مقال جيد، وبرأيي أزمة الدراما الكويتية كانت الرقابة والدعم المادي، الآن #شاهد تدفع، لكن الكاتب لا زال يعيش رقابة وهمية رغم أن القانون لا يطاله خارج الكويت، هناك من كسر هذا الخوف لكنه لا زال في دائرة النصوص الأسرية وهي مشكلة الدراما الثالثة، مسلسلاتنا ليست اجتماعية بل أسرية.. يتبع
ولأن المشاهد اعتاد هذا اللون، يظنه الأوحد إلى جانب الأعمال الكوميدية خصوصاً تلك المسلسلات المتصلة المنفصلة التي يهرب الكاتب فيها من مجهود السياق والقصة والحبكة إلى حلقات لا تعدو كونها "سكيتشات" تحت اسم مسلسل وهذا المشهد العام يمثل رقابة جماهيرية يخافها الكاتب وهي رواسب "حكومية"