١-بمناسبة اليوم الوطني ٩١ أهدي الشيخ سليمان بن عبدالعزيز الراجحي هذه القصيدة فهي له ولأمثاله من رجال الأعمال في وطننا وأمتنا الإسلامية، فمثله ومثلهم كمثل دهن العود الفاخر في زجاجة الوطن والأمة الإسلامية،وإن مدح قطرة من هذا العطر يتضمن مدح بقية العطر
👇🏻 drive.google.com/file/d/1YxXLZn… ٢-ذلكم الرجل الذي عم فضله وبركته وطننا ووطننا الكبير أعني العالم الإسلامي

ذلكم الرجل الوطني الوفي والمخلص لوطنه وقادة الوطن

ذلكم الرجل الذي ما أراه إلا من قسم السابق بالخيرات بإذن ربه من أقسام الآية الثلاثة،فهو رجل مبارك ورجل المبادرات والسبق بالخيرات طرح الله فيه وماله البركات

واجهت دولة التوحيد تهمًا كاذبة في الماضي والحاضر ليس فقط بعد أحداث ١١ من سبتمبر، بل ومحاولة إلصاق فكر التكفير والتفجير والغلو بدولتنا،ولقد ألف الإمام عبداللطيف كتابًا في ذلك فالإمام محمد بن عبدالوهاب لم يأت بجديد
ولقد ألقى والدي الملك سلمان خطابًا في الجامعة الإسلامية بهذا الشأن

https://twitter.com/aqqp01/status/1310480621685350400

ذلك الرجل الذي فتح لي قلبه قبل أن يفتح لي مكتبه

ذلك الرجل الذي لن أنسى ما حييت طيبة قلبه وتواضعه لي

ذلك الرجل الذي كان بالنسبة لي منبعا للمشورة والحكمة

ذلك الرجل الذي شجعني وبدد بعض المخاوف في اتخاذ قرار دخول قسم اللغة الإنجليزية والأدب الإنجليزي بعد ترم طب أسنان غير مناسب

https://twitter.com/aqqp01/status/1335974430791634947