In measuring the intervals between each explosion, we identified two clear patterns. The first involved the initial four explosions, which had a consistent interval of about 10 seconds between them. The sequence of these blasts unfolded as follows:
✅ 00:00:08
✅ 00:00:19
✅ 00:00:29
✅ 00:00:39
Conversely, the second pattern, observed in the last three explosions, displayed a shorter interval with just a 4-second gap between each:
✅ 00:00:45
✅ 00:00:49
✅ 00:00:53
📢 This analysis leads us to conclude that the widely-shared clip is likely fabricated. Moreover, the accent of the featured individual does not correspond with Palestinian or Arab origins.
📢 Our investigation indicates that the blast noises heard originate from a single sound that has been repeatedly used throughout.
🔴‼️ Our detailed investigation has led to several important conclusions:
1⃣ Firstly, the video appears to be aligned with Israeli media strategies, seemingly to rationalize the targeted attacks on Al-Shifa Hospital in northern Gaza Strip, a vital medical facility.
2⃣ The clip's extensive circulation in various languages hints at an Israeli intent to escalate hostilities towards the hospital, potentially aiming for its capture.
3⃣ Additionally, the use of this video could be a tactic to instill fear in the civilians of northern Gaza, prompting them to evacuate the hospital.
• • •
Missing some Tweet in this thread? You can try to
force a refresh
#جيوبوست | منذ سقوط نظام الأسد، شهد الوجود العسكري الأمريكي في سوريا تحوّلات بارزة، خاصةً بعد إعلان إدارة ترامب نيتها تقليص انتشار القوات الأمريكية.
✔️لكن وسط عمليات الانسحاب التي تمت في عديد من القواعد الأمريكية في سوريا خلال الأشهر الماضية، رصد فريقنا نشاطًا استثنائيًا وتوسعات متسارعة في قاعدة قسرك بريف الحسكة.
❓فكيف تبدو التحركات الأمريكية شمال شرق سوريا؟ وماذا يحدث في قاعدة قسرك بالحسكة وقواعد دير الزور؟
✔️تقع قاعدة قسرك في ريف الحسكة الشمالي قرب بلدة تل تمر، وهي قاعدة مشتركة بين قوات التحالف الدولي وقوات سوريا الديمقراطية (قسد).
✔️تبعد نحو 30 كيلومترًا عن مركز مدينة الحسكة، وحوالي 33 كيلومترًا عن الحدود التركية.
✔️تضم مهبطًا للطيران بطول 1.7 كيلومتر تقريبًا، ما يمنحها قدرةً عالية على استقبال طائرات النقل والشحن العسكري.
✔️وتُستخدم القاعدة كمركز لوجستي وإستراتيجي لدعم عمليات التحالف بالتنسيق مع قسد، كما تشرف على مراقبة الطرق الحيوية وخطوط الإمداد الممتدة بين منطقتَي الحسكة ودير الزور.
✔️للوقوف على حجم التغيرات التي حدثت في القاعدة وتسارعها، حللنا صور القمر الصناعي "Sentinel Hub" المُلتقطة للقاعدة عن الفترة من يناير 2023 -أي قبل سقوط الأسد- إلى أكتوبر 2025.
✔️لنجد أن القاعدة في عام 2023 لم تُسجّل سوى تغييرات طفيفة في البنية التحتية.
✔️بينما شهد عام 2024 تحركًا نسبيًا أكبر في أعمال الإنشاء، لكنه ظلّ دون مستوى التوسّع الذي بدأ لاحقًا في 2025.
#تحليل_رقمي📊| منذ طوفان الأقصى، تحوّلت حرب غزة في الخطاب الإسرائيلي من معركة سياسية إلى نبوءة توراتية تُروى كـ"إرادة إلهية"، وتغيّر النقاش من الحديث عن الأمن والحدود، إلى الهيكل الثالث و"أرض الميعاد" و"المعركة المقدسة".
🔻فريق إيكاد تتبّع هذا التحوّل في النقاش الإسرائيلي من منابر السياسة إلى فضاءات الرقمية ومواقع التواصل ليكشف كيف صاغت إسرائيل حربها كـ معركة عقائدية تُخاض باسم الربّ، وكيف جرى تضخيمها رقميًا لاستقطاب الإيمان الغربي من جديد.
❓فكيف صيغت هذه الحرب عبر اللغة اللاهوتية؟ ومن حرّك هذا الخطاب عبر المنصات؟ وكيف شكّلت هذه المنصات منظومة متعددة الطبقات لخدمة هذا الخطاب العقائدي المزعوم؟
🔻خلال تتبع فريق إيكاد للخطابات الإسرائيلية وتحليلها، لاحظ منذ اندلاع طوفان الأقصى، تصاعدًا حادًا في توظيف المسؤولين الإسرائيليين للخطاب الديني لتبرير الحرب على غزة.
🔻ولم تكن طبيعة هذا الخطاب مجرد استدعاء رمزي للنصوص التوراتية كما كان في الماضي، أو مثل ما حدث مع تصاعد اليمين المتطرف في ديسمبر 2022، بل تحوّل إلى أداة إستراتيجية منظّمة أعادت صياغة الحرب على غزة كـ معركة مقدّسة تُخاض باسم "الرب" و"النبوءة" و"أرض الميعاد".
🔻بتتبع هذا الخطاب الرسمي وجدنا أنه كان بمثابة منبع لسرديات تم تضخيمها وبثها عبر مواقع التواصل.
🔻هذا التضخيم والنشر للخطاب الديني المؤيد لإسرائيل لم يكن عشوائيًا، بل سار وفق منظومة رقمية متعددة الطبقات وضعت لكل منصة وظيفة معينة للمساهمة في تصعيده.
🔻وذلك لاستهداف الجماهير الغربية خصوصًا الشباب المسيحي واليهودي، لاستعادتهم لدعم إسرائيل عبر بوابة الإيمان بعد تزايد تعاطفهم مع الفلسطينيين.
🔻ومن هنا شرعنا في تتبع منظومة هذا الخطاب وكشف آلياتها والسرديات التي اعتمدت عليها لبث خطابها لمحاولة التلاعب بالرأي العام العالمي عبر بوابة الدين.
#جيوبوست | ظهر في غزة يؤدي صلوات تلمودية أثناء حرب الإبادة، ثم وثق تواجده داخل سوريا ولبنان مدعيًا أن إسرائيل أتت لإرساء السلام وإقامة إسرائيل الكبرى.. فمن هو الجندي الإسرائيلي "رودي روكمان" الذي يروج للسلام مع إسرائيل، وينتقل بين بلدان العالم؟
🔻قبل أيام قليلة تم تداول فيديو على نطاق واسع للجندي "روكمان" يحمل طفلًا سوريًا في قرية الحميدية بمدينة القنيطرة، في صورة أريد لها على ما يبدو إرسال إشارات عن تعامل إسرائيل مع المناطق التي دخلتها مؤخرًا في جنوب سوريا.
🔻كتب "روكمان" على الفيديو تعليقات تروّج لروايات حول "ذبح الأقليات من الدروز في سوريا"، وأضاف أنه "سيأتي اليوم الذي تعيش فيه جميع بلاد الشام تحت ظل إله اليهود هاشم"، في إشارة واضحة إلى معتقداته حول "إسرائيل الكبرى" التي تعتبر أن بلاد الشام ضمن الأراضي التي يجب أن تكون تحت حكم اليهود.
🔻من خلال حساباته على منصات التواصل، ظهر أن "روكمان" جندي متدين يمتلك أكثر من 200 ألف شخص متابع على إنستغرام، ونحو 650 ألف متابع على تيك توك.
🔻يقدّم محتوى يتمحور حول تعزيز الهوية اليهودية، ومكافحة معاداة السامية، وتعزيز الشعور بالوحدة الجماعية في إسرائيل، إلى جانب الترويج لفكرة "السلام والتقارب بين الأديان والعرب والإسرائيليين".
#تحقيقات🧵| حماس تقتل، حماس تخرّب، حماس تسرق، حماس تشّن حربًا على شعب القطاع .. فلتعودوا لحمايتنا منهم.. هكذا كانت الرواية الصهيونية التي صعدت لسطح المنصات بمجرد وقف إطلاق النار..
🔻إيكاد تكشف عن حملة رقمية منسقة جمعت حسابات إسرائيلية رسمية ولجانًا عربية منها حسابات موالية للسلطة الفلسطينية ومنصات تبدو مستقلة، تسعى للنيل من المقاومة وتشويه صورتها منذ إعلان وقف إطلاق النار في القطاع، شاركت فيها منظومة ثلاثية من الحسابات الإسرائيلية والعربية والموالية للسلطة الفلسطينية.
🔻رصد فريقنا خلال تتبّعه للنقاش الدائر على منصات التواصل الاجتماعي منذ سريان وقف إطلاق النار في غزة، تصاعدًا لافتًا في الخطاب الرقمي الموجّه ضد المقاومة.
🔻فقد ظهرت نبرة حادة تتهم حماس بتنفيذ إعدامات ميدانية بحق "مدنيين" بدعوى تعاونهم مع الاحتلال، وتصوّر الحركة كطرف يخوض حربًا أهلية داخل القطاع.
🔻وبالتحليل الأولي، بدا أن هذا الخطاب لم يكن عفويًا، بل حملة مُنسقة هدفها إعادة تشكيل الرواية بعد الحرب، عبر تحميل المقاومة مسؤولية الفوضى وتبرئة الاحتلال.
🔻كما لاحظنا أن هذا الخطاب كرر الأسلوب الدعائي المتعدد الطبقات نفسه الذي استخدمه الاحتلال سابقًا، والقائم على حسابات رسمية إسرائيلية تقود، ولجان تابعة تروّج، وحسابات عربية تضخّم السرديات ذاتها.
🔻بدأنا بتجميع أرقام التفاعل على الحملة عن الفترة 11 - 18 أكتوبر 2025.
🔻وجدنا أن هناك أكثر من 20 ألف حساب شاركوا في الحملة بأكثر من 32 ألف تغريدة.
🔻بلغ التفاعل ذروته في 13 أكتوبر، قبل أن يتراجع تدريجيًا حتى 18 أكتوبر.
🔻ما يعني هنا من خلال تلك الأرقام أن الحملة كانت مكثفة وذات أمدٍ قصير، على غرار الحملات الرقمية التي تنشط بقوة خلال فترات محدودة وتُحدِث تأثيرًا كبيرًا ينتشر بسرعة واسعة.
#تحقيقات🧵| اتهامات بخرق "كامب ديفيد".. سرديات تزعم أن سيناء "أرض إسرائيلية مُعادة".. وحملة دعائية تخوّف المجتمع الدولي من التحركات المصرية قرب حدود غزة.
🔻آلة الاحتلال الإعلامية شنت هجومًا منسقًا ضد القاهرة، محاولةً تصويرها كتهديد للسلام، بينما إسرائيل هي من اخترقته مرارًا.
🔻في هذا التحقيق، يتتبع فريق إيكاد الحملة الرقمية منذ بدايتها، ليكشف قادتها وسردياتها، قبل أن ينتقل لتحليل صور الأقمار الصناعية التي أظهرت طبيعة الانتشار المصري في سيناء: توقيته، تمركزه، وحجم العتاد، وأخيرًا، يفتح ملف الخروقات الإسرائيلية نفسها لمعاهدة السلام، ليكشف تسلسلها ودلالاتها.
❓فمن قاد هذه الحملة ضد مصر؟ وهل كانت مجرد رد فعل، أم تمهيدًا لرواية جديدة تُعيد تأطير سيناء كأرض نزاع ومحل تهجير للفلسطنيين؟
🔻منذ عودة الحرب في غزة بعد خرق إسرائيل اتفاقية وقف إطلاق النار، الموقّع بداية 2025، شنت الآلة الإعلامية الإسرائيلية حملة إعلامية مكثفة ضد مصر، اتهمتها بـ "خرق اتفاقية كامب ديفيد" عبر تحركات عسكرية في سيناء، وهاجمت موقفها الرافض لاستقبال الفلسطينيين في سيناء.
🔻هذه الحملة صاحبها تصريحات لمسؤولين إسرائيليين أيدوا مزاعمها، مثل وزير الدفاع يسرائيل كاتس، الذي حذر في مارس الماضي مما سماه "انتهاكات جسيمة " ترتكبها مصر تهدد معاهدة السلام.
🔻كما خرجت تسريبات إسرائيلية مطلع سبتمبر الجاري، أفادت بإيقاف قرار نتنياهو تمديد اتفاقية الغاز الموقعة مع مصر ومراجعة البنود بسبب ما وصفه "خروقات مصرية لمعاهدة كامب ديفيد".
🔻وبحسب تقرير جديد لأكسيوس، فقد طلب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من إدارة ترامب الضغط على القاهرة "لتقليص الحشد العسكري المصري في شبه جزيرة سيناء".
📌من هذه الأخبار انطلقت إيكاد وأجرت تحقيق موسع قامت فيه بـ:
⬅️تفكيك الحملة الرقمية والإعلامية الإسرائيلية على مصر، وكشف قادتها وسردياتها.
⬅️تحليل عسكري وميداني للتحقق من صحة ادعاءات الحملة، وكشف التحركات المصرية في سيناء، وحجم التواجد العسكري المصري على الحدود في سيناء.
⬅️تحليل وكشف الخروقات الإسرائيلية لمعاهدة السلام مع مصر عبر المصادر المفتوحة.
▶️وإليكم تفاصيل كل محور وكيف تتبعناه وما أهم نتائجه..
#OpenProbe🧵| The Rapid Support Forces (RSF) targeted power stations, struck hospitals, and blocked humanitarian convoys, even contributing to the spread of epidemics among civilians. In doing so, the RSF turned their battlefield losses against the Sudanese Armed Forces (SAF) into a war of vengeance against civilians.
✔️Over months of intensive analysis, Eekad’s team employed comprehensive open-source methods to track these attacks. Using evidence, news reports, visuals, satellite imagery, and thermal and electro-optical sensors, Eekad’s team uncovered that these actions were not random but part of a systematic policy pursued by Hemedti’s forces to punish the SAF and drain the state’s resources.
❓But what are the most prominent of these attacks? What impact have they had? And how have they escalated over the course of the conflict in Sudan?
✔️In recent months, particularly in May, the SAF made significant strides by reclaiming control of most of Khartoum’s cities and large areas in South Kordofan. They also dealt strategic blows to the RSF by targeting their primary supply routes, including Nyala Airport.
✔️In response, Hemedti’s forces, as reported by media outlets, launched widespread retaliatory drone attacks on critical infrastructure and civilian facilities in areas under SAF control. Our analysis showed that these attacks were not random but part of a deliberate strategy to punish the Sudanese population and deplete the state’s resources, a tactic employed by Hemedti’s forces for over a year.
✔️The first wave of these attacks, which coincided with the SAF’s advance, was a series of retaliatory strikes launched by the RSF between May 4 and 7 on the city of Port Sudan.
📌The assaults targeted military sites as well as several civilian locations, most notably:
➡️Civilian areas of Port Sudan Airport.
➡️Strategic oil facilities, depots, and fuel tankers in the southern port of Port Sudan.
➡️A strategic oil depot and Marsa Bashyer Power Station southeast of Port Sudan Airport.
➡️The Presidential Palace and the headquarters of the UN and international missions.