١-سأنقل في هذه السلسلة شهادات رسمية من الصحافة السعودية ومن كتّاب رسميين حول الوالد #سلمان_العودة ..
كانت هذه الشهادات قبل أن يأتي قَتَلة خاشقجي إلى السلطة..
وسأبدأ بهذه الشهادة في صحيفة الجزيرة السعودية:
"وأنا استمع إلى الدكتور سلمان العودة .. أشعر أن الرجل متفتح، صاحب أفق واسع، وثقافة موسوعية، يتعامل مع القضايا التي يطرحها، أو تطرح عليه، بروح (متسامحة)، وسطية، يتعمد أن يتلمس جاهداً مواطن التيسير ..، ويدرأ التشدد" al-jazirah.com/2008/20080918/…
٣- في صحيفة الرياض السعودية:
"شدني حديث الشيخ سلمان العودة.. تسلسل فكر وطلاقة لسان وسحر بيان.. وفوق ذلك تغليبه لفقه المصلحة على فقه الذريعة.. وكفى بذلك ثورة لا في خطاب الشيخ وحده.. وإنما في تاريخ خطابنا الثقافي الذي يقف بنا اليوم أمام مفترق الطرق"
٥- عضوان الأحمري يكتب في صحيفة الوطن عن سلمان العودة
"عولمة الدين هي أقرب مصطلح يمكن أن يُوصف به ما يقوم عليه "حجر الزاوية".. بقيادة مايسترو التغيير سلمان العودة. هو وصول إلى قلب المسلم بالطريقة التي يريدها المتعبد، دون تكلف أو مشقة. دون تكليف أو تعسير"
مشيراً للوالد بكنيته "أبي معاذ"
عضوان الأحمري أيضاً يقول :
"فضّل [الشيخ سلمان العودة] تقديم فقه الواقع والأولويات على ما يمكن أن يُقال عنه فقه الكراهية."
وينتقد الذين يهاجمونه لأنهم يكرهون التغيير
٦- في صحيفة عكاظ السعودية.. الكاتب عبده خال يكتب ثناء عاطراً على سعة أفق د. سلمان العودة وسماحته..
ويقول:
"لماذا يتفرد الدكتور سلمان العودة بهذا الاتساع بينما تضيق عقول الكثيرين عن السعة التي يمكن التحرك فيها ضمن الإطار. "
"إن إصدار تقرير مدير المخابرات الوطنية الأمريكية والذي يلخص أدلة وكالة المخابرات المركزية (CIA) على تورط محمد بن سلمان في مقتل جمال خاشقجي؛ ما هو إلا أحدث القضايا التي جلبت متابعة دولية وخزياً وإدانة للسعودية"
"حان الوقت للاعتراف بأن دور محمد بن سلمان المستمر كمسؤول رفيع في الحكومة يمثل عائقاً وخطراً على شعب المملكة العربية السعودية."
"قد يكون بالفعل أمام المواطنين السعوديين طريق طويل في إنشاء حكومة ديمقراطية تمثل مصالحهم الحقيقية وتحترم حقوقهم، إلا أنه في الوقت الحالي هناك أولوية في التعامل مع محمد بن سلمان كأكبر عقبة للشعب والمواطنين في البلاد."
"يوضح هذا التقرير جانباً هزلياً مروّعاً لمزاعم الحكومة السعودية بأن محمد بن سلمان لم يكن متورطاً في هذه الجريمة، وسيزيد من الضغط على الحكومات الأجنبية مي تقوم بمعاقبة محمد بن سلمان كما عاقبت أعضاء فرقة النمر الآخرين"
"الآن، لا يوجد سياسيون أو رؤساء في العالم يقبلون بالظهور مع محمد بن سلمان غير أولئك الذين لهم سمعة سيئة مماثلة، مثل الرئيس الروسي بوتين ورئيس الوزراء الهندي مودي، كما تم تعليق سفر محمد بن سلمان عملياً إلى أوروبا والولايات المتحدة، فلم يجرؤ محمد بن سلمان منذ مقتل خاشقجي على السفر"
نحن بصدد جمع كل الانتهاكات التي مورست ضد الوالد #سلمان_العودة ، ورصدها، والخروقات غير الإنسانية المتعلقة بحقوقه الأساسية منذ لحظة اعتقاله وقبلها، والأحداث التالية من تعذيب وضغط وإيذاء، وجمع كل المعلومات حول المتورطين بالانتهاكات ضده..
سواءكان هذا المتورط بالانتهاك من منسوبي الأجهزة الأمنية ومحققين تورطوا بخروقات وحرّاس ومنتسبين للأجهزة "العدلية"، وإعلاميين مشبوهين وسواهم..