بعد رفض روسيا الاتفاق وإعلان وزير الطاقة الروسي ان بلاده ستزيد الإنتاج أصبحت الرياض امام خيارين احلاهما مر:
1⃣- خفض كبير للإنتاج بشكل احادي = خسارة حصة سوقية كبيرة لصالح المنتجين الاخرين بما في ذلك روسيا والصخري + تراجع الايرادات
يتبع
2⃣- ترك الأمور للسوق = الحفاظ على الحصة السوقية + تحفيز الطلب العالمي في ظل الازمة الحالية + كبح جماح نمو النفط الصخري + ترك الباب مفتوحا لاحتمال التوصل لاتفاق جديد مستقبلا
واضح ان الرياض اختارت الخيار الثاني باعتباره الأقل سوءا وليس لانه الافضل!