اسطنبول كانت جنوناً مطلقاً.. حين وصلنا قبل المباراة بـ48 ساعة وجدت كل من أعرفهم أو لا أعرفهم في مدينة ليفربول هناك.. لم يبق أحداً في المدينة على الإطلاق.. كلهم هنا!
ثريد..
قبل المباراة تلقيت رسالتين على الهاتف تتمنيان لي حظاً سعيداً.. الأولى كانت من جون تيري، أما الثانية فكانت من تييري هنري !
قبل المباراة وأنا في طريقي للمؤتمر الصحفي مع باولو مالديني، أوقفني كاراجر.. ثم قال لي : "لو رأيت الكأس هناك إياك أن تلمسه.. سأقتلك لو فعلت ذلك"