#ثريد.. #الخرطوم_عاصمة_الجيوش
ما أن حطت إتفاقية السلام المزعوم بظلالها على الشعب السودانى و الموقعة بين الحكومة الانتقالية في السودان والفصائل المسلحة المنضوية تحت لواء «الجبهة الثورية» والتى نصت على ثمانية بروتوكولات، تتعلق بالعدالة الانتقالية والتعويضات، وملكية الأرض، وتطوير
قطاع المراعي والرعي، وتقاسم #الثروة_والسلطة، وعودة اللاجئين والنازحين، و منح الجبهة الثورية (3) مقاعد في مجلس السيادة الانتقالي، و(5) وزراء في الحكومة التنفيذية، إلى جانب (75) مقعداً في البرلمان الانتقالي وتمديد الفترة الانتقالية 39 شهراً، تسري بالتزامن مع التوقيع النهائي للسلام.
بالأمس الموافق 3/أكتوبر 2020 و دمج مقاتلي الحركات المسلحة في الجيش السوداني على ثلاث مراحل تنتهي بانقضاء أجل الفترة الانتقالية ومنح 40% من السلطة في إقليم دارفور لمكونات مسار دارفور و30% لمكونات السلطة الانتقالية، و10% لحركات دارفور الموقعة على هذا الاتفاق، و20% من السلطة
اصدر د/عبد الله ادريس الكنين والي ولاية الجزيرة قرارات ثورية بتوصية من لجنة تفليك نظام الثلاثين من يونيو واسترداد الاموال شملت شركة دواجن بحري
وحل ديوان الحسبة والمظالم وهيئه نظافة ولاية الجزيرة وعقد تشغيل البان النوبة
وايلولة عمارة الامارات لوزارة المالية
حيث اصدر سيادته قرار باسترداد جميع اسهم شركة دواجن بحري الجزيرة وحل مجلس ادارتها وتحويل مجالس الاداره السابقه للجنة الفساد بلجنة التمكين بالولاية وحجز اصولها الثابتة والمتقولة
كما اصدر قرارا بالغاء عقد تشغيل البان النوبه من شركة معاويه البرير للالبان للنشويات ومطالبة الشركة بالمديونيات السابقه
واصدر ايضا قرار بحل والغاء قانون هيئة نظافه ولاية الجزيرة وايلولة اصولها للمحليات والغاء جميع تعاقدات الهيئة الايجارية
📌تم ضبط كل من
محمد عوض سعيد حجازي
معتز كمبال احمد البشير
سارة مرحوم دفع الله..
بعد الاشتباه في احد المتهمين علي الرحلة المتجهة الي دبي من قبل المضيفه وبعد تحرك الطائره في المدرج .وقامت بإخطار الكابتن والذي بدوره طلب امن الطيران، وتم إنزال جميع الركاب وتم العثور علي عدد ٦ سبائك
ذهب زنة ١٨ كيلو تحت مقاعد المذكورين أعلاه...
المعلومات الاوليه تفيد بأن الذهب تم ادخاله بإحدي بوابات المطار ضعيفة الرقابه وتم ادخاله للطائره التي كانت تقف آخر التارمك من الناحيه الجنوبيه حيث تضعف رقابة الكاميرات والرقابه الميدانيه...
*ملحوظه مهمه:-*
*
الطائره تم اغلاقها وتحركت للمدرج توطئه للاقلاع،استعجال احد المتهمين لتفقد ذهبه وسقط منه في الارض لفت اليه الانظار،والطائره عادت مره اخري للتارمك ببلاغ من كابتنها ..
لم اتمالك نفسي ولم استطيع حبس دموعي التي إنهمرت بغزارة من هذا الموقف المهيب الذي جعلني اضرب نفسي مئات الكفوف ولسان حالي يقول اين انا وإخواني في بلاد المهجر الذين سلبهم الكيزان عزمهم وقوتهم وايمانهم
وتضحياتهم فيما مضي من ايام الإنقاذ الاولي حينما كنت وابناء جيلي اطفالاً لانعي معني ان تُهدر كرامة الإنسان وتستبيح الحكومات حقوق المواطن المغلوب علي امرة بالضغط علية حتي في ابسط الحقوق الدنيوية التي كفلها له الله عز وجل وحرمتها منة الإنقاذ اي إنقاذ هذا الذي يتحدثون عنة هؤلاء الشلة
الفاسدة وعن إي إصلاح ونحن نشاهدهم وهم لايحركون ساكناً منذ أن قدموا للسلطة في 30 يونيو 1989 تجاة الوطن والمواطن وإنما رأينا كل ماهو خبيث وفاسد من مواقفهم التي اخجلت الشيطان نفسة كل تلك المواقف السالبة ماهي إلا مدولول واضح وضوح الشمس في نهار الصيف علي أن هؤلاء الرهط الفاسد قد
لقد طفح الكيل، وبلغ السيل الزبى، ولم يبق فى قوس الصبر منزع، شح القوت، وخربت البيوت، وبلغت القلوب الحناجر من فزعها، وهلعها، واضطرابها.
بادئ ذي بدء،،
إن مايحدث الان في السودان من قتل و قمع وإعتقالات تعسفيه وتعذيب وترهيب وتجاوزات لاتمت للإنسانيه بصله ولايرضي عنها اليهود ولا النصاري تكاد تكون بمثابة جرح يزداد نزيفه يوما بعد يوم مازال الراهن الذي تعاني منه البلاد يزداد شيئاً فشيئاً ومازالت حكومة القتله لاتأبه بالمواطن السوداني
وكأنما هذا الوطن ملكهم دون سواهم
حملت هاتفي فجر اليوم قبل صلاة الفجر وتحديدا في الساعة ((5:5)) دقائق صباحا لاتفقد حال بلادي التي هجرتها ومن معي من شباب السودان في المهجر دون إرادتنا بسبب هؤلاء القوم الظالمون الذين طغوا في الارض وتجبروا واجبرونا علي ترك وطننا واهالينا
#مصعد_الموت :::
قصة حقيقية وقعت احداثها الخميس 1/8/2019
في العمارة التي أسكن فيها وقبل الظهر بحوالي ساعة سمعت أصواتاً وصيحات وصرخات فنظرت من الشرفة فإذا بعامل المصاعد وقد حضر لإصلاح عطل به وإذ بقدمه تنزلق من الدور السابع ليقع جثة هامدة ولا حول ولا قوة الا بالله
تجمع الناس وكان المشهد مهيباً أما أنا فأيقظت ابني الشاب الجامعي من النوم ودعوته للنزول لرؤية ذلك الحادث والنظر إلي جثمان ذلك الشاب الممدد أمام بوابة عمارتنا المغطي بقطعة من القماش الأبيض
حدثت ابني أن الشاب الميت من مواليد 1983 أي أنه يبلغ من العمر 36 عاماً أي في ريعان الشباب
كان رحمه الله ذاهباً إلي عمله علي قدميه وبكامل صحته وقوته وعنفوان شبابه وإذ بالموت يأتيه فجأة فيقطع كل أحلامه وينهي كل آماله علي هذه الحياة ..
انظر يا بني فمن لم يتعظ بغيره اتعظ به غيره وكفي بالموت واعظاً ..
حين سمعت صوت الصرخات وعلمت السبب تبادر إلي ذهني سؤالٌ واحد: