ألا يعتبر حظر المنتخب الروسي من المنافسات، خلط للرياضة بالسياسة؟!!
أليس من حق اللاعب المسلم"مسعود أوزيل" إذن، رفع قضية رد اعتبار على نادي الارسنال، لمعاقبته له واستبعاده، بسبب تضامنه بتغريدة على حسابه، مع مسلمي الايجور وما يتعرضون له من تنكيل واضطهاد على يد الحكومة الصينية؟!
الا يحق لمهاجم "إشبيلية" السابق، النجم المالي "عمر كانوتيه"، رفع قضية على الاتحاد الإسباني لكرة القدم الذي عاقبه وغرمه، بسبب عبارات كتبها يتضامن فيها مع فلسطين في 2009 ، وما تتعرض له من حرب إبادة على يد جيش الاحتلال الإسرائيلي!
ألا يحق لبطل الجودو الجزائري "نور الدين فتحي" أن يرفع قضية تعويض على الاتحاد الدولي للجودو الذي قرر إيقافه لمدة 10 سنوات على خلفية انسحابه من مواجهة لاعب إسرائيلي في أولمبياد "طوكيو 2020"
مما اضطره للاعتزال،
وهو نفس الاتحاد الذي علق رئاسة "بوتين"له، بسبب حربه على #أوكرانيا
أم أنه حلال لهم ..وحرام علينا ؟!
• • •
Missing some Tweet in this thread? You can try to
force a refresh
من أخطر تصريحات #السيسي على الإطلاق، هو كلامه العجيب، عن وجود أراض تابعة للجيش تم استخدامها في بناء طرق ، ثم لم يتم تعويضهم بشيء،
الأمر هنا ، لا يمكن وصفه، سوى بالجنون !!
من قبل، كانت تصريحات قادة 'الجيش تتحدث عن تقديم قروض أو مساعدات لميزانية #مصر، بما يوحي لك بأن الجيش، بات دولة داخل الدولة، وليس مؤسسة تحصل على أموالها أصلا من الميزانية العامة للدولة، الميزانية التي يمولها دافعي الضرائب، الشعب ، يعني نحن من ننفق عليه
ولو استثمر الجيش أمواله تلك، في مشاريع خاصة به ، يظل كل ما يملكه من أموال ومشاريع، جزء من أموال الدولة ، لأنه بالاساس هيئة عامة ، يملكها الشعب
■{المادة 200 من الدستور المصري تقول : القوات المسلحة ملك للشعب، مهمتها حماية البلاد والحفاظ على أمنها وسلامة أراضيها}
حينما تبحث في تاريخ نجم الكرة المصرية (محمد #أبوتريكة ) منذ الانقلاب وإلى الآن
لن تجد فيه للرجل موقفا واحدا صريحا، أظهر فيه معارضة للنظام المصري، لن تقرأ أو تسمع منه تصريحا واحدا يهاجم فيه #السيسي أو الانقلاب،
يتبع ....
ستبحث كثيرا ، ولن تصل أبدا لما يبرر تلك الحرب الشعواء التي بدأت بمقاضاته (عقب الانقلاب) واتهامه بالارهاب، ثم اضطهاده ومصادرة أمواله ومنعه من نزول #مصر، ثم اغتياله معنويا ، بحملات رخيصة ومبتذلة من أبواق النظام، تسبه وتلعنه وتسخر منه وتهدده
حتى أن "تريكة" في أول حوار صحفي له، بعد قرار التحفظ على أمواله ، في 2015 ، أكد لصحيفة “الجريدة الكويتية ” أنه لم يهاجم النظام المصري مطلقا،
ولا تربطه أية علاقة بجماعة الإخوان، ونفى بشكل قاطع، تقديمه أي دعم مالي لاعتصام رابعة، أو المشاركة فيه،
شوف حضرتك، أنا مهمتي كحكومة مصرية، أمص دم المصريين ، ضرائب بقى وغرامات ، جمارك ومخالفات، رسوم على كل شيء وأي شيء ، حتى لو كان الهواء الذي يتنفسوه، ويشمل هذا الجميع ، مواطنين ومواطنات، مغتربين ومغتربات ، الأحياء منهم والأموات ،
إنما تسالني، على من أنفق هذه الأموال؟!
اقولك: حصرا ..على رجالتي ، اه
(جيش، شرطة، قضاء ، محاسيب، إعلاميين، إمَّعات)
واللي يتبقى عندي، أوزعه على كل من هب ودب،
على كل كائن حي بيعبر الطريق، شرط وحيد ، ألا يكون مصريا، أطلعها مساعدات طبية، تبرعات، لدول غنية، لدول إفريقية، لدول عربية، أُلقي بها في مشاريع فنكوشية،
اعمل مؤتمرات شباب، أنفق مئات الملايين على ولاد وبنات من أنحاء العالم، طيران وفنادق وإقامة خمس نجوم ومصروف جيب وانتقالات، اتكفل باقامة فندقية كاملة على حسابي لكل السياح الروس والأوكران -جدعنة مني كده- لحين انتهاء الحرب بين بلديهما
علمونا في الجغرافيا زمان ، أن أوروبا قارة يعيش بها حوالي 700 مليون إنسان، يتوزعون على 44 دولة (بخلاف طبعا الدول العابرة للقارات) ينحدرون من 87 مجموعة عرقية مختلفة، يتحدثون حوالي 50 لغة و100 لهجة، بينهم تاريخ دموي من الحروب الصراعات، راح ضحيتها عشرات الملايين
ومع ذلك، في الحرب على #أوكرانيا، شاهدنا أمة واحدة، يرفعون راية الجهاد المسلح، ويفتحون باب التطوع للقتال، في مواجهة عدو انتهك حرمة أحد بلدانهم،
أمة واحدة ، يفرقهم كل شيء، و لا يجمعهم شيء، سوى دين "المسيحية" ، الذي يعتنقه ما يقرب من 76% من السكان
ومع ذلك، هناك بقر في عالمنا العربي والإسلامي ، يعيب علينا المناداة براية نتوحد حولها، وأمة تجمعنا، بينما نتحدث جميعنا نفس اللغة، ويعتنق أغلبنا نفس الدين، ونعيش على نفس الأرض ، وننحدر من أعراق متقاربة، ولنا تاريخ مشترك وثقافة واحدة وعادات وتقاليد تكاد تكون متطابقة،
سويفت، هو الاختصار لاسم (جمعية الاتصالات المالية العالمية بين البنوك) وهي شبكة مالية تأسست في السبعينات، من قبل 239 بنك في 15 دولة، ومقرها بلجيكا، وقد توسعت اليوم ليصل مستخدموها إلى 11 الف بنك ومؤسسة مالية، في ما يقرب من 200 دولة
لتسديد وتوثيق المدفوعات، معاملاته تتخطى ال 40 مليون معاملة يومية، وبالتالي، فهي أساس النظام المصرفي العالمي،
وتهديد امريكا بحرمان روسيا منه، بمثابة قنبلة اقتصادية، ستكون عواقبها وخيمة على الاقتصاد الروسي
حيث سيقلل من استفادتها من عائدات تصدير النفط والغاز ، وبالتالي انخفاض الناتج المحلي، وهروب رؤوس المال، كما حدث مع إيران في 2012 حينما عوقبت بالحرمان منه.