هنا ثريد عن تجربتي مع هذا المرض المزعج
لعلي أواسي أخواني المصابين وأهاليهم
وتكون تصبيرة لمن سيصاب به لاحقاً
مع تمنياتي للجميع بدوام الصحة والعافية
كانت أيام طويلة أحمد الله إنها انتهت على خير
في مساء السبت ٢ مايو
صليت التراويح مع العائلة بالسطح ونزلت البيت لأجد أخي يوسف مستبشراً انه بعد ٥ أيام من المرض أصبح يشعر بالتحسن وذهاب السخونة بلا رجعة
لكن المفاجئة أتت بعدها بساعة واحدة فقط