الشخصيات العامة، والأكاديمية والثقافية والإعلامية، والرموز الدينية والأهلية
عاملين من أجل أمن وسلامة وطمأنينة شعب السودان والحفاظ على وحدته وسيادته واستقراره؛
ومدركين بأن الهدف الخفي والنهائي للحرب
في هذا الظروف العصيبة التي تمر بها بلادنا الحبيبة، أخذ الصحفيون السودانيون زمام المبادرة وتحملوا المشاق لعكس مايجري على الأرض بتجرد ونكران للذات.
أثناء متابعة نقابة الصَّحفيين السُّودانيين لمجريات
الأحداث الاستثنائية رصدت أن أعدادا
من مراسلي وكالات الأنباء العالمية والقنوات الفضائية الإقليمية والدولية يعملون بعقود عمل لا تتضمن بند واضحا بالتأمين على حياتهم. وهذا الأمر ليس بدعا بل أسس وقواعد قانونية متبعة في كل دول العالم بالأخص في مناطق النزاعات والبلدان التي تعاني